ثمن معالي أمين محافظة جدة صالح بن علي التركي إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد (حفظه الله)، إطلاق مشروع "إعادة إحياء جدة التاريخية" ضمن برنامج تطوير جدة التاريخية والذي يشكل خطوة مهمة وملهمة تنطلق في أهدافها إلى تنمية الإنسان والمكان وتؤصل في الذاكرة عراقة التاريخ والزمان، وسط بيئة خلاقة حاضنة للفن والإبداع وجاذبة للاقتصاد ورواد الأعمال وفق رؤية السعودية 2030م.
وبين أمين جدة أن جدة التاريخية تحمل قيمة ثقافية كبيرة ومصنفة ضمن مواقع التراث العالمي، لافتا إلى إن مشروع "إعادة إحياء جدة التاريخية" سيستهدف البنية التحتية والخدمية، ويحسن من جودة الحياة، كما سيعزز الجوانب الحَضرية، ويطور المجال الطبيعي والبيئي، وسيتحول المكان إلى حاضنة طبيعية للفن والإبداع وملتقى للفنانين ورواد الأعمال السعوديين.
وأشار صالح التركي إلى أن أحد أهداف التطوير هو استثمار التاريخ والعناصر الثقافية في المنطقة وتحويلها إلى روافد اقتصادية مهمة وتتيح فرص عمل واعدة ومميزة، مؤكدا أن جدة التاريخية ستكون وجهة سياحية جاذبة تستقطب الزائرين من كل مكان.
وبين أمين جدة أن جدة التاريخية تحمل قيمة ثقافية كبيرة ومصنفة ضمن مواقع التراث العالمي، لافتا إلى إن مشروع "إعادة إحياء جدة التاريخية" سيستهدف البنية التحتية والخدمية، ويحسن من جودة الحياة، كما سيعزز الجوانب الحَضرية، ويطور المجال الطبيعي والبيئي، وسيتحول المكان إلى حاضنة طبيعية للفن والإبداع وملتقى للفنانين ورواد الأعمال السعوديين.
وأشار صالح التركي إلى أن أحد أهداف التطوير هو استثمار التاريخ والعناصر الثقافية في المنطقة وتحويلها إلى روافد اقتصادية مهمة وتتيح فرص عمل واعدة ومميزة، مؤكدا أن جدة التاريخية ستكون وجهة سياحية جاذبة تستقطب الزائرين من كل مكان.