صورة من الأرشيف لعقبة الملك عبدالله غرب النماص
ناشد أهالي مُحافظة المجاردة ومركزي ثربان الجهات المعنية والرقابية في عسير بفتح عقبة الملك عبدالله التي تربط محافظة النماص بعددًا من المُحافظات في تهامة عسير مرورًا بمحافظة المجاردة عبر مركز خاط في تهامة،
وقالوا في مُطالباتهم التي حلموا "وطنيات" أمانة نقلها للجهات ذات العلاقة في فرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بعسير . المواطن "عبد الله الشهري " أحد سُكان ثربان المجاردة قال نُعاني الأمرين خاصة مع الطريق الوحيد الذي نتخذه طريقًا لمُحافظة النماص وهي عقبة "سنان" واضاف "الشهري" هذه العقبة اثقلت كاهلنا حتى اننا لم نعد نتجه للنماص لقضاء الأوقات في الصيف .
المواطن "سلطان الشهري فقال انتظرنا افتتاح عقبة الملك عبدالله في النماص قرابة 20 عاماً من البدء في إنشائها واضاف ان اعمال هذا الطريق تسير ببطء شريد الكثير من الأهالي اطقلوا على هذه العقبة "الجنين الذي أصابته الشيخوخة وهَرِم قبل ولادته"وقال ان الكثير من سُكان مُحافظة المجاردة مُجبرين على تسلق عقبة "سنان" وقد شهدت مُنحدرات هذه العقبة عددًا من حوادث سقوط المركبات ذهب ضحية هذه الحوادث الكثير من ابناء المُحافظة .
أهالي مُحافظة المجاردة جددوا مُطالباتهم لفرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بعسير بالعمل على إنهاء اعمال المشروع وقالوا حيث قالوا . لعقبة الملك عبدالله في النماص قصة انولدت فصلها قبل 22 عاماً، أثناء زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- للمنطقة عام 1417هـ، وهو ولي للعهد حينها،
وقد وجّه رحمه الله بإنشاء العقبة كهدية لأهالي المنطقة، والتي رصدت لها ميزانيات مليونية كبيرة؛ إلا أنها لم تنجز حتى الآن؛ الأمر الذي اعتبره الأهالي تحدياً لوزارة النقل وعجزاً في إمكانياتها في أفضل الحالات، أو فساد في الترسية والتنفيذ في الحالات الأسوأ، والذي جعل الكثير من المواطنين يتهكمون على المشروع عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو عبر المجالس الخاصة والعامة.. وأنه لا يمكن قبول الأعذار في ذلك بأي حال من الأحوال؛ خصوصاً وأن طول المشروع بأكمله لا يتجاوز 19 كيلومتراً؛ ناهيك عن سوء التنفيذ في المراحل السابقة والحالية؛ حيث تكون الانهيارات الضخمة والمتعددة مع كل موسم ممطر في العقبة التي لم تنتهِ بعد؛ مما يطرح تساؤلاً عريضاً: هل تم التنفيذ بعد دراسة وإشراف هندسي بحجم هذا المشروع، أم أن ذلك لا يعدو اجتهادات شخصية من المنفذين والمشرفين؟
إلى ذلك بيّن العديد من الأهالي، عدم مراعاة اتجاهات السيول، وسرعة اندفاع جريانها انحداراً، كما راهن الكثير من أصحاب الخبرة على عدم إمكانية صعود أو هبوط الناقلات والشاحنات الكبيرة؛ نظراً لشدة الانحدارات، وصعوبة الصعود أو الهبوط؛ مؤكدين أن التصميم الحالي في العقبة لا فائدة منه سوى لتنقلات المركبات الصغيرة.
وقالوا في مُطالباتهم التي حلموا "وطنيات" أمانة نقلها للجهات ذات العلاقة في فرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بعسير . المواطن "عبد الله الشهري " أحد سُكان ثربان المجاردة قال نُعاني الأمرين خاصة مع الطريق الوحيد الذي نتخذه طريقًا لمُحافظة النماص وهي عقبة "سنان" واضاف "الشهري" هذه العقبة اثقلت كاهلنا حتى اننا لم نعد نتجه للنماص لقضاء الأوقات في الصيف .
المواطن "سلطان الشهري فقال انتظرنا افتتاح عقبة الملك عبدالله في النماص قرابة 20 عاماً من البدء في إنشائها واضاف ان اعمال هذا الطريق تسير ببطء شريد الكثير من الأهالي اطقلوا على هذه العقبة "الجنين الذي أصابته الشيخوخة وهَرِم قبل ولادته"وقال ان الكثير من سُكان مُحافظة المجاردة مُجبرين على تسلق عقبة "سنان" وقد شهدت مُنحدرات هذه العقبة عددًا من حوادث سقوط المركبات ذهب ضحية هذه الحوادث الكثير من ابناء المُحافظة .
أهالي مُحافظة المجاردة جددوا مُطالباتهم لفرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بعسير بالعمل على إنهاء اعمال المشروع وقالوا حيث قالوا . لعقبة الملك عبدالله في النماص قصة انولدت فصلها قبل 22 عاماً، أثناء زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- للمنطقة عام 1417هـ، وهو ولي للعهد حينها،
وقد وجّه رحمه الله بإنشاء العقبة كهدية لأهالي المنطقة، والتي رصدت لها ميزانيات مليونية كبيرة؛ إلا أنها لم تنجز حتى الآن؛ الأمر الذي اعتبره الأهالي تحدياً لوزارة النقل وعجزاً في إمكانياتها في أفضل الحالات، أو فساد في الترسية والتنفيذ في الحالات الأسوأ، والذي جعل الكثير من المواطنين يتهكمون على المشروع عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو عبر المجالس الخاصة والعامة.. وأنه لا يمكن قبول الأعذار في ذلك بأي حال من الأحوال؛ خصوصاً وأن طول المشروع بأكمله لا يتجاوز 19 كيلومتراً؛ ناهيك عن سوء التنفيذ في المراحل السابقة والحالية؛ حيث تكون الانهيارات الضخمة والمتعددة مع كل موسم ممطر في العقبة التي لم تنتهِ بعد؛ مما يطرح تساؤلاً عريضاً: هل تم التنفيذ بعد دراسة وإشراف هندسي بحجم هذا المشروع، أم أن ذلك لا يعدو اجتهادات شخصية من المنفذين والمشرفين؟
إلى ذلك بيّن العديد من الأهالي، عدم مراعاة اتجاهات السيول، وسرعة اندفاع جريانها انحداراً، كما راهن الكثير من أصحاب الخبرة على عدم إمكانية صعود أو هبوط الناقلات والشاحنات الكبيرة؛ نظراً لشدة الانحدارات، وصعوبة الصعود أو الهبوط؛ مؤكدين أن التصميم الحالي في العقبة لا فائدة منه سوى لتنقلات المركبات الصغيرة.