نعى مُغردون على شبكات التواصل الإجتمعي اليوم الجمعة، عبدالله بن إبراهيم السبيعي مؤسس "بنك البلاد" عن عمر 100 عام قضاها بين العمل التجاري ودعم الأعمال الخيرية والإنسانية.
فقد تداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي في المملكة قصص الرجل الذي عرف عنه عمل الخير ومساعدة المحتاجين، حيث بدأ السبيعي حياته المهنية في قطاع الصرافة في وقتٍ مبكر، وأنشأ مع شقيقه محلاً صغيراً للصرافة، إلى أن نمت تلك التجارة الصغيرة لتتحول لاحقاً إلى أحد أشهر المصارف السعودية "بنك البلاد".
وفيما كان الحجاج والزوار يأتون إلى الحرمين من كل بقاع الأرض، حاملين عملات بلدانهم، انخرط الراحل في عالم الصرافة وبعدها في قطاع العقارات.
وعرف بمساعداته وأعماله الخيرية، إذ أوقف ثلث ماله ليكون أثراً له بعد مماته، وأنشأ مؤسسة خيرية لتدير إنفاق هذا المال في أعمال الخير والبر والإحسان.
وقبل وفاته بأسابيع تعرض الراحل لعارض صحي، دخل على إثره المستشفى، وبقي تحت العناية الفائقة حتى توفي ظهر أمس الخميس في جدة.
فقد تداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي في المملكة قصص الرجل الذي عرف عنه عمل الخير ومساعدة المحتاجين، حيث بدأ السبيعي حياته المهنية في قطاع الصرافة في وقتٍ مبكر، وأنشأ مع شقيقه محلاً صغيراً للصرافة، إلى أن نمت تلك التجارة الصغيرة لتتحول لاحقاً إلى أحد أشهر المصارف السعودية "بنك البلاد".
وفيما كان الحجاج والزوار يأتون إلى الحرمين من كل بقاع الأرض، حاملين عملات بلدانهم، انخرط الراحل في عالم الصرافة وبعدها في قطاع العقارات.
وعرف بمساعداته وأعماله الخيرية، إذ أوقف ثلث ماله ليكون أثراً له بعد مماته، وأنشأ مؤسسة خيرية لتدير إنفاق هذا المال في أعمال الخير والبر والإحسان.
وقبل وفاته بأسابيع تعرض الراحل لعارض صحي، دخل على إثره المستشفى، وبقي تحت العناية الفائقة حتى توفي ظهر أمس الخميس في جدة.