شهد الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية اليوم، توقيع مذكرة التعاون بين جامعة الحدود الشمالية ومثلها وكيل الجامعة للتطوير والجودة وخدمة المجتمع الدكتور نايف بن فوزي الرويلي ، والمعهد السعودي التقني للتعدين بعرعر ومثله عبدالله بن عامر العتيبي .
وتستهدف بنود المذكرة التي حددت بـ 3 سنوات إجراء الدراسات الميدانية للمستفيدين من منسوبي الجهتين لتحديد الاحتياجات الأكثر أولوية ، وتحديد الاحتياجات التدريبية من خلال تنظيم الندوات وورش العمل ، وتقديم الخدمات والاستشارات الأكاديمية في مجال الجودة ومراجعة وتطوير الخطط الدراسية.
والتعاون المشترك لاستخدام المرافق التعليمية ومصادر التعلم والنظم الإلكترونية .
وتتضمن بنود المذكرة اكتشاف الموهوبين والمبتكرين في المنطقة ، وتحفيز الإبداع والابتكار ، ودراسة إمكانية التجسير لخريجي المعهد في الجامعة .
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أهمية هذه الاتفاقية في تطوير رأس المال البشري المؤهل معرفياً ومهارياً ، بما يسهم في سد احتياجات سوق العمل من القوى البشرية المؤهلة ، ورفع فاعلية وأثر البحوث والدراسات التي تجريها الجامعة لتصبح ذات أثر إيجابي في الاقتصاد الوطني،
والارتقاء بمعايير التدريب وجودة الدورات التدريبية التي تنفيذها الجامعة ، إضافة لتعزيز قوة عناصر منظومة اكتشاف وتمكين الموهوبين. لاسيما في مجال سوق العمل، ومجال الدراسات التعدينية والابتكارات ذات الأثر البالغ في تنمية الاقتصاد وتعزيز قدراته التنافسية .
داعياً إلى الالتزام بمبادئ ومفاهيم رؤية 2030 التي تستهدف صناعة رأس المال البشري المؤهل القادر على استثمار إمكانات بلادنا .
وتستهدف بنود المذكرة التي حددت بـ 3 سنوات إجراء الدراسات الميدانية للمستفيدين من منسوبي الجهتين لتحديد الاحتياجات الأكثر أولوية ، وتحديد الاحتياجات التدريبية من خلال تنظيم الندوات وورش العمل ، وتقديم الخدمات والاستشارات الأكاديمية في مجال الجودة ومراجعة وتطوير الخطط الدراسية.
والتعاون المشترك لاستخدام المرافق التعليمية ومصادر التعلم والنظم الإلكترونية .
وتتضمن بنود المذكرة اكتشاف الموهوبين والمبتكرين في المنطقة ، وتحفيز الإبداع والابتكار ، ودراسة إمكانية التجسير لخريجي المعهد في الجامعة .
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أهمية هذه الاتفاقية في تطوير رأس المال البشري المؤهل معرفياً ومهارياً ، بما يسهم في سد احتياجات سوق العمل من القوى البشرية المؤهلة ، ورفع فاعلية وأثر البحوث والدراسات التي تجريها الجامعة لتصبح ذات أثر إيجابي في الاقتصاد الوطني،
والارتقاء بمعايير التدريب وجودة الدورات التدريبية التي تنفيذها الجامعة ، إضافة لتعزيز قوة عناصر منظومة اكتشاف وتمكين الموهوبين. لاسيما في مجال سوق العمل، ومجال الدراسات التعدينية والابتكارات ذات الأثر البالغ في تنمية الاقتصاد وتعزيز قدراته التنافسية .
داعياً إلى الالتزام بمبادئ ومفاهيم رؤية 2030 التي تستهدف صناعة رأس المال البشري المؤهل القادر على استثمار إمكانات بلادنا .