أشارت منظمة الصحة العالمية اليوم الخميس إلى أن انتشار فيروس كورونا تراجع بشكل "كبير" في أوروبا، لكنها أشارت إلى أن معدل الإصابة ما زال مرتفعاً للغاية.
وقال مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا، هانز كلوغ، في مؤتمر صحفي افتراضي، "لأول مرة منذ شهرين، انخفضت الحالات الجديدة بشكل كبير الأسبوع الماضي، إلا أن معدلات الإصابة في جميع أنحاء أوروبا ما زالت مرتفعة للغاية".
وشدد كلوغ على أنه على الرغم من استمرار تراجع أعداد المرضى والوفيات في المستشفيات، فإن التهديد لا يزال "قائماً" وأن الفيروس ما زال لديه القدرة على التسبب في "آثار مدمرة".
وتم اكتشاف ما يقرب من نصف الحالات المسجلة في منطقة أوروبا منذ بداية الوباء في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، حسبما ذكر مسؤول منظمة الصحة العالمية في أوروبا، حيث أصيب 5.5% من السكان بـكورونا، و7% أتموا عملية التطعيم.
وتم توزيع أكثر من 215 مليون جرعة في القارة، وحصل حوالي 16% من السكان على جرعة واحدة، وهي نسبة ترتفع إلى 81% في حالة العاملين الصحيين (في 28 من أصل 53 دولة في المنطقة).
وشدد مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا، على أن اللقاحات هي "أداة" يجب استكمالها بملاحظة السلالات الجديدة والتتبع وإجراءات الصحة العامة الأخرى.
وتعتبر منظمة الصحة العالمية السلالة الهندية الجديدة، التي قد تكون وراء التفشي الكبير للوباء في جنوب آسيا، "مثيرة للاهتمام" وليست "مثيرة للقلق" (كما هو حال السلالات البريطانية والجنوب أفريقية والبرازيلية)، وفقاً لها أحدث تقرير وبائي، نُشر هذا الأربعاء.
وأكد كلوغ اليوم أن هذه الطفرة لا تزال محل دراسة، وأنه قد تكون هناك عوامل أخرى متورطة، لكنه حذر من أن شيئاً مشابهاً قد يحدث في مكان آخر.
وحذر من أنه "يمكنك خلق عاصفة في أي مكان تكون فيه حملة اللقاح ضعيفة والإجراءات مخففة".
وقال مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا، هانز كلوغ، في مؤتمر صحفي افتراضي، "لأول مرة منذ شهرين، انخفضت الحالات الجديدة بشكل كبير الأسبوع الماضي، إلا أن معدلات الإصابة في جميع أنحاء أوروبا ما زالت مرتفعة للغاية".
وشدد كلوغ على أنه على الرغم من استمرار تراجع أعداد المرضى والوفيات في المستشفيات، فإن التهديد لا يزال "قائماً" وأن الفيروس ما زال لديه القدرة على التسبب في "آثار مدمرة".
وتم اكتشاف ما يقرب من نصف الحالات المسجلة في منطقة أوروبا منذ بداية الوباء في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، حسبما ذكر مسؤول منظمة الصحة العالمية في أوروبا، حيث أصيب 5.5% من السكان بـكورونا، و7% أتموا عملية التطعيم.
وتم توزيع أكثر من 215 مليون جرعة في القارة، وحصل حوالي 16% من السكان على جرعة واحدة، وهي نسبة ترتفع إلى 81% في حالة العاملين الصحيين (في 28 من أصل 53 دولة في المنطقة).
وشدد مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا، على أن اللقاحات هي "أداة" يجب استكمالها بملاحظة السلالات الجديدة والتتبع وإجراءات الصحة العامة الأخرى.
وتعتبر منظمة الصحة العالمية السلالة الهندية الجديدة، التي قد تكون وراء التفشي الكبير للوباء في جنوب آسيا، "مثيرة للاهتمام" وليست "مثيرة للقلق" (كما هو حال السلالات البريطانية والجنوب أفريقية والبرازيلية)، وفقاً لها أحدث تقرير وبائي، نُشر هذا الأربعاء.
وأكد كلوغ اليوم أن هذه الطفرة لا تزال محل دراسة، وأنه قد تكون هناك عوامل أخرى متورطة، لكنه حذر من أن شيئاً مشابهاً قد يحدث في مكان آخر.
وحذر من أنه "يمكنك خلق عاصفة في أي مكان تكون فيه حملة اللقاح ضعيفة والإجراءات مخففة".