اطلع الأمير تركي بـن طلال أمير منطقة عسير،رئيس هيئة تطوير المنطقة، على مشروعات أمانة عسير وبلدياتها التابعة والتي بلغ عددها 2OO مشروع، وذلك بمقر المركز الحضاري بمركز بللحمر شمال مدينة أبها. واستعرض سمو رئيس هيئة التطوير، خطة أولويات المشروعات التي سيتم تنفيذها خلال الـ5 سنوات القادمة ابتداء من هذا العام و البالغ عددها 200 مشروع،
ينفذ منها حاليا 67 مشروعا، فيم بلغ عدد المشروعات المستقبلية قرابة 133 مشروم شملت 15 مركزا شبابيا و إعادة تأهيل 23 قرية تراثية و12 سوقا شعبيا في مختلف محافظات عسير، بالإضافة إلى مشروعات تحسين وإعادة تأهيل عدد من الطرق و مداخل المدن بالمحافظات وإنشاء حدائق عامة و ملاعب، وقد تجاوزت نسبة الإنجاز في مراحل التنفيذ 50% لمدد 42 مشروعا منها.
وأكد الأمير تركي بن طلال أن منطقة عسير حققت العديد من الإنجازات خلال مسيرتها التنموية بدعم ومتابعة القيادة الرشيدة-أيدها الله- بما يتوافق مع الرؤية الطموحة، منوها إلى أن المنطقة نجحت في التنسيق الأفقي الفعال بين كافة الجهات الحكومية والأهلية والمجتمع المحلي، الذي ساهم بدوره في تحقيق أهداف عديدة في المسيرة التنموية الشاملة. حضر الورشة ممثلي مشروعات أمانة منطقة عسير وبلدياتها
التابعة التي بلغ عددها33 بلدية، بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلس المنطقة، ونخبة من المجتمع المحلي بمركز بلحمر يتضمن عدد من الأهالي ومنسوبي التعليم وعدد من الشباب والفتيات.
ينفذ منها حاليا 67 مشروعا، فيم بلغ عدد المشروعات المستقبلية قرابة 133 مشروم شملت 15 مركزا شبابيا و إعادة تأهيل 23 قرية تراثية و12 سوقا شعبيا في مختلف محافظات عسير، بالإضافة إلى مشروعات تحسين وإعادة تأهيل عدد من الطرق و مداخل المدن بالمحافظات وإنشاء حدائق عامة و ملاعب، وقد تجاوزت نسبة الإنجاز في مراحل التنفيذ 50% لمدد 42 مشروعا منها.
وأكد الأمير تركي بن طلال أن منطقة عسير حققت العديد من الإنجازات خلال مسيرتها التنموية بدعم ومتابعة القيادة الرشيدة-أيدها الله- بما يتوافق مع الرؤية الطموحة، منوها إلى أن المنطقة نجحت في التنسيق الأفقي الفعال بين كافة الجهات الحكومية والأهلية والمجتمع المحلي، الذي ساهم بدوره في تحقيق أهداف عديدة في المسيرة التنموية الشاملة. حضر الورشة ممثلي مشروعات أمانة منطقة عسير وبلدياتها
التابعة التي بلغ عددها33 بلدية، بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلس المنطقة، ونخبة من المجتمع المحلي بمركز بلحمر يتضمن عدد من الأهالي ومنسوبي التعليم وعدد من الشباب والفتيات.