قرر رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الأحد وقف عمل وزير الصحة ومحافظ بغداد وإحالتهما على التحقيق بعد الحريق الذي اندلع في مستشفى ابن الخطيب ليل السبت الماضي واسفر عن مقتل ما لا يقل عن 82 شخصا وإصابة 110 آخرين.
قرر رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الأحد وقف عمل وزير الصحة ومحافظ بغداد وإحالتهما على التحقيق بعد الحريق الذي اندلع في مستشفى ابن الخطيب ليل السبت الاحد واسفر عن مقتل ما لا يقل عن 82 شخصا وإصابة 110 آخرين.
وقال بيان رسمي تلقت فرانس برس نسخة منه "قرر رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي خلال جلسة استثنائية لمناقشة الحادث المأساوي في مستشفى ابن الخطيب سحب يد وزير الصحة (حسن التميمي) ومحافظ بغداد (محمد جابر العطا) واحالتهما للتحقيق".
وكانت قد أعلنت وزارة الداخلية العراقية الأحد ارتفاع حصيلة ضحايا الحريق الذي اندلع ليل السبت الأحد في مستشفى ابن الخطيب في بغداد المخصص للمصابين بفيروس كورونا إلى 82 قتيلا و110 جرحى.
وكانت حصيلة سابقة تحدثت عن مقتل 58 شخصا.وذكرت مصادر طبية لوكالة فرانس برس أن الحريق بدأ في اسطوانات أكسجين "مخزنة من دون مراعاة لشروط السلامة" في مستشفى ابن الخطيب في العاصمة العراقية بغداد.
وقالت المصادر إن الحريق سببه الإهمال، المرتبط في أغلب الأحيان بالفساد، في بلد يبلغ عدد سكانه أربعين مليون نسمة
وقالت الحكومة في بيان في وقت سابق إنّ الكاظمي عقد اجتماعا طارئا مع عدد من الوزراء والقيادات الأمنية والمسؤولين، وأمر عقبه "بإعلان الحداد على أرواح شهداء الحادث"، معتبراً ما حصل "مسّاً بالأمن القومي العراقي".
قرر رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الأحد وقف عمل وزير الصحة ومحافظ بغداد وإحالتهما على التحقيق بعد الحريق الذي اندلع في مستشفى ابن الخطيب ليل السبت الاحد واسفر عن مقتل ما لا يقل عن 82 شخصا وإصابة 110 آخرين.
وقال بيان رسمي تلقت فرانس برس نسخة منه "قرر رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي خلال جلسة استثنائية لمناقشة الحادث المأساوي في مستشفى ابن الخطيب سحب يد وزير الصحة (حسن التميمي) ومحافظ بغداد (محمد جابر العطا) واحالتهما للتحقيق".
وكانت قد أعلنت وزارة الداخلية العراقية الأحد ارتفاع حصيلة ضحايا الحريق الذي اندلع ليل السبت الأحد في مستشفى ابن الخطيب في بغداد المخصص للمصابين بفيروس كورونا إلى 82 قتيلا و110 جرحى.
وكانت حصيلة سابقة تحدثت عن مقتل 58 شخصا.وذكرت مصادر طبية لوكالة فرانس برس أن الحريق بدأ في اسطوانات أكسجين "مخزنة من دون مراعاة لشروط السلامة" في مستشفى ابن الخطيب في العاصمة العراقية بغداد.
وقالت المصادر إن الحريق سببه الإهمال، المرتبط في أغلب الأحيان بالفساد، في بلد يبلغ عدد سكانه أربعين مليون نسمة
وقالت الحكومة في بيان في وقت سابق إنّ الكاظمي عقد اجتماعا طارئا مع عدد من الوزراء والقيادات الأمنية والمسؤولين، وأمر عقبه "بإعلان الحداد على أرواح شهداء الحادث"، معتبراً ما حصل "مسّاً بالأمن القومي العراقي".