نظمت عمادة شؤون المكتبات بجامعة شقراء، يوم الأحد الموافق 13/9/1442هـ، عدة فعاليات بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف، برعاية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف، وذلك للتأكيد على أهمية القراءة في تنمية وعي الشعوب وترسيخ قيمه، وأهمية الكتاب في تطوير شخصية الفرد وتعامله مع مجتمعه وتثقيفه.
حيث أقامت العمادة في هذا السياق محاضرة بعنوان "القراءة المثمرة"، قدمتها الدكتورة جميلة عبد الله الوهابة أستاذ مناهج وطرق تدريس العلوم بالجامعة، تناولت فيها التعرف على دواعي القراءة والتعلم ومقارنتها بغيرها من مصادر التعلم والتمييز بين أنواع القراءة.
كما أقامت العمادة ندوة علمية بعنوان "الكتاب مفتاح الحضارات"، بإدارة الدكتورة البندري ضيف الله المطيري وبمشاركة الدكتور علي الفريدي أستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم بكلية التربية بالجامعة، والذي تحدث عن محور بعنوان "الكتاب الجامعي ودوره في تحقيق رسالة الجامعة وتعزيز الهوية الوطنية"، وتحدث الدكتور راشد غازي الهويل رئيس قسم إدارة الأعمال عن محور بعنوان "الكتاب العلمي بين الواقع والمأمول".
وجاءت الفعالية الثالثة التي نظمتها العمادة في صورة ورشة عمل بعنوان "تعزيز حقوق المؤلفين في البيئة الرقمية"، قدمها الدكتور فارس الحربي وكيل عمادة التقنية للشؤون الفنية، تناول خلالها تعريف عن المنصات المعرفة عالميا لحفظ معرفات وأبحاث المؤلفين، كما تناولت التعريف بمجتمعات الباحثين، وكذلك منصات الكلاود المستخدمة للتخزين وحفظ المراجع.
حيث أقامت العمادة في هذا السياق محاضرة بعنوان "القراءة المثمرة"، قدمتها الدكتورة جميلة عبد الله الوهابة أستاذ مناهج وطرق تدريس العلوم بالجامعة، تناولت فيها التعرف على دواعي القراءة والتعلم ومقارنتها بغيرها من مصادر التعلم والتمييز بين أنواع القراءة.
كما أقامت العمادة ندوة علمية بعنوان "الكتاب مفتاح الحضارات"، بإدارة الدكتورة البندري ضيف الله المطيري وبمشاركة الدكتور علي الفريدي أستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم بكلية التربية بالجامعة، والذي تحدث عن محور بعنوان "الكتاب الجامعي ودوره في تحقيق رسالة الجامعة وتعزيز الهوية الوطنية"، وتحدث الدكتور راشد غازي الهويل رئيس قسم إدارة الأعمال عن محور بعنوان "الكتاب العلمي بين الواقع والمأمول".
وجاءت الفعالية الثالثة التي نظمتها العمادة في صورة ورشة عمل بعنوان "تعزيز حقوق المؤلفين في البيئة الرقمية"، قدمها الدكتور فارس الحربي وكيل عمادة التقنية للشؤون الفنية، تناول خلالها تعريف عن المنصات المعرفة عالميا لحفظ معرفات وأبحاث المؤلفين، كما تناولت التعريف بمجتمعات الباحثين، وكذلك منصات الكلاود المستخدمة للتخزين وحفظ المراجع.