

علنت منظمة الصحة العالمية، تشكيل مجموعة استشارية جديدة لإجراء أبحاث مُكثفة حول تحديد أصول فيروس "كورونا".وطلبت المنظمة من الخبراء الانضمام إلى المجموعة من أجل العمل على توجيه النصح لها، بشأن الخطوات القادمة الضرورية.
ولفتت إلى أنها تسعى للوصول إلى نحو 25 مسؤولاً من ذوي الخبرة ذات الصلة، حتى ينضموا إلى مجموعتها الاستشارية العلمية الجديدة.ووفقًا لما ورد ببيان منظمة الصحة العالمية، من المقرر أن يخضع أعضاء المجموعة الاستشارية الجديدة لنفس قواعد السرية المتبعة في مجموعات الخبراء الأخرى التابعة للمنظمة.
وتنص المبادئ التوجيهية على أنه لا يجوز لأعضاء المجموعة التحدث نيابة عن منظمة الصحة العالمية أو عن المجموعة نفسها إلى أي طرف ثالث، وأن المداولات الداخلية يجب أن تعامل باعتبارها "سرية للغاية"، وأنه لا ينبغي عليهم الاقتباس من أي مستندات أو استخدامها خارج اختصاص المجموعة.
فيما دعا العديد من خبراء الصحة والعلماء إلى إجراء تحقيق مستقل خارج إطار منظمة الصحة العالمية، مشيرين إلى أن الأخيرة ليس لديها سلطة لإجبار الدول، بما فيها الصين، على التعاون.
وفي مارس الماضي، أصدر فريق من الخبراء الدوليين تابع لمنظمة الصحة العالمية تقريرًا أوليًا اعتبر أنه من غير المحتمل على الإطلاق أن تكون أصول فيروس #كورونا مرتبطة بالتسرب من مختبر.
ولفتت إلى أنها تسعى للوصول إلى نحو 25 مسؤولاً من ذوي الخبرة ذات الصلة، حتى ينضموا إلى مجموعتها الاستشارية العلمية الجديدة.ووفقًا لما ورد ببيان منظمة الصحة العالمية، من المقرر أن يخضع أعضاء المجموعة الاستشارية الجديدة لنفس قواعد السرية المتبعة في مجموعات الخبراء الأخرى التابعة للمنظمة.
وتنص المبادئ التوجيهية على أنه لا يجوز لأعضاء المجموعة التحدث نيابة عن منظمة الصحة العالمية أو عن المجموعة نفسها إلى أي طرف ثالث، وأن المداولات الداخلية يجب أن تعامل باعتبارها "سرية للغاية"، وأنه لا ينبغي عليهم الاقتباس من أي مستندات أو استخدامها خارج اختصاص المجموعة.
فيما دعا العديد من خبراء الصحة والعلماء إلى إجراء تحقيق مستقل خارج إطار منظمة الصحة العالمية، مشيرين إلى أن الأخيرة ليس لديها سلطة لإجبار الدول، بما فيها الصين، على التعاون.
وفي مارس الماضي، أصدر فريق من الخبراء الدوليين تابع لمنظمة الصحة العالمية تقريرًا أوليًا اعتبر أنه من غير المحتمل على الإطلاق أن تكون أصول فيروس #كورونا مرتبطة بالتسرب من مختبر.