هنأ صاحب المعالي السيد عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي المملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الحادي والتسعين للمملكة العربية السعودية، مُعبراً عن اعتزاز وفخر البرلمان العربي بهذه الذكرى الخالدة التي جسدت مسيرة توحيد المملكة العربية السعودية للمغفور له بإذن الله تعالى الملـــك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، رحمه الله وطيب ثراه.
*
وبهذه المناسبة ثمَّن رئيس البرلمان العربي الإنجازات الكبيرة التي حققتها المملكة العربية السعودية على كافة المستويات في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله ورعاهما، والتي جسدت مسيرة البناء والتطوير والنهضة التي تشهدها المملكة العربية السعودية في كافة المجالات، على نحو يُجسد عراقة المملكة وتاريخها المشرف ومستقبلها المشرق.
*
وأكد رئيس البرلمان العربي أن اليوم الوطني السعودي هو مناسبة وطنية عزيزة ليس فقط على أبناء المملكة العربية السعودية ولكن على كل أبناء الشعب العربي الكبير، مؤكداً في هذا السياق على المواقف الحاسمة للمملكة والدور القيادي والمحوري لها، في ظل قيادتها الرشيدة، في التصدي لكل من يهدد أمن واستقرار الدول العربية ويستهدف مقدرات شعوبها ويحاول التدخل في شؤونها الداخلية، وحرصها الشديد على توحيد المواقف العربية وترسيخ التضامن العربي، والحفاظ على الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة العربية والعالم، وهو ما يجعل المملكة العربية السعودية عمق استراتيجي للدول العربية وصمام أمان للأمن القومي العربي.
*
وبهذه المناسبة ثمَّن رئيس البرلمان العربي الإنجازات الكبيرة التي حققتها المملكة العربية السعودية على كافة المستويات في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله ورعاهما، والتي جسدت مسيرة البناء والتطوير والنهضة التي تشهدها المملكة العربية السعودية في كافة المجالات، على نحو يُجسد عراقة المملكة وتاريخها المشرف ومستقبلها المشرق.
*
وأكد رئيس البرلمان العربي أن اليوم الوطني السعودي هو مناسبة وطنية عزيزة ليس فقط على أبناء المملكة العربية السعودية ولكن على كل أبناء الشعب العربي الكبير، مؤكداً في هذا السياق على المواقف الحاسمة للمملكة والدور القيادي والمحوري لها، في ظل قيادتها الرشيدة، في التصدي لكل من يهدد أمن واستقرار الدول العربية ويستهدف مقدرات شعوبها ويحاول التدخل في شؤونها الداخلية، وحرصها الشديد على توحيد المواقف العربية وترسيخ التضامن العربي، والحفاظ على الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة العربية والعالم، وهو ما يجعل المملكة العربية السعودية عمق استراتيجي للدول العربية وصمام أمان للأمن القومي العربي.