خفضت وزارة التعليم نسبة الأميين إلى 3.7% خلال هذا العام، وكثّفت من جهودها لتسخير كافة الإمكانات لخدمة الأميين وكبار السن، وتوفير خدمات التعليم المستمر.
د.يحيى آل مفرح مدير عام التعليم المستمر
وأكد د.يحيى آل مفرح مدير عام التعليم المستمر بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية أن وزارة التعليم بذلت جهوداً كبيرة لتخفيض نسبة الأمية إلى 3.7%، بالرغم من الظروف الاستثنائية لجائحة ، إيماناً منها بأهمية تكافؤ الفرص في عملية التعليم وأحقية كل فرد في الانضمام إلى رحلة التعلّم، مبيناً أن الوزارة واكبت التغيّرات والمستجدّات العالمية في مختلف المجالات للقضاء على الأمية وتحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي من خلال إعداد برامج نوعية تعليمية وتدريبية تتوافق مع خصائص الكبار وتتلاءم مع احتياجات سوق العمل تماشياً مع تطلعات رؤية 2030.
وقال د.آل مفرح: "إن الوزارة حققت منجزات بارزة في مجال التعليم المستمر، ومجال محو الأمية خلال العام الماضي، ومنها تطوير معايير مناهج وبرامج مجتمع بلا أمية والخطط الدراسية ومناهج التعليم المستمر لكل المراحل، بما يتواءم مع نظام الفصول الثلاثة"، مبيناً أن وزارة التعليم نفّذت العديد من الحملات الصيفية عن بُعد، مستهدفةً الأميين القاطنين في المراكز الواقعة في المناطق والهجر النائية، حيث استفاد منها ما يقارب 470 دارساً ودارسةً؛ مما يدل على سرعة إيجاد حلول مبتكرة وبدائل رقمية ذات معايير عالمية و مستوى عالٍ من الجودة.
وأوضحت مدير عام التربية الخاصة في وزارة التعليم د.حصة بنت فهد آل مشعان أن الإدارة العامة للتربية الخاصة أتمت إعداد المهارات التعليمية لجميع المراحل الدراسية، بما ينسجم مع مشروع تطوير الخطط الدراسية للطلاب ذوي اضطراب طيف التوّحد، مشيرةً إلى اعتماد ذلك في نظام نور؛ ليتم البدء في العمل به اعتباراً من العام الدراسي الحالي.
د.يحيى آل مفرح مدير عام التعليم المستمر
وأكد د.يحيى آل مفرح مدير عام التعليم المستمر بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية أن وزارة التعليم بذلت جهوداً كبيرة لتخفيض نسبة الأمية إلى 3.7%، بالرغم من الظروف الاستثنائية لجائحة ، إيماناً منها بأهمية تكافؤ الفرص في عملية التعليم وأحقية كل فرد في الانضمام إلى رحلة التعلّم، مبيناً أن الوزارة واكبت التغيّرات والمستجدّات العالمية في مختلف المجالات للقضاء على الأمية وتحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي من خلال إعداد برامج نوعية تعليمية وتدريبية تتوافق مع خصائص الكبار وتتلاءم مع احتياجات سوق العمل تماشياً مع تطلعات رؤية 2030.
وقال د.آل مفرح: "إن الوزارة حققت منجزات بارزة في مجال التعليم المستمر، ومجال محو الأمية خلال العام الماضي، ومنها تطوير معايير مناهج وبرامج مجتمع بلا أمية والخطط الدراسية ومناهج التعليم المستمر لكل المراحل، بما يتواءم مع نظام الفصول الثلاثة"، مبيناً أن وزارة التعليم نفّذت العديد من الحملات الصيفية عن بُعد، مستهدفةً الأميين القاطنين في المراكز الواقعة في المناطق والهجر النائية، حيث استفاد منها ما يقارب 470 دارساً ودارسةً؛ مما يدل على سرعة إيجاد حلول مبتكرة وبدائل رقمية ذات معايير عالمية و مستوى عالٍ من الجودة.
وأوضحت مدير عام التربية الخاصة في وزارة التعليم د.حصة بنت فهد آل مشعان أن الإدارة العامة للتربية الخاصة أتمت إعداد المهارات التعليمية لجميع المراحل الدراسية، بما ينسجم مع مشروع تطوير الخطط الدراسية للطلاب ذوي اضطراب طيف التوّحد، مشيرةً إلى اعتماد ذلك في نظام نور؛ ليتم البدء في العمل به اعتباراً من العام الدراسي الحالي.