رأس سعادة مدير التعليم بمحافظة البكيرية الدكتور خالد بن راجح الراجح اجتماعا بمدراء ومديرات المدارس عن بعد صباح اليوم الأربعاء الذي نظمه شعبة الإدارة المدرسية بحضور مساعد مدير التعليم الأستاذ عبدالله بن محمد العقيلي ومساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية "بنات" الأستاذة منى بنت سالم الجري ومدراء الإدارات والأقسام "بنين-بنات".
بداية رحب سعادة مدير التعليم د.خالد الراجح بالجميع وأكد على الدور الريادي والمهم لمديري ومديرات المدارس، لاسيما في هذه الظروف الاستثنائية التي يمرُّ بها العالم أجمع؛ مُشيداً بالتوجيه السامي القاضي بالموافقة على آليات العودة الحضورية للعام الدراسي الحالي، الذي أتى مؤكداً حرص القيادة الرشيدة على صحة وسلامة الطلاب والطالبات، ومنسوبي المدرسة في ظل وجود هذه الجائحة العالمية ،وشدد "الراجح" خلال اللقاء على ضرورة التطبيق الفعلي لكامل الإجراءات الاحترازية الوقائية المعتمدة من وزارة الصحة «وقاية»، والعمل على إيجاد بيئة مدرسية صحية آمنة، مع استمرار التعلم الإلكتروني عن بُعد للمرحلة الابتدائية حسب ما نصت عليه آليات العودة الحضورية للمدارس، كما أكد على دور مديري المدارس في تذليل العقبات كافة التي تواجه الطالب أو الطالبة خلال العملية التعليمية وبين أن على مدير ومديرة المدرسة مسؤولية كبيرة في مواجهة التحديات المهنية الطارئة التي تسببت بها جائحة كورونا، وتقديم البرامج الهادفة في مجالات التوعية، وتعزيز الانتماء الوطني في نفوس الطلاب والطالبات بصفة خاصة، والمجتمع المدرسي بشكل عام، متطلعاً إلى بذل المزيد من الجهد لتحقيق التطلعات المأمولة التي تضمن إيجاد البيئة المدرسية الآمنة لعودة حضورياً، بعدها استعرض جدول الأعمال من أهمها جاهزية المدارس لانطلاقة العام الدراسي الجديد حضورياً لطلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية
والتواصل المستمر مع أولياء الأمور لدورهم المهم في هذه المرحلة لاستكمال أخذ جرعتين من لقاح كورونا للفئة العُمرية من( 12-18) عاماً، والاستفادة من حملات التطعيم التي تنظمها إدارة التعليم مع قطاع الشؤون الصحية بالمنطقة ممثلًا بمستشفى البكيرية العام "مركز اللقاحات بمركز الملك عبدالله الحضاري بالمحافظة "
وثمن مدير التعليم جهود مدراء ومديرات المدارس بتسخير جميع الإمكانات المادية والبشرية المتوفرة لخدمة العملية التعليمية مؤكدًا أهمية الدور القيادي والتربوي الذي يقوم به مدير ومديرة المدرسة الذي ينعكس إيجابًا على أداء المعلمين والمعلمات .
وكما تخلل ذلك مداخلات مدراء ومديرات المدارس حول التجارب والمقترحات والمعوقات التي قد تواجههم خلال بداية حضور الطلاب والطالبات حضوريا .
بداية رحب سعادة مدير التعليم د.خالد الراجح بالجميع وأكد على الدور الريادي والمهم لمديري ومديرات المدارس، لاسيما في هذه الظروف الاستثنائية التي يمرُّ بها العالم أجمع؛ مُشيداً بالتوجيه السامي القاضي بالموافقة على آليات العودة الحضورية للعام الدراسي الحالي، الذي أتى مؤكداً حرص القيادة الرشيدة على صحة وسلامة الطلاب والطالبات، ومنسوبي المدرسة في ظل وجود هذه الجائحة العالمية ،وشدد "الراجح" خلال اللقاء على ضرورة التطبيق الفعلي لكامل الإجراءات الاحترازية الوقائية المعتمدة من وزارة الصحة «وقاية»، والعمل على إيجاد بيئة مدرسية صحية آمنة، مع استمرار التعلم الإلكتروني عن بُعد للمرحلة الابتدائية حسب ما نصت عليه آليات العودة الحضورية للمدارس، كما أكد على دور مديري المدارس في تذليل العقبات كافة التي تواجه الطالب أو الطالبة خلال العملية التعليمية وبين أن على مدير ومديرة المدرسة مسؤولية كبيرة في مواجهة التحديات المهنية الطارئة التي تسببت بها جائحة كورونا، وتقديم البرامج الهادفة في مجالات التوعية، وتعزيز الانتماء الوطني في نفوس الطلاب والطالبات بصفة خاصة، والمجتمع المدرسي بشكل عام، متطلعاً إلى بذل المزيد من الجهد لتحقيق التطلعات المأمولة التي تضمن إيجاد البيئة المدرسية الآمنة لعودة حضورياً، بعدها استعرض جدول الأعمال من أهمها جاهزية المدارس لانطلاقة العام الدراسي الجديد حضورياً لطلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية
والتواصل المستمر مع أولياء الأمور لدورهم المهم في هذه المرحلة لاستكمال أخذ جرعتين من لقاح كورونا للفئة العُمرية من( 12-18) عاماً، والاستفادة من حملات التطعيم التي تنظمها إدارة التعليم مع قطاع الشؤون الصحية بالمنطقة ممثلًا بمستشفى البكيرية العام "مركز اللقاحات بمركز الملك عبدالله الحضاري بالمحافظة "
وثمن مدير التعليم جهود مدراء ومديرات المدارس بتسخير جميع الإمكانات المادية والبشرية المتوفرة لخدمة العملية التعليمية مؤكدًا أهمية الدور القيادي والتربوي الذي يقوم به مدير ومديرة المدرسة الذي ينعكس إيجابًا على أداء المعلمين والمعلمات .
وكما تخلل ذلك مداخلات مدراء ومديرات المدارس حول التجارب والمقترحات والمعوقات التي قد تواجههم خلال بداية حضور الطلاب والطالبات حضوريا .