رَفَع محافظ بارق مفرح بن زايد البناوي التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي العهد الأمين -حفظهما الله- وإلى سمو أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال والشعب السعودي الكريم بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ( ٩١ ) للمملكة العربية السعودية.
وأشار محافظ بارق إلى أن ذكرى اليوم الوطني الـ٩١ لتوحيد المملكة على يد مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيّب الله ثراه ؛ هي ذكرى لتاريخ طويل من الإنجازات العريضة المتجددة التي تحققت يوما بعد يوم ، وتزيد من رفاهية المواطن على هذه الأرض المباركة.
وأضاف : يشكل اليوم الوطني للمملكة مناسبة عزيزة نستذكر من خلالها الإنجازات التي شهدتها وتشهدها المملكة انطلاقاً من السياسات الحكيمة والرؤى الموفقة التي يقودها الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ، والتطور الهائل في شتى المجالات والتي تلوح معالمها في كل مناطق البلاد وفي كل الميادين ، لتحقيق العيش الكريم لأبناء الشعب السعودي الوفي.
وأكد أنه في ذكرى اليوم الوطني يجب أن نجعل من هذه المناسبة وقفة تأمل وتفكر فيما تَحقق لهذا الوطن من إنجازات عملاقة ، تمت على أيدي قادة عظماء أمناء مخلصين أقوياء استطاعوا – بفضل الله - أن يحولوا شتات الجزيرة العربية ، وتفرقها إلى كيان واحد ؛ فأصبحت المملكة دولة لها مكانتها الريادية ومنجزاتها الحضارية ووضعها المتميز على مستوى العالم.
وفي الختام سأل الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وعزها في ظل القيادة الحكيمة لحكومتنا الرشيدة ، إنه نعم المولى ونعم النصير.
وأشار محافظ بارق إلى أن ذكرى اليوم الوطني الـ٩١ لتوحيد المملكة على يد مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيّب الله ثراه ؛ هي ذكرى لتاريخ طويل من الإنجازات العريضة المتجددة التي تحققت يوما بعد يوم ، وتزيد من رفاهية المواطن على هذه الأرض المباركة.
وأضاف : يشكل اليوم الوطني للمملكة مناسبة عزيزة نستذكر من خلالها الإنجازات التي شهدتها وتشهدها المملكة انطلاقاً من السياسات الحكيمة والرؤى الموفقة التي يقودها الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ، والتطور الهائل في شتى المجالات والتي تلوح معالمها في كل مناطق البلاد وفي كل الميادين ، لتحقيق العيش الكريم لأبناء الشعب السعودي الوفي.
وأكد أنه في ذكرى اليوم الوطني يجب أن نجعل من هذه المناسبة وقفة تأمل وتفكر فيما تَحقق لهذا الوطن من إنجازات عملاقة ، تمت على أيدي قادة عظماء أمناء مخلصين أقوياء استطاعوا – بفضل الله - أن يحولوا شتات الجزيرة العربية ، وتفرقها إلى كيان واحد ؛ فأصبحت المملكة دولة لها مكانتها الريادية ومنجزاتها الحضارية ووضعها المتميز على مستوى العالم.
وفي الختام سأل الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وعزها في ظل القيادة الحكيمة لحكومتنا الرشيدة ، إنه نعم المولى ونعم النصير.