وضحت المشرف العـام على وحدة المناهج والخطط بجامعة الملك خالد الدكتورة أضواء علي الأحمري، أنه «يأتى مشروع التحول إلى نظام لفصول الدراسية الثلاثة أوما يعرف بالنظام الثلثي استجابة لتوجهات وزارة التعليم، في تقسيم السنة الدراسية إلى ثلاثة مستويات دراسية دون احتساب الفصل الصيفي، وعليه سيتم تحديث جميع الخطط الدراسية وتطوير البرامج والمقررات الدراسية التى تخدم هذا التحول».
وأضافت أن «وكالة الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية ممثلة بوحدة المناهج والخطط عزمت على انتهازفرصة التحول لتفادي أي مشكلة في الخطط الدراسية على سبيل المثال (عدد الساعات الممتمدة / الاتصال ليمض البرامج، التكرار والتداخل في بمض المقررات، الترقيم والترميز ومشاكلها على النظام في حال وجود خطط مطورة)، وعليه فإن فكرة التحول ستكون فرصة حقيقية لتطوير وتحديث الخطط والبرامج الدراسية بما يوائم متطلبات ومهارات العصر الحالي والتنمية لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة المربية السدمودية .
وقالت الأحمري «حرصت وكالة الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية(وحدة المناهج والخطط)، على إعداد إطرعام ودليل إرشادي لخطة التحول للفصول الدراسدية الثلاثة والمخصص للكليات والأقسام وفق ضوابط خاصة في إعادة تصميم البرئامج الدراسي والمقررات الدراسية، وتمت صياغة هذه الضوابط بالاستدلال بتجارب الجامعات العالمية والتصئيف السعودي الموحد للمستويات والتخصصات لضمان جودة التحول إلى نظام الفصول الدراسية الثلدثة».
وتابعت «كما أنه سيتم تطويرسياسة الترقيم والترميزفى الجامعة لضمان سلامة الخطط الجديدة على النظام وعدم تداخلها مع خطط سابقة من خلال اعتماد٤ أرقام في ترميز المقررات وكل رقم له دلالة وتم تفسيرها بالدليل الإ رشادي».
واستطردت الأحمري «إضافة إلى ذلك تمت عدة لقاءات ودورات وورش عمل مع منسوبي الكليات والأقسام ممن لهم اتصال مباشر بالخطط الدراسية واستعراض الدليل الإرشادى للأخذ بوجهات نظرهم وإشراكهم في عملية التحول، وعليه سيتم التنيق مع منسوي الكليات لاستعراض محاكاة خططهم الدراسية للدليل الا رشادي في نظام الفصول الدراسية الثلاثة خلال الفترة الصيفية كاملة، وقد تمإيلدغ الكليات بالتاريخ والوقت المخصص لمناقشة تجرية الكليةفي محاكاة التحول واستعراض الصعوبات المحتملة في تطبيق تجربة الانتقال للفصول الدراسية الثلاثة». وعلى الجانب التقني أوضحت أنه يتم تطوير برنامج «منهاج» بالتعاون مع الإدارة العامة لتقنية المعلومات بإضافة عناصر جديدة تناسب البرامج في عملية التحول لنظام الفصول الدراسية الثللاثة، وستكون وفق التصنيف السعودي الموحد للمستويات والتخصصات. واختتمت الأحمري بالتأكيد على أن «التحول هو فرصة لتحديث جميع الخطط الدراسية والتركيز مباشرة على مخرجات التملم في عملية التدريس والتقييم والتي تحقق الهدف الرئيس من المقررات، ومن أهم ما يميزنظام الفصول الدراسية الثلاثة التركيزعلى الطالب لتحقيق مخرجات التعلم للبرنامج وتكثيف التعلم الذاتي المستمر، وتنظيم العملية التعليمية بشكل أفضل.
وأضافت أن «وكالة الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية ممثلة بوحدة المناهج والخطط عزمت على انتهازفرصة التحول لتفادي أي مشكلة في الخطط الدراسية على سبيل المثال (عدد الساعات الممتمدة / الاتصال ليمض البرامج، التكرار والتداخل في بمض المقررات، الترقيم والترميز ومشاكلها على النظام في حال وجود خطط مطورة)، وعليه فإن فكرة التحول ستكون فرصة حقيقية لتطوير وتحديث الخطط والبرامج الدراسية بما يوائم متطلبات ومهارات العصر الحالي والتنمية لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة المربية السدمودية .
وقالت الأحمري «حرصت وكالة الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية(وحدة المناهج والخطط)، على إعداد إطرعام ودليل إرشادي لخطة التحول للفصول الدراسدية الثلاثة والمخصص للكليات والأقسام وفق ضوابط خاصة في إعادة تصميم البرئامج الدراسي والمقررات الدراسية، وتمت صياغة هذه الضوابط بالاستدلال بتجارب الجامعات العالمية والتصئيف السعودي الموحد للمستويات والتخصصات لضمان جودة التحول إلى نظام الفصول الدراسية الثلدثة».
وتابعت «كما أنه سيتم تطويرسياسة الترقيم والترميزفى الجامعة لضمان سلامة الخطط الجديدة على النظام وعدم تداخلها مع خطط سابقة من خلال اعتماد٤ أرقام في ترميز المقررات وكل رقم له دلالة وتم تفسيرها بالدليل الإ رشادي».
واستطردت الأحمري «إضافة إلى ذلك تمت عدة لقاءات ودورات وورش عمل مع منسوبي الكليات والأقسام ممن لهم اتصال مباشر بالخطط الدراسية واستعراض الدليل الإرشادى للأخذ بوجهات نظرهم وإشراكهم في عملية التحول، وعليه سيتم التنيق مع منسوي الكليات لاستعراض محاكاة خططهم الدراسية للدليل الا رشادي في نظام الفصول الدراسية الثلاثة خلال الفترة الصيفية كاملة، وقد تمإيلدغ الكليات بالتاريخ والوقت المخصص لمناقشة تجرية الكليةفي محاكاة التحول واستعراض الصعوبات المحتملة في تطبيق تجربة الانتقال للفصول الدراسية الثلاثة». وعلى الجانب التقني أوضحت أنه يتم تطوير برنامج «منهاج» بالتعاون مع الإدارة العامة لتقنية المعلومات بإضافة عناصر جديدة تناسب البرامج في عملية التحول لنظام الفصول الدراسية الثللاثة، وستكون وفق التصنيف السعودي الموحد للمستويات والتخصصات. واختتمت الأحمري بالتأكيد على أن «التحول هو فرصة لتحديث جميع الخطط الدراسية والتركيز مباشرة على مخرجات التملم في عملية التدريس والتقييم والتي تحقق الهدف الرئيس من المقررات، ومن أهم ما يميزنظام الفصول الدراسية الثلاثة التركيزعلى الطالب لتحقيق مخرجات التعلم للبرنامج وتكثيف التعلم الذاتي المستمر، وتنظيم العملية التعليمية بشكل أفضل.