اعلنت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض عن جاهزيتها لتنفيذ خطة الطوارئ الصحية استعدادا لحدوث أي طارئ – لا سمح الله .
جاء ذلك بعد تنفيذ فرضية انهيار منزل يضم نحو 15 شخصاً، لاختبار الجاهزية والاستعداد لحدوث أي طارئ، وذلك بمتابعة مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن علي الشهراني، ومشاركة عدة جهات .
وأوضحت "صحة الرياض" أن الفرضية التي تم تنفيذها هدفت إلى بحث وتقييم الموقف وإيضاح الصورة العامة عن مدى جاهزية أحد المستشفيات في المنطقة للتعامل مع حالات الطوارئ وتطبيق الخطة العامة للطوارئ الصحية بمشاركة جميع الجهات الحكومية المعنية من خلال تطبيق خطة الإخلاء الطبي، والقيام بأعمال الفرز الطبي حسب بطاقات الفرز والتصنيف الدولية وكذلك تقديم العلاج السريع حسب الحالات.
وأكدت حرصها على تنفيذ فرضيات قريبة من الحقيقة على أرض الواقع، بحيث تكون كافة المرافق الصحية على قدر كبير من الجاهزية والاستعداد في حدوث أي طارئ - لا سمح الله، لافتة أنها استطاعت من خلال هذه الفرضية قياس مدى تجاوب الجهات والمنشآت وتعاونهم بناء على خطة الطوارئ المعتمدة.
وبينت "صحة الرياض" أن خطة الطوارئ التي أعدتها مسبقاً بالتنسيق مع مدراء المستشفيات تركز على توفير المخزون الاحتياطي الاستراتيجي للمستلزمات الطبية والفنية، وجاهزية سيارات الاسعاف والنقل ووسائل الاتصال استعداداً لاستقبال الحالات في الظروف الطارئة، فضلاً عن تعزيز المواقع الصحية بالاحتياجات المطلوبة على مستوى الكوادر الطبية والتمريضية.
وتترجم خطة الطوارئ الصحية الاستعدادات المطلوبة الى واقع ملموس من خلال وضع افتراضات محددة وبيان المهام والواجبات والاجراءات المطلوبة على كافة المستويات وابراز دور التنسيق والتعاون الداخلي ما بين الإدارات والمنشآت والجهات الاخرى من اجل الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين، حيث تملك غرف عمليات دائمة على أهبة الاستعداد لإرسال واستقبال التقارير والمعلومات والاشراف على سلامة تنفيذ الخطة في جميع المواقع التابعة لها وتوفير البدائل الممكنة عند الطلب بالسرعة الممكنة.
جاء ذلك بعد تنفيذ فرضية انهيار منزل يضم نحو 15 شخصاً، لاختبار الجاهزية والاستعداد لحدوث أي طارئ، وذلك بمتابعة مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن علي الشهراني، ومشاركة عدة جهات .
وأوضحت "صحة الرياض" أن الفرضية التي تم تنفيذها هدفت إلى بحث وتقييم الموقف وإيضاح الصورة العامة عن مدى جاهزية أحد المستشفيات في المنطقة للتعامل مع حالات الطوارئ وتطبيق الخطة العامة للطوارئ الصحية بمشاركة جميع الجهات الحكومية المعنية من خلال تطبيق خطة الإخلاء الطبي، والقيام بأعمال الفرز الطبي حسب بطاقات الفرز والتصنيف الدولية وكذلك تقديم العلاج السريع حسب الحالات.
وأكدت حرصها على تنفيذ فرضيات قريبة من الحقيقة على أرض الواقع، بحيث تكون كافة المرافق الصحية على قدر كبير من الجاهزية والاستعداد في حدوث أي طارئ - لا سمح الله، لافتة أنها استطاعت من خلال هذه الفرضية قياس مدى تجاوب الجهات والمنشآت وتعاونهم بناء على خطة الطوارئ المعتمدة.
وبينت "صحة الرياض" أن خطة الطوارئ التي أعدتها مسبقاً بالتنسيق مع مدراء المستشفيات تركز على توفير المخزون الاحتياطي الاستراتيجي للمستلزمات الطبية والفنية، وجاهزية سيارات الاسعاف والنقل ووسائل الاتصال استعداداً لاستقبال الحالات في الظروف الطارئة، فضلاً عن تعزيز المواقع الصحية بالاحتياجات المطلوبة على مستوى الكوادر الطبية والتمريضية.
وتترجم خطة الطوارئ الصحية الاستعدادات المطلوبة الى واقع ملموس من خلال وضع افتراضات محددة وبيان المهام والواجبات والاجراءات المطلوبة على كافة المستويات وابراز دور التنسيق والتعاون الداخلي ما بين الإدارات والمنشآت والجهات الاخرى من اجل الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين، حيث تملك غرف عمليات دائمة على أهبة الاستعداد لإرسال واستقبال التقارير والمعلومات والاشراف على سلامة تنفيذ الخطة في جميع المواقع التابعة لها وتوفير البدائل الممكنة عند الطلب بالسرعة الممكنة.