شددت وزارة الشئون البلدية والقروية على أهمية قراءة المستهلكين كافة البيانات الموجودة على عبوات المنتجات الغذائية، والتأكد من مطابقتها للواقع وطبيعة المنتج وتاريخ الإنتاج وفترة الصلاحية وطريقة وظروف التخزين.
ولفتت الوزارة إلى خطورة مخالفة الأساليب والممارسات الصحية السليمة التي تضمن استمرار المحافظة على سلامة الغذاء، والتي تشمل كيفية الشراء والنقل والإعداد السليم والتخزين ودرجات الحرارة المناسبة لحفظ الأغذية.
وأوضحت الوزارة في كتيب أصدرته حديثًا بعنوان توعية وحماية المستهلك أن معرفة أنواع السلع والمواد الغذائية ومصدرها وتركيبها وجودتها مسئولية كبيرة يجب أن يتحمل المستهلك جانبًا منها، من خلال متابعة جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، وأيضًا الاطلاع على المطبوعات التي تصدر عن الجهات المعنية في هذا الموضوع، بالإضافة إلى شبكة الاتصالات الدولية التي تحوي كثيرًا من المعلومات المهمة والحديثة في هذا المجال، بحيث يكون للمستهلك دور إيجابي في المراقبة على سلامة الغذاء وضمان جودته، كما يجب الإبلاغ عن أي حالات عدوى غذائية أو تسمم غذائي؛ حتى يتوافر للجهات المختصة الإحصاءات والمعلومات التي تمكنها من السيطرة على الموقف.
وأكدت الوزارة أن قراءة البطاقة الغذائية تساعد المستهلكين، وخصوصًا المرضى الذين يتبعون حميات غذائية محددة، على معرفة كمية العناصر الغذائية في المنتج مما يسهل عليهم شراء ما يوافق حالتهم الصحية، كما تساعد المعلومات المدوَّنة على البطاقة المشتري في معرفة اختلاف الأسعار بين الشركات المختلفة للمنتج الغذائي نفسه، وتساعد في إقناع المستهلك بشراء المنتج الغذائي الذي يتميز بقيمة غذائية مرتفعة، حتى وإن كان سعره مرتفعًا.
ولفتت الوزارة إلى خطورة مخالفة الأساليب والممارسات الصحية السليمة التي تضمن استمرار المحافظة على سلامة الغذاء، والتي تشمل كيفية الشراء والنقل والإعداد السليم والتخزين ودرجات الحرارة المناسبة لحفظ الأغذية.
وأوضحت الوزارة في كتيب أصدرته حديثًا بعنوان توعية وحماية المستهلك أن معرفة أنواع السلع والمواد الغذائية ومصدرها وتركيبها وجودتها مسئولية كبيرة يجب أن يتحمل المستهلك جانبًا منها، من خلال متابعة جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، وأيضًا الاطلاع على المطبوعات التي تصدر عن الجهات المعنية في هذا الموضوع، بالإضافة إلى شبكة الاتصالات الدولية التي تحوي كثيرًا من المعلومات المهمة والحديثة في هذا المجال، بحيث يكون للمستهلك دور إيجابي في المراقبة على سلامة الغذاء وضمان جودته، كما يجب الإبلاغ عن أي حالات عدوى غذائية أو تسمم غذائي؛ حتى يتوافر للجهات المختصة الإحصاءات والمعلومات التي تمكنها من السيطرة على الموقف.
وأكدت الوزارة أن قراءة البطاقة الغذائية تساعد المستهلكين، وخصوصًا المرضى الذين يتبعون حميات غذائية محددة، على معرفة كمية العناصر الغذائية في المنتج مما يسهل عليهم شراء ما يوافق حالتهم الصحية، كما تساعد المعلومات المدوَّنة على البطاقة المشتري في معرفة اختلاف الأسعار بين الشركات المختلفة للمنتج الغذائي نفسه، وتساعد في إقناع المستهلك بشراء المنتج الغذائي الذي يتميز بقيمة غذائية مرتفعة، حتى وإن كان سعره مرتفعًا.