شكا عدد من في المُحافظات التُهامية لمنطقة عسير من سيطرة العمالة الوافدة على اسواق المواشي في تلك المُحافظات وقالوا ان العمالة باتت تسيطر على الأسواق وتتحكم في رفع اسعار بيع الأغنام مُستغلة مواسم بيع المواشي .
وقال المواطن " عامر الشهري" إن سوق محايل للمواشي يعتبر الأكبر بتهامة عسير في البيع والشراء، ومن حيث إقبال المواطنين والمقيمين». مطالبا بتكثيف الرقابة والنظافة والتنظيم، منوها بأن هناك ملاحظة مهمة وهي وجود عمالة غير مصرح لها بمزاولة المهنة، وأنهم يتجولون داخل السوق بحرية تامة.
وقال المواطن "حسن المعربي" أن سوق المواشي جنوب المُحافظة يُعاني من سيطرة بعض العمالة الآسيوية على السوق السوق مُضيفًا انها باتت تُسيطر على اسعار بيع الماشية فقد وصلت الأسعار إلى ارقام فلكية واصبح شراء المواشي امرًا صعبًا خاصة في موسمي شهر رمضان وموسم عيد الأضحى .
مطالبا الجهات المختصة بإيجاد حلول جذرية لما آلة إليه اسواق الماشية في محايل وبارق والمجاردة من حيث التنظيم، إلى جانب توفير مختبرات لفحص المواشي للتأكد من سلامتها قبل ذبحها، حتى وإن كانت على حساب المشتري، وإنشاء مكاتب للبلدية تراقب حركة السوق، وتمنع مزاولة مهنة البيع والتوريد للأشخاص، إلا بعد إبراز الهويات والتراخيص من أجل المحافظة على الجودة، وحماية السوق من التلاعب في الأسعار، وطالب المعربي بالاهتمام بالنظافة العامة في السوق وتكثيف الجولات على الحظائر وساحات السوق التي تعج بالمخلفات، ومكافحة الكلاب الضالة والأوساخ والنفايات،
وقال المواطن " عامر الشهري" إن سوق محايل للمواشي يعتبر الأكبر بتهامة عسير في البيع والشراء، ومن حيث إقبال المواطنين والمقيمين». مطالبا بتكثيف الرقابة والنظافة والتنظيم، منوها بأن هناك ملاحظة مهمة وهي وجود عمالة غير مصرح لها بمزاولة المهنة، وأنهم يتجولون داخل السوق بحرية تامة.
وقال المواطن "حسن المعربي" أن سوق المواشي جنوب المُحافظة يُعاني من سيطرة بعض العمالة الآسيوية على السوق السوق مُضيفًا انها باتت تُسيطر على اسعار بيع الماشية فقد وصلت الأسعار إلى ارقام فلكية واصبح شراء المواشي امرًا صعبًا خاصة في موسمي شهر رمضان وموسم عيد الأضحى .
مطالبا الجهات المختصة بإيجاد حلول جذرية لما آلة إليه اسواق الماشية في محايل وبارق والمجاردة من حيث التنظيم، إلى جانب توفير مختبرات لفحص المواشي للتأكد من سلامتها قبل ذبحها، حتى وإن كانت على حساب المشتري، وإنشاء مكاتب للبلدية تراقب حركة السوق، وتمنع مزاولة مهنة البيع والتوريد للأشخاص، إلا بعد إبراز الهويات والتراخيص من أجل المحافظة على الجودة، وحماية السوق من التلاعب في الأسعار، وطالب المعربي بالاهتمام بالنظافة العامة في السوق وتكثيف الجولات على الحظائر وساحات السوق التي تعج بالمخلفات، ومكافحة الكلاب الضالة والأوساخ والنفايات،