تفقّد معالي وزير التعليم د.حمد بن محمد آل الشيخ اليوم مركز تقديم لقاحات كوفيد19 بمقر الوزارة بالرياض، بحضور معالي مساعد وزير التعليم د.سعد آل فهيد.
واطلع معاليه خلال الجولة على التجهيزات الصحية والفنية للمركز، وإجراءات أخذ اللقاح لمنسوبي الوزارة؛ وفق آلية منظمة لعملية التسجيل، وجدول زمني للحضور، كما التقى خلال الجولة الموظفين أثناء تلقي اللقاح، مقدماً لهم الشكر على مبادرتهم، ومتمنياً لهم الصحة والسلامة.
وقدّم وزير التعليم عظيم الشكر والتقدير للقيادة الرشيدة -حفظها الله- على إتاحة اللقاح لجميع المواطنين والمقيمين للوقاية من فيروس كورونا، مؤكداً أن المملكة حققت نجاحات كبيرة ومتواصلة في التعامل مع الجائحة على كافة الأصعدة، منوهاً بالجهود التكاملية لوزارة التعليم مع قطاعات الدولة ومؤسساتها.
وقال معاليه: "إن وجود مركز لتقديم اللقاحات بمقر الوزارة يأتي ضمن خطة الوزارة لأخذ اللقاح لمنسوبي التعليم قبل بداية العام الدراسي المقبل 1443هـ، وذلك حرصاً على العودة الطبيعية وسلامة المجتمع، وانتظام العملية التعليمية، داعياً أفراد المجتمع ومنسوبي التعليم بأخذ الخطوة وتلقي اللقاح".
يُذكر أن إدارات التعليم في المناطق والمحافظات أعلنت عن مراكز لتقديم لقاح فيروس كورونا لمنسوبيها داخل مقراتها، وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة.
واطلع معاليه خلال الجولة على التجهيزات الصحية والفنية للمركز، وإجراءات أخذ اللقاح لمنسوبي الوزارة؛ وفق آلية منظمة لعملية التسجيل، وجدول زمني للحضور، كما التقى خلال الجولة الموظفين أثناء تلقي اللقاح، مقدماً لهم الشكر على مبادرتهم، ومتمنياً لهم الصحة والسلامة.
وقدّم وزير التعليم عظيم الشكر والتقدير للقيادة الرشيدة -حفظها الله- على إتاحة اللقاح لجميع المواطنين والمقيمين للوقاية من فيروس كورونا، مؤكداً أن المملكة حققت نجاحات كبيرة ومتواصلة في التعامل مع الجائحة على كافة الأصعدة، منوهاً بالجهود التكاملية لوزارة التعليم مع قطاعات الدولة ومؤسساتها.
وقال معاليه: "إن وجود مركز لتقديم اللقاحات بمقر الوزارة يأتي ضمن خطة الوزارة لأخذ اللقاح لمنسوبي التعليم قبل بداية العام الدراسي المقبل 1443هـ، وذلك حرصاً على العودة الطبيعية وسلامة المجتمع، وانتظام العملية التعليمية، داعياً أفراد المجتمع ومنسوبي التعليم بأخذ الخطوة وتلقي اللقاح".
يُذكر أن إدارات التعليم في المناطق والمحافظات أعلنت عن مراكز لتقديم لقاح فيروس كورونا لمنسوبيها داخل مقراتها، وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة.