تواصل وزارة التعليم العمل على مشروع "جيلنا واعي" من خلال منصة "مدرستي، للتوعية بالتدخين وأضراره والمشكلات والآثار السلبية المترتبة عليه، وإشراك الطلاب والطالبات وطواقم الإشراف والتدريس وأولياء الأمور في التفاعل مع المشروع، والتقيّد بنظام مكافحة التدخين؛ حرصًا على سلامة الجميع، وذلك بالشراكة بين وزارة التعليم واللجنة الوطنية لمكافحة التبغ.
ويُعتبر وجود المشروع على منصة "مدرستي" من أهم الوسائل التوعوية التي تقوم بها وزارة التعليم لمكافحة التدخين، واتساع دائرة الجمهور المستهدف، حيث تشير إحصائيات الدخول على المنصة إلى تسجيل دخول أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة، وأكثر من مليون ولي أمر، و423 ألف معلم ومعلمة، وما يقرب من 12 ألف من المشرفين التربويين، وأكثر من 19 ألف من قادة المدارس.
وتستمر الوزارة في استثمار المناهج الدراسية المختلفة في تطوير موضوعات للتوعية بأضرار التدخين وجعلها ضمن السلوك الذي يمارسه الطالب في حياته اليومية، ونقل الإيجابيات مثل ابتعاد الطلاب والطالبات عن التبغ ومشتقاته.
وتعمل وزارة التعليم على وضع خطة زمنية لتفعيل مشروع دراسات مكافحة التبغ في الجامعات، وطرق الإقلاع عنه، ووسائل تجنبه، والأضرار التي تصيب الفرد والمجتمع جراء الإقبال على التدخين بكافة أنواعه، وإعداد ودعم الدراسات والبحوث والمسوحات التي تحد من انتشار التدخين وتبعاته، وعقد الندوات والمؤتمرات العلمية وورش العمل، والمشاركة في الحملات الوطنية التوعوية.
وتعد وزارة التعليم إحدى الجهات الحكومية الفاعلة في اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ، سواء بالمشاركة في وضع السياسات العامة لمساعدة المدخنين ووقاية غير المدخنين أو باقتراح الأنظمة واللوائح لتنظيم مكافحة التبغ، وتأسيس أنشطة وفعاليات وحملات للحد من تعاطي التبغ والإسهام في الإقلاع عنه، ووضع البرامج التدريبية لتأهيل الكواد الوطنية للتعامل مع المشكلة، كما تقوم الوزارة بجهود تربوية ملموسة تشمل البرامج والخدمات الإرشادية بمستوياتها الوقائية والإنمائية والعلاجية .
ويُعتبر وجود المشروع على منصة "مدرستي" من أهم الوسائل التوعوية التي تقوم بها وزارة التعليم لمكافحة التدخين، واتساع دائرة الجمهور المستهدف، حيث تشير إحصائيات الدخول على المنصة إلى تسجيل دخول أكثر من 5 ملايين طالب وطالبة، وأكثر من مليون ولي أمر، و423 ألف معلم ومعلمة، وما يقرب من 12 ألف من المشرفين التربويين، وأكثر من 19 ألف من قادة المدارس.
وتستمر الوزارة في استثمار المناهج الدراسية المختلفة في تطوير موضوعات للتوعية بأضرار التدخين وجعلها ضمن السلوك الذي يمارسه الطالب في حياته اليومية، ونقل الإيجابيات مثل ابتعاد الطلاب والطالبات عن التبغ ومشتقاته.
وتعمل وزارة التعليم على وضع خطة زمنية لتفعيل مشروع دراسات مكافحة التبغ في الجامعات، وطرق الإقلاع عنه، ووسائل تجنبه، والأضرار التي تصيب الفرد والمجتمع جراء الإقبال على التدخين بكافة أنواعه، وإعداد ودعم الدراسات والبحوث والمسوحات التي تحد من انتشار التدخين وتبعاته، وعقد الندوات والمؤتمرات العلمية وورش العمل، والمشاركة في الحملات الوطنية التوعوية.
وتعد وزارة التعليم إحدى الجهات الحكومية الفاعلة في اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ، سواء بالمشاركة في وضع السياسات العامة لمساعدة المدخنين ووقاية غير المدخنين أو باقتراح الأنظمة واللوائح لتنظيم مكافحة التبغ، وتأسيس أنشطة وفعاليات وحملات للحد من تعاطي التبغ والإسهام في الإقلاع عنه، ووضع البرامج التدريبية لتأهيل الكواد الوطنية للتعامل مع المشكلة، كما تقوم الوزارة بجهود تربوية ملموسة تشمل البرامج والخدمات الإرشادية بمستوياتها الوقائية والإنمائية والعلاجية .