بدأت كلية العلوم والآداب بجامعة الملك خالد بالمجاردة في تطبيق معايير QMQuality Matters على عدد من المقررات في جميع أقسام الكلية كخطوة تهدف إلى تطوير آليات التعليم وقياس مخرجات المقررات بما يضمن القدرة على تطوير المحتوى التعليمي، وذلك بالتنسيق مع جهات الاختصاص في الجامعة من خلال مبادرة تهدف إلى تطوير الآليات المتبعة في تعليم المقررات المدمجة ورسم خطة تعليمية وفق معايير الجودة وذلك لتحديد المخرجات والمقترحات التطويرية للمقررات وضمان القدرة على قياسها وارتباطها المنطقي بمخرجات البرامج والكلية.
وأوضحت عميدة كلية العلوم والآداب بالمجاردة الدكتورة مها محمد الشهري أنه تم رسم خارطة للمبادرة لضمان تحقيق الأهداف المرجوة منها تبدأ بتقديم عدد من الدورات التدريبية والورش التطبيقية المساندة على آليات تطبيق معايير QM لجميع أعضاء هيئة التدريس بالكلية لضمان تمكين الهيئة التعليمية من تطبيق معايير الجودة العالمية على المقررات الدراسية.
وأضافت الشهري أنه بلغ إجمالي عدد الورش الرئيسة المقدمة في المرحلة الأولى 4 ورش تدريبية رئيسية بواقع 8 ساعات، كما يتم حاليًّا تقديم ورش تطبيقية مساندة تهدف لضمان التطبيق الصحيح للمعايير على المقررات المقترحة كخطوة أولى نحو التميز والاستفادة من الاستراتيجيات التعليمية في تقييم المحتوى التعليمي، ونظرًا لكون الهدف من المبادرة لا يتحقق إلا بمشاركة جهات الاختصاص في الجامعة؛ فقد تم التنسيق مع عمادة التعلم الإلكتروني لتقديم ورش تدريبية مساندة لضمان تمكين الهيئة التدريسية من تطبيق المعايير وتقديم التغذية الراجعة لهم ومتابعة تطبيق المعايير على نظام البلاك بورد كخطوة رئيسة لضمان الهيكل الأساسي لجودة المقررات المقدمة.
وأوضحت الشهري أنه تم التنسيق مع وكالة عمادة التطوير الأكاديمي والجودة بفرع الجامعة بتهامة كونها الداعم الرئيس لضمان تطوير وجودة المحتوى التعليمي في الفرع لتقود حملة تطوير المناهج من خلال تشكيل لجان تخصصية والتنسيق مع جهات الاختصاص في الجامعة لتطوير المحتوى التعليمي بما يضمن تواؤم مخرجات المقررات مع مخرجات البرامج واحتياج سوق العمل.
وأكدت الشهري أن الهدف من هذه المبادرة بالتنسيق مع جهات الاختصاص في الجامعة هو الحصول على الاعتماد الدولي لجودة عدد من المقررات الإلكترونية وفق معايير الجودة العالمية المبنية على أسس البحث العلمي، وأفضل الممارسات التطبيقية لتحقيق التميز وضمان ارتباط مخرجات التعلم باحتياج سوق العمل بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
يذكر أن الكلية قدمت خلال العام الماضي مبادرتين حيويتين في التميز في التعلم الإلكتروني والتثقيف التقني حظيتا بإشادة ونجاح كبيرين.
وأوضحت عميدة كلية العلوم والآداب بالمجاردة الدكتورة مها محمد الشهري أنه تم رسم خارطة للمبادرة لضمان تحقيق الأهداف المرجوة منها تبدأ بتقديم عدد من الدورات التدريبية والورش التطبيقية المساندة على آليات تطبيق معايير QM لجميع أعضاء هيئة التدريس بالكلية لضمان تمكين الهيئة التعليمية من تطبيق معايير الجودة العالمية على المقررات الدراسية.
وأضافت الشهري أنه بلغ إجمالي عدد الورش الرئيسة المقدمة في المرحلة الأولى 4 ورش تدريبية رئيسية بواقع 8 ساعات، كما يتم حاليًّا تقديم ورش تطبيقية مساندة تهدف لضمان التطبيق الصحيح للمعايير على المقررات المقترحة كخطوة أولى نحو التميز والاستفادة من الاستراتيجيات التعليمية في تقييم المحتوى التعليمي، ونظرًا لكون الهدف من المبادرة لا يتحقق إلا بمشاركة جهات الاختصاص في الجامعة؛ فقد تم التنسيق مع عمادة التعلم الإلكتروني لتقديم ورش تدريبية مساندة لضمان تمكين الهيئة التدريسية من تطبيق المعايير وتقديم التغذية الراجعة لهم ومتابعة تطبيق المعايير على نظام البلاك بورد كخطوة رئيسة لضمان الهيكل الأساسي لجودة المقررات المقدمة.
وأوضحت الشهري أنه تم التنسيق مع وكالة عمادة التطوير الأكاديمي والجودة بفرع الجامعة بتهامة كونها الداعم الرئيس لضمان تطوير وجودة المحتوى التعليمي في الفرع لتقود حملة تطوير المناهج من خلال تشكيل لجان تخصصية والتنسيق مع جهات الاختصاص في الجامعة لتطوير المحتوى التعليمي بما يضمن تواؤم مخرجات المقررات مع مخرجات البرامج واحتياج سوق العمل.
وأكدت الشهري أن الهدف من هذه المبادرة بالتنسيق مع جهات الاختصاص في الجامعة هو الحصول على الاعتماد الدولي لجودة عدد من المقررات الإلكترونية وفق معايير الجودة العالمية المبنية على أسس البحث العلمي، وأفضل الممارسات التطبيقية لتحقيق التميز وضمان ارتباط مخرجات التعلم باحتياج سوق العمل بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
يذكر أن الكلية قدمت خلال العام الماضي مبادرتين حيويتين في التميز في التعلم الإلكتروني والتثقيف التقني حظيتا بإشادة ونجاح كبيرين.