رصدت الجمعية الفلكية بجدة للمرة الثانية منذ شهر يوليو الماضي، وجود أربع مجموعات من البقع الشمسية في وقت واحد على سطح الشمس.
وقال رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، إن الدورة الشمسية الجديدة بدأت في النصف الثاني من العام 2020م، ولوحظ خلال الأشهر الماضية زيادة في النشاط على الشمس بشكل مطرد، وهناك اعتقاد بأنها ستكسر ضعف النشاط الشمسي الذي رصد خلال الدورات الأربع الماضية، في حين إذا استمرت الاتجاهات الحالية يمكن أن تصل ذروتها في العام 2024.
وأشار إلى أن الانتشار المفاجئ للبقع الشمسية علامة على قوة الدورة الشمسية الجديدة 25، والخروج من حالة الحد الأدنى العميقة للغاية للدورة السابقة، موضحًا أن هذه الدورة الشمسية تسير قبل موعدها المحدد، حيث أشارت توقعات علمية سابقة أنها ستبلغ ذروتها في العام 2025، ولكن مثل حالات الانتشار هذه تدعم فكرة أن الحد الأقصى لنشاط الدورة الشمسية يمكن أن يحدث مبكراً بعام.
وتابع رئيس الجمعية، : “الآن ستبدأ مراقبة زيادة عدد البقع الشمسية تدريجياً فيما تبقى من هذا العام 2021، وخلال العام المقبل 2022، عندها سيتم معرفة ما إذا كانت الدورة الشمسية 25 ستتوافق مع التنبؤات أو تفعل شيئاً مختلفاً تماماً، فلا يزال توقع الدورة الشمسية علماً ناشئاً، ولا يزال هناك الكثير من عدم اليقين”.
وبين أن التنبؤ بنشاط الدورة الشمسية يعطي فكرة تقريبية عن تكرار عواصف الطقس الفضائي بجميع أنواعها من الاضطرابات الراديوية إلى العواصف الجيومغناطيسية والعواصف الإشعاعية الشمسية، ويتم استخدام تلك التنبؤات من عدة جهات لتحديد التأثير المحتمل للطقس الفضائي في السنوات القادمة.
وقال رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، إن الدورة الشمسية الجديدة بدأت في النصف الثاني من العام 2020م، ولوحظ خلال الأشهر الماضية زيادة في النشاط على الشمس بشكل مطرد، وهناك اعتقاد بأنها ستكسر ضعف النشاط الشمسي الذي رصد خلال الدورات الأربع الماضية، في حين إذا استمرت الاتجاهات الحالية يمكن أن تصل ذروتها في العام 2024.
وأشار إلى أن الانتشار المفاجئ للبقع الشمسية علامة على قوة الدورة الشمسية الجديدة 25، والخروج من حالة الحد الأدنى العميقة للغاية للدورة السابقة، موضحًا أن هذه الدورة الشمسية تسير قبل موعدها المحدد، حيث أشارت توقعات علمية سابقة أنها ستبلغ ذروتها في العام 2025، ولكن مثل حالات الانتشار هذه تدعم فكرة أن الحد الأقصى لنشاط الدورة الشمسية يمكن أن يحدث مبكراً بعام.
وتابع رئيس الجمعية، : “الآن ستبدأ مراقبة زيادة عدد البقع الشمسية تدريجياً فيما تبقى من هذا العام 2021، وخلال العام المقبل 2022، عندها سيتم معرفة ما إذا كانت الدورة الشمسية 25 ستتوافق مع التنبؤات أو تفعل شيئاً مختلفاً تماماً، فلا يزال توقع الدورة الشمسية علماً ناشئاً، ولا يزال هناك الكثير من عدم اليقين”.
وبين أن التنبؤ بنشاط الدورة الشمسية يعطي فكرة تقريبية عن تكرار عواصف الطقس الفضائي بجميع أنواعها من الاضطرابات الراديوية إلى العواصف الجيومغناطيسية والعواصف الإشعاعية الشمسية، ويتم استخدام تلك التنبؤات من عدة جهات لتحديد التأثير المحتمل للطقس الفضائي في السنوات القادمة.