فاجأ مجموعة من القيادات الكشفية والكشافين في محافظة وادي الدواسر قائدهم الكشفي وهم يصطفون ظهراً أمامه كممر شرفي له بالرغم من حرارة الشمس التي بلغت 44° ، وهو يغادر مقر عمله إلى مركبته بعد إحالته للتقاعد لبلوغه السن النظامي ،
وشهد الممر الشرفي الذي لم يكن يعلم عنه القائد المُحتفى به مبارك بن عوض الدوسري حضور ومُشاركة عددٍ من زملائه واصدقائه وابنائه الذين تم دعوتهم والتنسيق معهم سراً دون أن يعرف المحتفى به ، الأمر الذي جعل من الاحتفالية رغم بساطتها أن تكون المشاعر فيها جياشة أكثر تسابقت فيها دموع الوفاء من الأوفياء لقائدهم وزميلهم الذي بادلهم الحب بالحب طيلة عمله الكشفي التطوعي .
وعبر المحتفى به في نهاية الممر الشرفي عن شكره لهم على تلك المفاجأة التي تؤكد وفائهم وتقديرهم له وهو مايعتبره بحسب وصفه وسام على صدره يعتز به ، خاصة وأن حضورهم ذلك جاء في وقت إجازتهم فضلاً عن وقفوهم في تلك الساعة من النهار التي تشهد الأيام الأولى من مربعانية القيظ.
وشهد الممر الشرفي الذي لم يكن يعلم عنه القائد المُحتفى به مبارك بن عوض الدوسري حضور ومُشاركة عددٍ من زملائه واصدقائه وابنائه الذين تم دعوتهم والتنسيق معهم سراً دون أن يعرف المحتفى به ، الأمر الذي جعل من الاحتفالية رغم بساطتها أن تكون المشاعر فيها جياشة أكثر تسابقت فيها دموع الوفاء من الأوفياء لقائدهم وزميلهم الذي بادلهم الحب بالحب طيلة عمله الكشفي التطوعي .
وعبر المحتفى به في نهاية الممر الشرفي عن شكره لهم على تلك المفاجأة التي تؤكد وفائهم وتقديرهم له وهو مايعتبره بحسب وصفه وسام على صدره يعتز به ، خاصة وأن حضورهم ذلك جاء في وقت إجازتهم فضلاً عن وقفوهم في تلك الساعة من النهار التي تشهد الأيام الأولى من مربعانية القيظ.