وناشد المجتمع الجازاني المسؤلين في المنطقة عدم الأستمرارفي بيع اﻷلعاب النارية في اﻷسواق، وأمام أعين الجميع من المواطنين والجهات اﻷمنية، وطالب المواطنون بإعادة النظر في أمر بيعها وطالبوا بمصادرتها، بعد المصيبة التي هزت جازان بالكامل بوفاة الطفل الذي قيل أنه وحيد أمه، مطالبين الجهات المسؤولة بوقفة جادة تجاه باعة اﻷلعاب النارية داخل اﻷسواق، ومن ينقلها عبر الحدود.