أظهر مقطع فيديو تم التقاطه بواسطة الكاميرا المثبتة في جسم أحد الضباط الذين نفذوا الاعتقال في مقاطعة ألاميدا بولاية كاليفورنيا، تقييد الشاب بالأصفاد ثم تثبيته على وجهه على الأرض لمدة 5 دقائق ضغط فيها الضباط على صدره.
وبعد ذلك، انقطع نفس الشاب الذي يدعى ماريو أريناليس غونزاليس، وغاب عن الوعي تماماً قبل أن يتم نقله للمستشفى، حيث توفى هناك.
وقع الحادث في يوم 19 أبريل (نيسان)، قبل يوم واحد من إدانة ديريك شوفين، ضابط شرطة سابق في مينيابوليس، بقتل جورج فلويد، إلا أن وسائل الإعلام لم تحصل على مقطع الفيديو الخاص بالحادث سوى أمس (الثلاثاء).
وذكر تقرير أولي للشرطة، أن الرجل كان مخموراً، وقد تشاجر مع الشرطة جسدياً أثناء اعتقاله من داخل حديقة بالمنطقة بعد الشك في قيامه بسرقة زجاجات كحول من متجر قريب، مضيفاً أنه «كان يعاني من مشاكل صحية».
ووصفت جوليا شيروين، المحامية التي تمثل عائلة غونزاليس، التقرير بأنه «مضلل»، مقارنة إياه بالتقرير الأولي للشرطة الذي صدر بعد وفاة فلويد.
وقالت شيروين، إن عائلة غونزاليس تتساءل عن سبب استخدام الشرطة للقوة في المقام الأول.
وبعد ذلك، انقطع نفس الشاب الذي يدعى ماريو أريناليس غونزاليس، وغاب عن الوعي تماماً قبل أن يتم نقله للمستشفى، حيث توفى هناك.
وقع الحادث في يوم 19 أبريل (نيسان)، قبل يوم واحد من إدانة ديريك شوفين، ضابط شرطة سابق في مينيابوليس، بقتل جورج فلويد، إلا أن وسائل الإعلام لم تحصل على مقطع الفيديو الخاص بالحادث سوى أمس (الثلاثاء).
وذكر تقرير أولي للشرطة، أن الرجل كان مخموراً، وقد تشاجر مع الشرطة جسدياً أثناء اعتقاله من داخل حديقة بالمنطقة بعد الشك في قيامه بسرقة زجاجات كحول من متجر قريب، مضيفاً أنه «كان يعاني من مشاكل صحية».
ووصفت جوليا شيروين، المحامية التي تمثل عائلة غونزاليس، التقرير بأنه «مضلل»، مقارنة إياه بالتقرير الأولي للشرطة الذي صدر بعد وفاة فلويد.
وقالت شيروين، إن عائلة غونزاليس تتساءل عن سبب استخدام الشرطة للقوة في المقام الأول.