وقعت جمعية الإعلام السياحي اتفاقية تعاون مشترك مع غرفة أبها للتجارة والصناعة وذلك بمقر الغرفة بابها، بهدف إقامة البرامج التدريبية في مجالات (السياحة والضيافة والإعلام والتوعية) بمنطقة عسير، قام بالتوقيع على الاتفاقية رئيس محلس الإدارة بالجمعية خالد آل دغيم و الأمين العام لغرفة أبها الدكتور رياض بن أحمد آل عقران.
من جانبه أكد
خالد آل دغيم
أن جمعية الإعلام السياحي لديها القدرات والكفاءات التدريبية من اعضاء هيئة التدريس والمدربين ذوي الكفاءات المتميزة ولها خبرة كبيرة في مجال إقامة الفعاليات والندوات والملتقيات ولذلك فقد تلاقت رغبة الطرفين في التعاون والتكامل المشترك وتوثيق العلاقة بينهما لإقامة برامج تدريبية في مجالات (السياحة والضيافة والإعلام والتوعية) حيث تم التوقيع على الاتفاقية للتعاون المشترك.
الإعلام السياحي والترويج للسياحة
وأشار إلى أن الإعلام السياحي يعد من أنماط الاتصال بمفهومه الشامل ويعبر عن النشاط الاتصالي الذي يتم عبر وسائل الإعلام المختلفة لتزويد السائح بالمعلومات الوافية للمناشط السياحية، وبذلك يعد بوصفه نشاطاً معلوماتياً في المقام الأول، وتسعى كل برامجه تقريباً للترويج السياحي بكافة مناطق المملكة ومنها منطقة عسير التي يمثل لها هذا النشاط أهمية كبرى للتسويق والترويج لها في هذه المجالات السياحية والإيواء لما تمتلكه في أماكن سياحية وتراثية وطبيعة خلابة والأجواء المعتدلة، مما جعلها وجهة سياحية رئيسية على مدار العام للزوار من مختلف مدن ومناطق المملكة كذلك الزوار الوافدين لها من دول مجلس التعاون الخليجي أو الدول العربية والعالمية.
اختتم آل دغيم تصريحه قائلا: سيتم بإذن الله توحيد الضوابط والسياسات التدريبية المعتمدة لدى الطرفين، وذلك بهدف توفير الفرص الوظيفية لأبناء وبنات عسير في المجالات سالفة الذكر وكذلك توعية المجتمع بأهمية السياحة ودور الأيواء، حيث أن عسير تعد أنموذجاً، تتواكب في نهضتها مع تطلعات المجتمع.
من جانبه أكد
خالد آل دغيم
أن جمعية الإعلام السياحي لديها القدرات والكفاءات التدريبية من اعضاء هيئة التدريس والمدربين ذوي الكفاءات المتميزة ولها خبرة كبيرة في مجال إقامة الفعاليات والندوات والملتقيات ولذلك فقد تلاقت رغبة الطرفين في التعاون والتكامل المشترك وتوثيق العلاقة بينهما لإقامة برامج تدريبية في مجالات (السياحة والضيافة والإعلام والتوعية) حيث تم التوقيع على الاتفاقية للتعاون المشترك.
الإعلام السياحي والترويج للسياحة
وأشار إلى أن الإعلام السياحي يعد من أنماط الاتصال بمفهومه الشامل ويعبر عن النشاط الاتصالي الذي يتم عبر وسائل الإعلام المختلفة لتزويد السائح بالمعلومات الوافية للمناشط السياحية، وبذلك يعد بوصفه نشاطاً معلوماتياً في المقام الأول، وتسعى كل برامجه تقريباً للترويج السياحي بكافة مناطق المملكة ومنها منطقة عسير التي يمثل لها هذا النشاط أهمية كبرى للتسويق والترويج لها في هذه المجالات السياحية والإيواء لما تمتلكه في أماكن سياحية وتراثية وطبيعة خلابة والأجواء المعتدلة، مما جعلها وجهة سياحية رئيسية على مدار العام للزوار من مختلف مدن ومناطق المملكة كذلك الزوار الوافدين لها من دول مجلس التعاون الخليجي أو الدول العربية والعالمية.
اختتم آل دغيم تصريحه قائلا: سيتم بإذن الله توحيد الضوابط والسياسات التدريبية المعتمدة لدى الطرفين، وذلك بهدف توفير الفرص الوظيفية لأبناء وبنات عسير في المجالات سالفة الذكر وكذلك توعية المجتمع بأهمية السياحة ودور الأيواء، حيث أن عسير تعد أنموذجاً، تتواكب في نهضتها مع تطلعات المجتمع.