أعلنت مصادر ووسائل إعلام كويتية، اليوم الخميس، عن تفاصيل جديدة حول الجريمة التي هزت البلاد، يوم الثلاثاء الماضي، التي قتلت فيها السيدة فرح حمزة أكبر (32 عاما) وعرفت إعلاميا باسم بـ "جريمة صباح السالم" لوقوعها بنفس المنطقة.
وأشار مصادر إلى أن المتهم حاول بادئا إنكار الاتهام زاعما أن المجني عليها أخرجت سكينا من الدرج وطعنت نفسها بها، إلا أنه بمواصلة التحقيق معه اعترف بطعنها بسكين نتيجة غضبه لإصرارها على رفض الارتباط به والتواصل معه، بالإضافة إلى رفضها التنازل عن قضاياها ضده.
وقد اعترف الجاني بأنه قام أخيرا بوضع جهاز تتبع عبر الأقمار الاصطناعية في مركبتها حتى رصدها يوم الواقعة في ضاحية صباح السالم مع طفلتها وطفل شقيقها، حيث كانوا متوجهين إلى صالون نسائي وتتبعها شقيقتها بمركبتها، وهنا حاول اعتراضها فقامت شقيقتها بمحاولة حمايتها بمركبتها «الجيب الأبيض» إلا أن الجاني قام بصدم مركبتها الجيب وخطف المجني عليها بمركبتها الصالون.
وطبقًا لتلك المصادر الجاني انه ترك مركبته «الوانيت الأسود» في عرض الطريق، وصعد مركبة المجني عليها وقام بقيادتها، وفي الطريق وتحديدا في منطقة العدان، طعنها طعنة نافذة بالصدر أمام الطفلين، وحاول بعدها إسعافها إلى مستشفى العدان حيث كانت على قيد الحياة، لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة في المستشفى، فترك مركبتها وذهب بمركبة أجرة إلى منزل ذويه في منطقة الرقة
وأوضحت شقيقة الضحية ، أنها تقدمت غير مرة ببلاغات إلى الجهات المختصة مطالبة فيها بحمايتها وشقيقتها وأسرتها من تهديدات الجاني، الذي سبق سجنه بعد التعرض لشقيقتها في وقت سابق، «إلا أن تلك الجهات لم تحرك ساكنا ولم تقبض على المتهم، الذي ظل حرا طليقا يكرر تهديداته»، مضيفة «فجعنا أمس بخطفه شقيقتي ثم ذبحها».
وأشار مصادر إلى أن المتهم حاول بادئا إنكار الاتهام زاعما أن المجني عليها أخرجت سكينا من الدرج وطعنت نفسها بها، إلا أنه بمواصلة التحقيق معه اعترف بطعنها بسكين نتيجة غضبه لإصرارها على رفض الارتباط به والتواصل معه، بالإضافة إلى رفضها التنازل عن قضاياها ضده.
وقد اعترف الجاني بأنه قام أخيرا بوضع جهاز تتبع عبر الأقمار الاصطناعية في مركبتها حتى رصدها يوم الواقعة في ضاحية صباح السالم مع طفلتها وطفل شقيقها، حيث كانوا متوجهين إلى صالون نسائي وتتبعها شقيقتها بمركبتها، وهنا حاول اعتراضها فقامت شقيقتها بمحاولة حمايتها بمركبتها «الجيب الأبيض» إلا أن الجاني قام بصدم مركبتها الجيب وخطف المجني عليها بمركبتها الصالون.
وطبقًا لتلك المصادر الجاني انه ترك مركبته «الوانيت الأسود» في عرض الطريق، وصعد مركبة المجني عليها وقام بقيادتها، وفي الطريق وتحديدا في منطقة العدان، طعنها طعنة نافذة بالصدر أمام الطفلين، وحاول بعدها إسعافها إلى مستشفى العدان حيث كانت على قيد الحياة، لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة في المستشفى، فترك مركبتها وذهب بمركبة أجرة إلى منزل ذويه في منطقة الرقة
وأوضحت شقيقة الضحية ، أنها تقدمت غير مرة ببلاغات إلى الجهات المختصة مطالبة فيها بحمايتها وشقيقتها وأسرتها من تهديدات الجاني، الذي سبق سجنه بعد التعرض لشقيقتها في وقت سابق، «إلا أن تلك الجهات لم تحرك ساكنا ولم تقبض على المتهم، الذي ظل حرا طليقا يكرر تهديداته»، مضيفة «فجعنا أمس بخطفه شقيقتي ثم ذبحها».