ظهرت جامعة الملك خالد للمرة الأولى في نتائج تصنيف شنغهاي (Shanghai Ranking) للجامعات العالمية (AUWR) لعام 2021م، حيث حصلت على المركز 801 على مستوى العالم، كما حصلت على الترتيب الخامس على مستوى الجامعات السعودية، والترتيب الـ 11 على مستوى الوطن العربي.
وأوضح وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني أن وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة بدأت العمل للدخول في هذا التصنيف منذ عام 2018م، لأن جهة التصنيف تقتصر على إظهار نتائج أفضل 1000 جامعة عالمية فقط، وهناك تنافس عال بين الجامعات للوصول إلى هذا التصنيف، مما يتطلب تأهيلاً عاليًا للدخول في المنافسة، نظرًا لسمعته الدولية الكبيرة، وأضاف "بالدعم الكبير من معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ووكلاء الجامعة، وبتعاون جميع منسوبي الجامعة، تمكنت الجامعة من الظهور في نتائج هذا العام، والتي ستكون بمشيئة الله نقطة الانطلاق لنتائج أفضل تليق بسمعة ومكانة جامعة الملك خالد على المستويين المحلي والعالمي".
من جهته أبان المشرف على وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن هذا التصنيف يستخدم 4 معايير رئيسية لتصنيف جامعات العالم، وهذه المعايير هي معيار جودة التعليم (10٪) حيث يقيس خريجي الجامعة الحاصلين على جائزة نوبل أو ميداليات عالمية في بعض التخصصات الأكاديمية، ومعيار جودة أعضاء هيئة التدريس (40٪) ويركز على أعضاء هيئة التدريس بالجامعة الحاصلين على جائزة نوبل أو ميداليات عالمية في بعض التخصصات الأكاديمية، كما يقيس عدد الاستشهادات لأعلى الباحثين في قاعدة بيانات Thomson Scientific وذلك في 21 تخصصًا، ومعيار الإنتاجية البحثية (40٪) ويقيس عدد الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات العلوم والطبيعة (Nature & Science)، وعدد الأبحاث المشار إليها في دليل النشر العلمي SSIE ودليل النشر للعلوم الاجتماعية SSCI، ومعيار الأداء الفردي (10٪) ويقيس الأداء الفردي فيما يتعلق بحجم المؤسسة.
وأوضح وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني أن وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة بدأت العمل للدخول في هذا التصنيف منذ عام 2018م، لأن جهة التصنيف تقتصر على إظهار نتائج أفضل 1000 جامعة عالمية فقط، وهناك تنافس عال بين الجامعات للوصول إلى هذا التصنيف، مما يتطلب تأهيلاً عاليًا للدخول في المنافسة، نظرًا لسمعته الدولية الكبيرة، وأضاف "بالدعم الكبير من معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ووكلاء الجامعة، وبتعاون جميع منسوبي الجامعة، تمكنت الجامعة من الظهور في نتائج هذا العام، والتي ستكون بمشيئة الله نقطة الانطلاق لنتائج أفضل تليق بسمعة ومكانة جامعة الملك خالد على المستويين المحلي والعالمي".
من جهته أبان المشرف على وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن هذا التصنيف يستخدم 4 معايير رئيسية لتصنيف جامعات العالم، وهذه المعايير هي معيار جودة التعليم (10٪) حيث يقيس خريجي الجامعة الحاصلين على جائزة نوبل أو ميداليات عالمية في بعض التخصصات الأكاديمية، ومعيار جودة أعضاء هيئة التدريس (40٪) ويركز على أعضاء هيئة التدريس بالجامعة الحاصلين على جائزة نوبل أو ميداليات عالمية في بعض التخصصات الأكاديمية، كما يقيس عدد الاستشهادات لأعلى الباحثين في قاعدة بيانات Thomson Scientific وذلك في 21 تخصصًا، ومعيار الإنتاجية البحثية (40٪) ويقيس عدد الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات العلوم والطبيعة (Nature & Science)، وعدد الأبحاث المشار إليها في دليل النشر العلمي SSIE ودليل النشر للعلوم الاجتماعية SSCI، ومعيار الأداء الفردي (10٪) ويقيس الأداء الفردي فيما يتعلق بحجم المؤسسة.
