تفقد الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية اليوم، جامعة الحدود الشمالية للوقوف ميدانيا على بدء العملية التعليمية بالجامعة، وفقاً لتوجيهات وخطة وزارة التعليم؛ لعودة الدراسة حضوريًا للعام الجامعي 1443هـ .
التقى سموه خلال زيارته معالي رئيس الجامعة الدكتور محمد بن يحيى الشهري ووكلاء الجامعة وعمداء الكليات ومنسوبي وطلاب وطالبات الجامعة .
وأكد سموه أن للجامعة بما تمتلكه من إمكانات وفي إطار مهمتها في خدمة محيطها دورا كبيرًا ومؤثرًا في خدمة المجتمع وتمكين أبنائه من أسباب التعلُم المستمر واكتساب المعارف والمهارات وقيم التعامل والعمل والإنتاجية والمفاهيم السليمة بما يهيئهم لمواجهة تحديات الحياة والمنافسة في سوق العمل.
ووقف سموه في بداية الزيارة على كلية الطب و تجول في القاعات الدراسية والتقى بالطلاب والطالبات وهنأهم بالعام الدراسي الجديد واطمأن على مسيرتهم الدراسية, بالتزامن مع توفير كافة متطلبات السلامة الاحترازية للمحافظة على صحة الطلاب وحمايتهم من العدوى.
نوه سمو الأمير فيصل بن خالد خلالها بما يحظى به طلاب كلية الطب من شرف المكان والمكانة وحثهم على بذل المزيد من العطاء والتميز وتشريف كليتهم وجامعتهم ليكونوا بعد تخرجهم سواعد بناءة وعناصر فاعلة في خدمة دينهم ووطنهم ومجتمعهم.
إثر ذلك تفقد سموه كلية التربية وتجول في القاعات الدراسية، ثم شهد اللقاء التعريفي للطلاب على مسرح الكلية، واستمع لمقترحاتهم وأفكارهم وأهم احتياجاتهم من أجل تهيئة مناخ تعليمي متميز، يرتقي بمستوى العمل الطلابي الجماعي.
حاثاً سموه جميع الطلاب على طلب المعرفة والبحث عن المهارة وبناء الشخصية ليكونوا جيل المستقبل ومعاول بناء في هذا الوطن .
ونوه سموه بما يحظى به التعليم الجامعي والعام من دعم واهتمام من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وتوجيهاتهما الدائمة ، لتسخير الإمكانات كافة للطلاب والطالبات لمواصلة تعليمهم في جميع المراحل
وبما يخدم الوطن والمواطن في مختلف المجالات، وذلك في إطار #رؤية_2030 التي تعتني ببناء الإنسان وتعليمه وتنمية مهاراته وقدراته ليكون قادراً على الإسهام في نهضة وطنه ونمائه .
التقى سموه خلال زيارته معالي رئيس الجامعة الدكتور محمد بن يحيى الشهري ووكلاء الجامعة وعمداء الكليات ومنسوبي وطلاب وطالبات الجامعة .
وأكد سموه أن للجامعة بما تمتلكه من إمكانات وفي إطار مهمتها في خدمة محيطها دورا كبيرًا ومؤثرًا في خدمة المجتمع وتمكين أبنائه من أسباب التعلُم المستمر واكتساب المعارف والمهارات وقيم التعامل والعمل والإنتاجية والمفاهيم السليمة بما يهيئهم لمواجهة تحديات الحياة والمنافسة في سوق العمل.
ووقف سموه في بداية الزيارة على كلية الطب و تجول في القاعات الدراسية والتقى بالطلاب والطالبات وهنأهم بالعام الدراسي الجديد واطمأن على مسيرتهم الدراسية, بالتزامن مع توفير كافة متطلبات السلامة الاحترازية للمحافظة على صحة الطلاب وحمايتهم من العدوى.
نوه سمو الأمير فيصل بن خالد خلالها بما يحظى به طلاب كلية الطب من شرف المكان والمكانة وحثهم على بذل المزيد من العطاء والتميز وتشريف كليتهم وجامعتهم ليكونوا بعد تخرجهم سواعد بناءة وعناصر فاعلة في خدمة دينهم ووطنهم ومجتمعهم.
إثر ذلك تفقد سموه كلية التربية وتجول في القاعات الدراسية، ثم شهد اللقاء التعريفي للطلاب على مسرح الكلية، واستمع لمقترحاتهم وأفكارهم وأهم احتياجاتهم من أجل تهيئة مناخ تعليمي متميز، يرتقي بمستوى العمل الطلابي الجماعي.
حاثاً سموه جميع الطلاب على طلب المعرفة والبحث عن المهارة وبناء الشخصية ليكونوا جيل المستقبل ومعاول بناء في هذا الوطن .
ونوه سموه بما يحظى به التعليم الجامعي والعام من دعم واهتمام من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وتوجيهاتهما الدائمة ، لتسخير الإمكانات كافة للطلاب والطالبات لمواصلة تعليمهم في جميع المراحل
وبما يخدم الوطن والمواطن في مختلف المجالات، وذلك في إطار #رؤية_2030 التي تعتني ببناء الإنسان وتعليمه وتنمية مهاراته وقدراته ليكون قادراً على الإسهام في نهضة وطنه ونمائه .