بذلت وزارة التعليم جهوداً كبيرة في دعم البحث العلمي والابتكار في الجامعات الحكومية؛ لمواكبة متغيرات العصر، وتحسين نواتج التعلّم، ودعم الاقتصاد الوطني المبني على الابتكار من خلال وضع الأولويات الوطنية للمملكة في البحث والابتكار.
ووضعت الوزارة إستراتيجيةً للبحث العلمي وهوية بحثية خاصة لكل جامعة، لرفع جودة النشر العلمي، وتعظيم أثره، بما يتواءم والاحتياجات الوطنية والمناطقية وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأطلقت وزارة التعليم العديد من المبادرات لدعم الأبحاث والابتكار في الجامعات، ومنها مبادرة التمويل المؤسسي لدعم الأبحاث العلمية التي تخدم الأولويات الوطنية للمملكة واحتياجات القطاع الصناعي. كما أسهمت الوزارة في تحديد الأولويات الوطنية في البحوث العلمية والابتكارات، وذلك من خلال إقامة عدد كبير من الفعاليات العلمية بالتعاون مع الجهات الوطنية الكبرى والقطاعات الصناعية، خرجت بـ 12 أولوية وطنية.
وأثمرت جهود وزارة التعليم في دعم منظومة البحث والابتكار في الجامعات والمؤسسات البحثية، عن تقدّم تصنيف المملكة في مؤشرات الأداء البحثي المؤسسي على المستوى العالمي والإقليمي والعربي، وتصدرت المملكة المرتبة الأولى عربياً في حصة البحث العلمي في العالم العربي بنسبة 65%، كما احتلت المركز الأول عربياً و14 عالمياً في نشر الأبحاث المتميزة وتقديم حلول لجائحة كورونا.
وارتفع النشر العلمي للجامعات السعودية في أوعية النشر العالمية والمجلات المحكّمة خلال 2020 بنسبة 120%، حيث زاد عدد البحوث العلمية المحكّمة المنشورة الصادرة من الجامعات الحكومية إلى 33,588 بحثاً مع ارتفاع ملحوظ في جودة الأوعية والمجلات العلمية، فيما كان المستهدف العام الماضي 18 ألف بحث، وحققت المملكة المرتبة 29 عالمياً بين الدول صاحبة أكثر الإنجازات في البحث العلمي على المستوى الدولي، كما حققت المملكة المركز الأول عربياً والمركز الثاني في الشرق الأوسط وأفريقيا في جودة الأبحاث المنشورة لثلاث سنوات على التوالي، وذلك وفق مؤشر “Nature Index" لتصنيف المؤسسات الأكاديمية العالمية لعام 2020، أحد أهم المؤشرات العالمية للأداء البحثي المؤسسي.
ووضعت الوزارة إستراتيجيةً للبحث العلمي وهوية بحثية خاصة لكل جامعة، لرفع جودة النشر العلمي، وتعظيم أثره، بما يتواءم والاحتياجات الوطنية والمناطقية وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأطلقت وزارة التعليم العديد من المبادرات لدعم الأبحاث والابتكار في الجامعات، ومنها مبادرة التمويل المؤسسي لدعم الأبحاث العلمية التي تخدم الأولويات الوطنية للمملكة واحتياجات القطاع الصناعي. كما أسهمت الوزارة في تحديد الأولويات الوطنية في البحوث العلمية والابتكارات، وذلك من خلال إقامة عدد كبير من الفعاليات العلمية بالتعاون مع الجهات الوطنية الكبرى والقطاعات الصناعية، خرجت بـ 12 أولوية وطنية.
وأثمرت جهود وزارة التعليم في دعم منظومة البحث والابتكار في الجامعات والمؤسسات البحثية، عن تقدّم تصنيف المملكة في مؤشرات الأداء البحثي المؤسسي على المستوى العالمي والإقليمي والعربي، وتصدرت المملكة المرتبة الأولى عربياً في حصة البحث العلمي في العالم العربي بنسبة 65%، كما احتلت المركز الأول عربياً و14 عالمياً في نشر الأبحاث المتميزة وتقديم حلول لجائحة كورونا.
وارتفع النشر العلمي للجامعات السعودية في أوعية النشر العالمية والمجلات المحكّمة خلال 2020 بنسبة 120%، حيث زاد عدد البحوث العلمية المحكّمة المنشورة الصادرة من الجامعات الحكومية إلى 33,588 بحثاً مع ارتفاع ملحوظ في جودة الأوعية والمجلات العلمية، فيما كان المستهدف العام الماضي 18 ألف بحث، وحققت المملكة المرتبة 29 عالمياً بين الدول صاحبة أكثر الإنجازات في البحث العلمي على المستوى الدولي، كما حققت المملكة المركز الأول عربياً والمركز الثاني في الشرق الأوسط وأفريقيا في جودة الأبحاث المنشورة لثلاث سنوات على التوالي، وذلك وفق مؤشر “Nature Index" لتصنيف المؤسسات الأكاديمية العالمية لعام 2020، أحد أهم المؤشرات العالمية للأداء البحثي المؤسسي.