أعلنت أمانة منطقة عسير ممثلة في إدارة الطوارئ والكوارث تقريرها الخاص بالحالة المطرية التي شهدتها المنطقة خلال الأيام الماضية.
وأوضح التقرير بأن الأمانة وبلدياتها قد استقبلت نحو 266 بلاغ بسبب هطول الأمطار.
و اندرجت البلاغات تحت عدد من التصنيفات مثل المستنقعات و تجمعات المياه داخل الأنفاق وكذلك صيانة مناهيل و التصريف و السواتر الترابية ومجاري السيول .
و تصدرت أمانة المنطقة النصيب الأكبر من هذه البلاغات بعدد 82 بلاغ ، ثم بلدية خميس مشيط ب78 بلاغ من إجمالي البلاغات الواردة ، في حين تلقت مراكز الاتصال 226 بلاغ من الإجمالي العام و 40 من التطبيقات الخاصة ببرنامج بلدي 940 الموجودة على منصات تشغيل الهواتف الذكية .
الجدير بالذكر فإن كافة البلاغات قد تم إنجازها بالكامل وبمتابعة من قبل أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي والذي قد وجه منذ وقت مبكر على انهاء كافة البلاغات الواردة وسحب وإزالة تجمعات المياه ومضاعفة الجهود وتسخير جميع الإمكانات الآلية والبشرية لمواجهة المتغيرات المناخية المتوقعة مشددا على أهمية التعامل مع البلاغات الواردة للأمانة والعمل على انهائها من خلال الفرق الميدانية المجهزة بالمعدات والآليات من خلال المتابعة والاستعداد والتأهب للتدخل عند الحاجة ورفع درجة الاستعداد للأوضاع أولاً بأول حرصا منه على سلامة السكان وانسيابية الحركة المرورية.
وأوضح التقرير بأن الأمانة وبلدياتها قد استقبلت نحو 266 بلاغ بسبب هطول الأمطار.
و اندرجت البلاغات تحت عدد من التصنيفات مثل المستنقعات و تجمعات المياه داخل الأنفاق وكذلك صيانة مناهيل و التصريف و السواتر الترابية ومجاري السيول .
و تصدرت أمانة المنطقة النصيب الأكبر من هذه البلاغات بعدد 82 بلاغ ، ثم بلدية خميس مشيط ب78 بلاغ من إجمالي البلاغات الواردة ، في حين تلقت مراكز الاتصال 226 بلاغ من الإجمالي العام و 40 من التطبيقات الخاصة ببرنامج بلدي 940 الموجودة على منصات تشغيل الهواتف الذكية .
الجدير بالذكر فإن كافة البلاغات قد تم إنجازها بالكامل وبمتابعة من قبل أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي والذي قد وجه منذ وقت مبكر على انهاء كافة البلاغات الواردة وسحب وإزالة تجمعات المياه ومضاعفة الجهود وتسخير جميع الإمكانات الآلية والبشرية لمواجهة المتغيرات المناخية المتوقعة مشددا على أهمية التعامل مع البلاغات الواردة للأمانة والعمل على انهائها من خلال الفرق الميدانية المجهزة بالمعدات والآليات من خلال المتابعة والاستعداد والتأهب للتدخل عند الحاجة ورفع درجة الاستعداد للأوضاع أولاً بأول حرصا منه على سلامة السكان وانسيابية الحركة المرورية.