استقبل رئيس وزراء جمهورية ألبانيا إيدي راما، الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، بحضور وزيرة خارجية جمهورية ألبانيا أولتا جاتشكا، وذلك في مقر رئاسة الوزراء بالعاصمة تيرانا.
ونقل وزير الخارجية خلال الاستقبال تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع لرئيس الوزراء، ولحكومة وشعب ألبانيا الشقيق، فيما حمّله رئيس الوزراء تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، ولحكومة وشعب المملكة العربية السعودية.
وعقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية تضمنت استعراض علاقات الصداقة والاحترام المتبادل بين البلدين والشعبين الشقيقين، ومناقشة تعزيز أوجه التعاون الثنائي في مختلف المجالات وسبل دعمها وتطويرها، إلى جانب بحث التطورات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
وتناولت جلسة المباحثات سبل توطيد الشراكة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين في ضوء رؤية المملكة 2030، بالإضافة إلى مناقشة تكثيف التعاون بين المملكة وألبانيا في المجالات السياسية والاقتصادية وزيادة الاستثمارات البينية، والتنسيق الثنائي في القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وكل ما من شأنه يعزز الأمن والسلم الدوليين.
واستعرضت جلسة المباحثات جهود المملكة الدولية في الحفاظ على كوكب الأرض وما تضمنه إعلان سمو ولي العهد من مبادرتَي "السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر"، اللتين سترسمان توجه المملكة والمنطقة في حماية الأرض والطبيعة ووضعها في خارطة طريق ذات معالم واضحة وطموحة، وستسهمان بشكل قوي بتحقيق المستهدفات العالمية.
حضر جلسة المباحثات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية ألبانيا فيصل حفظي، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
ونقل وزير الخارجية خلال الاستقبال تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع لرئيس الوزراء، ولحكومة وشعب ألبانيا الشقيق، فيما حمّله رئيس الوزراء تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، ولحكومة وشعب المملكة العربية السعودية.
وعقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية تضمنت استعراض علاقات الصداقة والاحترام المتبادل بين البلدين والشعبين الشقيقين، ومناقشة تعزيز أوجه التعاون الثنائي في مختلف المجالات وسبل دعمها وتطويرها، إلى جانب بحث التطورات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
وتناولت جلسة المباحثات سبل توطيد الشراكة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين في ضوء رؤية المملكة 2030، بالإضافة إلى مناقشة تكثيف التعاون بين المملكة وألبانيا في المجالات السياسية والاقتصادية وزيادة الاستثمارات البينية، والتنسيق الثنائي في القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وكل ما من شأنه يعزز الأمن والسلم الدوليين.
واستعرضت جلسة المباحثات جهود المملكة الدولية في الحفاظ على كوكب الأرض وما تضمنه إعلان سمو ولي العهد من مبادرتَي "السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر"، اللتين سترسمان توجه المملكة والمنطقة في حماية الأرض والطبيعة ووضعها في خارطة طريق ذات معالم واضحة وطموحة، وستسهمان بشكل قوي بتحقيق المستهدفات العالمية.
حضر جلسة المباحثات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية ألبانيا فيصل حفظي، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.