تسّلم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم اليوم ، تقرير نتائج دراسات وبحوث حماية الأسرة من العنف بالمنطقة ، الذي قدمته جمعية التنمية الأسرية ببريدة " أُسرة " واللجنة النسائية التنموية بإمارة القصيم .
وأكد سموه اهتمام الدولة - رعاها الله - بأبنائها من جهة حسن تربيتهم و تعليمهم وصحتهم وحمايتهم وتوفير متطلبات الحياة الكريمة كافة مراحل حياتهم ، مبيناً أن الأنظمة واضحة وصريحة بشأن رعاية وحماية الأسرة من العنف ، وإبعادهم عن المخاطر وجميع أشكال الإهمال والعنف الأسري ، مشيراً إلى أن الدولة ومن خلال وحدات الحماية الأسرية بفروع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتنسيق والتعاون مع الجهات المعنية مثل هذه اللجان والجمعيات التي تقوم بتطبيق نظام حماية الأسرة من العنف ، وتمكينهم من حقوقهم وفق ما قررته الشريعة الإسلامية، والأنظمة الأخرى ذات العلاقة.
وبين سمو الأمير فيصل بن مشعل أهمية أن تكون البيئة المحيطة بالأسرة والمعني والمسؤول عنها الذي هو رب الأسرة ، بيئة مناسبة لحمايتها ، بعدة جوانب نفسية كانت أو فكرية أو تربوية أو أخلاقية ، وتوفير الرعاية والعناية لهم ، وبما يضمن مساعدتهم على الاستقرار والتكيف مع الأوضاع الأسرية والاجتماعية.
من جانبه ، بيّن رئيس مجلس إدارة جمعية أسرة الدكتور خالد الشريدة بأن الإستطلاع شارك فيه 2102 عينة من جميع فئات المجتمع ، بالتعاون مع 165 كادرا يمثلون أخصائيين نفسيين واجتماعيين وخبراء مختصين ، مشيراً إلى أن الإستطلاع تم تنفيذه بمشاركة مع عدد من الجهات الحكومية بالمنطقة .
حضر الاستقبال وكيل إمارة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان ، ورئيس مجلس إدارة جمعية أسرة الدكتور خالد الشريدة و نائبة الرئيس والأمين العام للجنة النسائية التنموية الدكتور فاطمة الفريحي ، ومدير عام جمعية أسرة الدكتور محمد السيف.
وأكد سموه اهتمام الدولة - رعاها الله - بأبنائها من جهة حسن تربيتهم و تعليمهم وصحتهم وحمايتهم وتوفير متطلبات الحياة الكريمة كافة مراحل حياتهم ، مبيناً أن الأنظمة واضحة وصريحة بشأن رعاية وحماية الأسرة من العنف ، وإبعادهم عن المخاطر وجميع أشكال الإهمال والعنف الأسري ، مشيراً إلى أن الدولة ومن خلال وحدات الحماية الأسرية بفروع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتنسيق والتعاون مع الجهات المعنية مثل هذه اللجان والجمعيات التي تقوم بتطبيق نظام حماية الأسرة من العنف ، وتمكينهم من حقوقهم وفق ما قررته الشريعة الإسلامية، والأنظمة الأخرى ذات العلاقة.
وبين سمو الأمير فيصل بن مشعل أهمية أن تكون البيئة المحيطة بالأسرة والمعني والمسؤول عنها الذي هو رب الأسرة ، بيئة مناسبة لحمايتها ، بعدة جوانب نفسية كانت أو فكرية أو تربوية أو أخلاقية ، وتوفير الرعاية والعناية لهم ، وبما يضمن مساعدتهم على الاستقرار والتكيف مع الأوضاع الأسرية والاجتماعية.
من جانبه ، بيّن رئيس مجلس إدارة جمعية أسرة الدكتور خالد الشريدة بأن الإستطلاع شارك فيه 2102 عينة من جميع فئات المجتمع ، بالتعاون مع 165 كادرا يمثلون أخصائيين نفسيين واجتماعيين وخبراء مختصين ، مشيراً إلى أن الإستطلاع تم تنفيذه بمشاركة مع عدد من الجهات الحكومية بالمنطقة .
حضر الاستقبال وكيل إمارة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان ، ورئيس مجلس إدارة جمعية أسرة الدكتور خالد الشريدة و نائبة الرئيس والأمين العام للجنة النسائية التنموية الدكتور فاطمة الفريحي ، ومدير عام جمعية أسرة الدكتور محمد السيف.