أشاد البرلمان العربي بالإجراءات التي أعلنت عنها المملكة العربية السعودية بشأن تنظيمَ فريضة الحج لهذا العام، بقصر أدائها على المواطنين والمقيمين داخل المملكة، وذلك حرصاً على سلامة حجاج بيت الله الحرام، في ظل ما يشهده العالم أجمع من استمرار تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) وظهور تحورات جديدة له، وهو ما يعكس حرص المملكة الشديد على إقامة شعائر فريضة الحج على نحو آمن، ووفق تدابير صحية وإجراءات محددة تضمن سلامة الجميع.
وأكد البرلمان العربي دعمه التام للجهود المُقدرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، في خدمة حجاج بيت الله الحرام، والتيسير عليهم، وتذليل كافة الصعاب التي تواجههم، والحفاظ على سلامتهم، والعمل على حمايتهم من مخاطر فيروس كورونا.
وبهذه المناسبة، ثمَّن البرلمان العربي جميع الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية، منذ بداية ظهور الجائحة، والتي أسهمت على نحو فاعل في تقليل الآثار السلبية للجائحة، والحيلولة دون انتشارها، فضلاً عن اهتمام المملكة وحرصها الشديد على توفير اللقاحات ضد فيروس كورونا، لجميع المواطنين والمقيمين على أراضيها دون استثناء، وهو ما يأتي امتداداً لسياستها الحكيمة والإنسانية في التعامل مع هذه الجائحة.
وأكد البرلمان العربي دعمه التام للجهود المُقدرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، في خدمة حجاج بيت الله الحرام، والتيسير عليهم، وتذليل كافة الصعاب التي تواجههم، والحفاظ على سلامتهم، والعمل على حمايتهم من مخاطر فيروس كورونا.
وبهذه المناسبة، ثمَّن البرلمان العربي جميع الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية، منذ بداية ظهور الجائحة، والتي أسهمت على نحو فاعل في تقليل الآثار السلبية للجائحة، والحيلولة دون انتشارها، فضلاً عن اهتمام المملكة وحرصها الشديد على توفير اللقاحات ضد فيروس كورونا، لجميع المواطنين والمقيمين على أراضيها دون استثناء، وهو ما يأتي امتداداً لسياستها الحكيمة والإنسانية في التعامل مع هذه الجائحة.