أكد المدير العام للتعليم في منطقة عسير الدكتور أحمد بن خضران العُمري أن المملكة العربية السعودية وهي تحتفل بالذكرى الحادية والتسعين لليوم الوطني سطرت أنموذجا فريدا في بناء الإنسان وتنمية المكان وتعزيز اقتصادها وسط ولاء ووفاء من السعوديين لقيادتهم ، وعظمت من دور المواطن السعودي ومدى فاعليته في إحداث الفرق ومساهمته الفاعلة في مسيرة التنمية ، ولذلك كان الاستثمار في العقول مستهدفا رئيسا للمملكة ، ومن هنا فإن العهد الزاهر الذي يعيشه الوطن في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع -حفظهما الله - مبعث فخر واعتزاز لكل مواطن سعودي؛ إذ شهدت المملكة خلال سنوات قليلة نهضة تنموية شاملة ، وحراكا في مختلف المجالات وقوة اقتصادية ومكانة عالمية .
وأضاف العُمري: من الأهمية بمكان الإشادة بما حظي به قطاع التعليم من مشروعات ونقلات نوعية واكبت مستجدات العصر وأسهمت بشكل فاعل في إعداد النشء لمستقبل واعد، في حين أن المسؤولية تتضاعف على عواتقنا نحن التربويون، فجدير بنا أن نسعى جاهدين لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة ومقام إمارة المنطقة وتوجيهات الوزارة الرامية إلى خدمة الوطن والمواطن، والمساهمة في تحقيق التنمية الشاملة وتحقيق المستهدفات التعليمية.
وبهذه المناسبة رفع العُمري نيابة عن منسوبي ومنسوبات التعليم في المنطقة صادق التهنئة والولاء لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - ، مثمنا دعم سمو أمير عسير وقيادات وزارة التعليم، داعيا الله تعالى أن يديم نعمة الأمن والأمان على الوطن.
وأضاف العُمري: من الأهمية بمكان الإشادة بما حظي به قطاع التعليم من مشروعات ونقلات نوعية واكبت مستجدات العصر وأسهمت بشكل فاعل في إعداد النشء لمستقبل واعد، في حين أن المسؤولية تتضاعف على عواتقنا نحن التربويون، فجدير بنا أن نسعى جاهدين لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة ومقام إمارة المنطقة وتوجيهات الوزارة الرامية إلى خدمة الوطن والمواطن، والمساهمة في تحقيق التنمية الشاملة وتحقيق المستهدفات التعليمية.
وبهذه المناسبة رفع العُمري نيابة عن منسوبي ومنسوبات التعليم في المنطقة صادق التهنئة والولاء لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - ، مثمنا دعم سمو أمير عسير وقيادات وزارة التعليم، داعيا الله تعالى أن يديم نعمة الأمن والأمان على الوطن.