تواصل عمادة الدراسات العليا بجامعة الملك خالد تنفيذ مناقشات رسائل (الماجستير والدكتوراه) إلكترونيًّا، حيث أظهرت العمادة مؤخرًا إحصائية توضح عدد الرسائل التي تمت مناقشتها (عن بُعد) منذ بدء جائحة كورونا إلى نهاية العام الجامعي الحالي 1442هـ، والتي بلغت 350 رسالة في مختلف كليات وأقسام الجامعة.
وأوضح عميد عمادة الدراسات العليا بالجامعة الأستاذ الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن الجائحة لم تقف عائقًا أمام العمادة في مناقشة تلك الرسائل، لافتًا إلى القفزات النوعية التي حققتها الجامعة في مجالات التعلم الإلكتروني واستخدام وسائل التقنية في تنفيذ برامجها تماشيًا مع توجيهات القيادة الرشيدة التي أسهمت في استمرار سير العملية التعليمية في شتى أنحاء وطننا الغالي.
كما أكد آل فائع أن المناقشات الإلكترونية يسرت عملية المناقشة للطلاب والطالبات بالإضافة إلى لجان المناقشة، مشيرًا إلى أن المناقشات الإلكترونية تتيح الفرصة أيضًا لجميع الراغبين والراغبات في حضور تلك المناقشات من مختلف مناطق المملكة للاطلاع والمتابعة، مشيدًا بجودة التنسيق بين العمادة والكليات في تنظيم وتجويد المناقشات.
وحول مجالات وموضوعات رسائل الماجستير والدكتوراه في الجامعة أوضح آل فائع، أن الرسائل اتسمت بتنوع مواضيعها ومجالاتها بما يلبي الحاجة المعرفية ويسهم في إيجاد الحلول ومناقشة العديد من الظواهر في مختلف المجالات مع التركيز على احتياجات ومتطلبات التنمية في ضوء رؤية المملكة 2030.
يذكر أن عمادة الدراسات العليا بالجامعة تمتلك بنية إلكترونية متكاملة ومتطورة تم تدشينها خلال الفترات الماضية على عدة مراحل، الأمر الذي سهل جميع إجراءات الطلاب والطالبات حيث تتم العمليات الأكاديمية من طلب القبول إلى التخرج بشكل إلكتروني كامل.
وأوضح عميد عمادة الدراسات العليا بالجامعة الأستاذ الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن الجائحة لم تقف عائقًا أمام العمادة في مناقشة تلك الرسائل، لافتًا إلى القفزات النوعية التي حققتها الجامعة في مجالات التعلم الإلكتروني واستخدام وسائل التقنية في تنفيذ برامجها تماشيًا مع توجيهات القيادة الرشيدة التي أسهمت في استمرار سير العملية التعليمية في شتى أنحاء وطننا الغالي.
كما أكد آل فائع أن المناقشات الإلكترونية يسرت عملية المناقشة للطلاب والطالبات بالإضافة إلى لجان المناقشة، مشيرًا إلى أن المناقشات الإلكترونية تتيح الفرصة أيضًا لجميع الراغبين والراغبات في حضور تلك المناقشات من مختلف مناطق المملكة للاطلاع والمتابعة، مشيدًا بجودة التنسيق بين العمادة والكليات في تنظيم وتجويد المناقشات.
وحول مجالات وموضوعات رسائل الماجستير والدكتوراه في الجامعة أوضح آل فائع، أن الرسائل اتسمت بتنوع مواضيعها ومجالاتها بما يلبي الحاجة المعرفية ويسهم في إيجاد الحلول ومناقشة العديد من الظواهر في مختلف المجالات مع التركيز على احتياجات ومتطلبات التنمية في ضوء رؤية المملكة 2030.
يذكر أن عمادة الدراسات العليا بالجامعة تمتلك بنية إلكترونية متكاملة ومتطورة تم تدشينها خلال الفترات الماضية على عدة مراحل، الأمر الذي سهل جميع إجراءات الطلاب والطالبات حيث تتم العمليات الأكاديمية من طلب القبول إلى التخرج بشكل إلكتروني كامل.