التقى معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي برجال الأعمال وأعضاء الغرفة التجارية بمنطقة الجوف، بحضور عدد من مسؤولي الوزارة وممثلي القطاع الخاص.
وقال المهندس الراجحي في كلمته التي ألقاها خلال اللقاء: "لدينا شراكة مميزة مع اتحاد الغرف السعودية في جميع قراراتنا المرتبطة بسوق العمل وهذا ما يمنحها صفة الجودة والشمولية، وندرك أهمية تسريع الأعمال ورفع جودة الخدمات المقدمة، ولدينا توجه جاد نحو التحول الرقمي، حيث يتم حالياً عبر المنصات الإلكترونية تنفيذ أكثر من 21 ألف عملية باليوم الواحد مقابل 700 عملية سابقاً كحد أقصى من خلال مكاتب العمل".
واستطرد المهندس الراجحي قائلًا: "في ضوء رؤية المملكة 2030، نعمل على استشراف مستقبل سوق العمل ونستعد للمتغيرات في أنماط العمل الجديدة، حيث عملنا على إطلاق شركة عمل المستقبل ومن خلالها أطلقت منصة العمل الحر وأصدرنا أكثر من 800 ألف وثيقة عمل حر، و عملنا على إيجاد فرص العمل عن بعد، ليستفيد من منصة العمل عن بعد أكثر من 52 ألف مواطن ومواطنة، كما قلصنا من خلال برنامج نطاقات عدد الأنشطة المصنفة إلى 32 نشاطا وربطنا نسب التوطين بمعادلة تعتمد على عدد العاملين لتسهيل تعامل القطاع الخاص مع البرنامج وزيادة مشاركة الكوادر البشرية الوطنية بسوق العمل.
واختتم المهندس الراجحي كلمته بالحديث حول مستهدفات التوطين قائلًا: "نستهدف هذا العام من خلال برامج التوطين التي أطلقت مؤخرا أكثر من 213 ألف فرصة وظيفية لتمكين أبناء وبنات الوطن من الفرص الوظيفية".
وقال المهندس الراجحي في كلمته التي ألقاها خلال اللقاء: "لدينا شراكة مميزة مع اتحاد الغرف السعودية في جميع قراراتنا المرتبطة بسوق العمل وهذا ما يمنحها صفة الجودة والشمولية، وندرك أهمية تسريع الأعمال ورفع جودة الخدمات المقدمة، ولدينا توجه جاد نحو التحول الرقمي، حيث يتم حالياً عبر المنصات الإلكترونية تنفيذ أكثر من 21 ألف عملية باليوم الواحد مقابل 700 عملية سابقاً كحد أقصى من خلال مكاتب العمل".
واستطرد المهندس الراجحي قائلًا: "في ضوء رؤية المملكة 2030، نعمل على استشراف مستقبل سوق العمل ونستعد للمتغيرات في أنماط العمل الجديدة، حيث عملنا على إطلاق شركة عمل المستقبل ومن خلالها أطلقت منصة العمل الحر وأصدرنا أكثر من 800 ألف وثيقة عمل حر، و عملنا على إيجاد فرص العمل عن بعد، ليستفيد من منصة العمل عن بعد أكثر من 52 ألف مواطن ومواطنة، كما قلصنا من خلال برنامج نطاقات عدد الأنشطة المصنفة إلى 32 نشاطا وربطنا نسب التوطين بمعادلة تعتمد على عدد العاملين لتسهيل تعامل القطاع الخاص مع البرنامج وزيادة مشاركة الكوادر البشرية الوطنية بسوق العمل.
واختتم المهندس الراجحي كلمته بالحديث حول مستهدفات التوطين قائلًا: "نستهدف هذا العام من خلال برامج التوطين التي أطلقت مؤخرا أكثر من 213 ألف فرصة وظيفية لتمكين أبناء وبنات الوطن من الفرص الوظيفية".