أعلنت #الصين أن الصاروخ الفضائي تفكّك فوق بحر العرب بعد دخوله الغلاف الجوي، وأن بقاياه سقطت في المحيط الهندي، موضحة أن الإحداثيات أشارت إلى منطقة جنوب غربي الهند وسريلانكا، بحسب ما نقل التلفزيون الرسمي.
من جانبه علّق السفير الصيني في #السعودية، تشن وي تشينغ، على ذلك قائلا: "تُطلق مئات الصواريخ في كل عام في العالم، ويعتبر احتراق معظم أجزاء المرحلة النهائية للصواريخ أثناء عودته إلى الغلاف الجوي وتدميرها طريقة مناولة شائعة في مختلف البلدان".
وأضاف السفير الصيني بالسعودية عبر حسابه بـ"تويتر": "لم تكن هناك أي حالة حطام صاروخي أصابت شخصًا منذ إطلاق أول قمر صناعي قبل أكثر من 60 عامًا، لكن هذه المرة جذبت اهتمامًا خاصًا، ووفقًا للخبراء الأمريكيين، فإن احتمال إصابة شخص بحطام الصاروخ هو واحد في المليار".
وتابع تشن وي تشينغ: "كان ينبغي دراسة مثل هذه المسألة من الجهات المختصة والأفراد المهنيين، ولا ينبغي أن تسبب ذعرًا مفرطًا بين الجمهور".
وتساءل تشن وي تشينغ: "من الذي تسبب في هذا الذعر في الأصل؟ سقط حطام الصاروخ بأمان، لكن حطام التحيز السياسي والثقافي أصابنا. من الإسلاموفوبيا إلى الرهاب من الصاروخ الصيني، وراء هذه الضجة، لماذا تتأذى دائمًا الدول النامية مثل الصين و السعودية؟".
وبين سفير #الصين في #السعودية أن "استكشاف العلم والتكنولوجيا له كل من النجاح والمخاطر. ويُعدّ أي إنجاز ثروة مشتركة للبشرية جمعاء. ويجب أن نكون سعداء لتقدم البلدان الأخرى. لا أحد يستطيع أن يبني مزاياه على إحباط الآخرين واللعنة التي تحل عليهم".
واختتم تغريداته بالتأكيد على أن #الصين و #السعودية نموذجا لـ"الوحدة والصداقة"، لافتا النظر إلى أنه من الممكن يحظى كل تقدمٍ تحرزه صناعة الفضاء الصينية بالتهنئة من نظيره السعودي، ونحن على استعداد لتوطيد التعاون مع السعودية، بما في ذلك مجال الفضاء.
من جانبه علّق السفير الصيني في #السعودية، تشن وي تشينغ، على ذلك قائلا: "تُطلق مئات الصواريخ في كل عام في العالم، ويعتبر احتراق معظم أجزاء المرحلة النهائية للصواريخ أثناء عودته إلى الغلاف الجوي وتدميرها طريقة مناولة شائعة في مختلف البلدان".
وأضاف السفير الصيني بالسعودية عبر حسابه بـ"تويتر": "لم تكن هناك أي حالة حطام صاروخي أصابت شخصًا منذ إطلاق أول قمر صناعي قبل أكثر من 60 عامًا، لكن هذه المرة جذبت اهتمامًا خاصًا، ووفقًا للخبراء الأمريكيين، فإن احتمال إصابة شخص بحطام الصاروخ هو واحد في المليار".
وتابع تشن وي تشينغ: "كان ينبغي دراسة مثل هذه المسألة من الجهات المختصة والأفراد المهنيين، ولا ينبغي أن تسبب ذعرًا مفرطًا بين الجمهور".
وتساءل تشن وي تشينغ: "من الذي تسبب في هذا الذعر في الأصل؟ سقط حطام الصاروخ بأمان، لكن حطام التحيز السياسي والثقافي أصابنا. من الإسلاموفوبيا إلى الرهاب من الصاروخ الصيني، وراء هذه الضجة، لماذا تتأذى دائمًا الدول النامية مثل الصين و السعودية؟".
وبين سفير #الصين في #السعودية أن "استكشاف العلم والتكنولوجيا له كل من النجاح والمخاطر. ويُعدّ أي إنجاز ثروة مشتركة للبشرية جمعاء. ويجب أن نكون سعداء لتقدم البلدان الأخرى. لا أحد يستطيع أن يبني مزاياه على إحباط الآخرين واللعنة التي تحل عليهم".
واختتم تغريداته بالتأكيد على أن #الصين و #السعودية نموذجا لـ"الوحدة والصداقة"، لافتا النظر إلى أنه من الممكن يحظى كل تقدمٍ تحرزه صناعة الفضاء الصينية بالتهنئة من نظيره السعودي، ونحن على استعداد لتوطيد التعاون مع السعودية، بما في ذلك مجال الفضاء.