شهدت إحدى قرى مصر واقعة مؤثرة، حيث توفي أحد قراء ومحفظي القرآن أثناء تلاوة آيات من الذكر الحكيم خلال #الصلاة في بيت عزاء طلب منه أن يقوم بالقراءة فيه، كما هو معهود في البلاد.
وأفاد حاضرون للعزاء بأنهم فوجئوا بتوقف الشيخ الفردي عن تلاوة القرآن خلال العزاء الذي كانوا يحضرونه، ليكتشفوا لاحقاً أنه توفي في الحال وأن روحه فاضت إلى السماء.
وعاش الشيخ محمد حسن الفردي حياته قارئا ومُحفظا للقرآن الكريم، حيث عُرف بقدرته وإجادته للقراءات السبع، فيما تتلمذ على يديه مئات القراء بمحافظة #الشرقية.
وأفاد مقربون من الشيخ الفردي، الذي رحل عن الدنيا عن عمر ناهز 80 عاما، وهو ابن محافظة الشرقية، بأنه كان يُعرف بين أهالي قريته بالتسامح والرضا، وكان ملتزما بواجباته الدينية تاركا سيرة عطرة وذكرى طيبة وجيلا من حَفَظة كتاب الله من مدرسي الحلقات وأئمة المساجد.
وأفاد حاضرون للعزاء بأنهم فوجئوا بتوقف الشيخ الفردي عن تلاوة القرآن خلال العزاء الذي كانوا يحضرونه، ليكتشفوا لاحقاً أنه توفي في الحال وأن روحه فاضت إلى السماء.
وعاش الشيخ محمد حسن الفردي حياته قارئا ومُحفظا للقرآن الكريم، حيث عُرف بقدرته وإجادته للقراءات السبع، فيما تتلمذ على يديه مئات القراء بمحافظة #الشرقية.
وأفاد مقربون من الشيخ الفردي، الذي رحل عن الدنيا عن عمر ناهز 80 عاما، وهو ابن محافظة الشرقية، بأنه كان يُعرف بين أهالي قريته بالتسامح والرضا، وكان ملتزما بواجباته الدينية تاركا سيرة عطرة وذكرى طيبة وجيلا من حَفَظة كتاب الله من مدرسي الحلقات وأئمة المساجد.