أكدت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، أن الانتخابات التشريعية الفلسطينية ستجري في موعدها، مشيرة إلى مواصلة مساعيها للضغط على إسرائيل من أجل إجرائها في مدينة القدس.
وقال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن "القيادة ملتزمة بإجراء الانتخابات وفق المراسيم الرئاسية والمواعيد المحددة، وإنه لن يتم تغيير أو تعطيل أي شيء يتعارض مع المصلحة الفلسطينية".
وأضاف "كل عملية التشويش المستمرة من هنا أو هناك لا قيمة لها، وإن الانتخابات ستجري في موعدها"، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية.
وتابع أبوردينة "الجهود مستمرة مع كافة الاطراف ومنها الاتحاد الأوروبي الذي يحاول بذل كل جهد ممكن، إلا أنه غير قادر ان يفرض على إسرائيل إجراء الانتخابات".
وقال أبوردينة: "القدس خط أحمر وأن شعبنا لن يتنازل عنها ولن يقبل بدولة ذات حدود مؤقتة ولا بأية مشاريع تتناقض مع قرارات المجلس الوطني وقرارات الشرعية الدولية".
وشدد على أنه لن يتم اتخاذ أي قرار فيما يتعلق بالقدس بأي شكل من الاشكال دون العودة للقيادة وللفصائل ولكل القوى.
المصدر"(24)
وقال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن "القيادة ملتزمة بإجراء الانتخابات وفق المراسيم الرئاسية والمواعيد المحددة، وإنه لن يتم تغيير أو تعطيل أي شيء يتعارض مع المصلحة الفلسطينية".
وأضاف "كل عملية التشويش المستمرة من هنا أو هناك لا قيمة لها، وإن الانتخابات ستجري في موعدها"، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية.
وتابع أبوردينة "الجهود مستمرة مع كافة الاطراف ومنها الاتحاد الأوروبي الذي يحاول بذل كل جهد ممكن، إلا أنه غير قادر ان يفرض على إسرائيل إجراء الانتخابات".
وقال أبوردينة: "القدس خط أحمر وأن شعبنا لن يتنازل عنها ولن يقبل بدولة ذات حدود مؤقتة ولا بأية مشاريع تتناقض مع قرارات المجلس الوطني وقرارات الشرعية الدولية".
وشدد على أنه لن يتم اتخاذ أي قرار فيما يتعلق بالقدس بأي شكل من الاشكال دون العودة للقيادة وللفصائل ولكل القوى.
المصدر"(24)