تحدث مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن علي الشهراني بمناسبة اليوم الوطني الـ91. قائلاً
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
نحتفل اليوم بالذكرى الحادية والتسعين لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد القائد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه-، تلك المناسبة الجليلة التى تبعث فينا مشاعر الفخر والاعتزاز بمسيرة العطاء والتجديد، والازدهار، التي دشنها المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز، وسار على نهجه أبناؤه الميامين البررة، رحمهم الله جميعًا، وحتى هذا العهد الزاهر، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حفظهما الله.*
وتشهد مملكتنا الغالية- بفضل الله ورؤية قيادتنا الرشيدة- إنجازات تنموية في شتى مناحي الحياة؛ تحقق رغبات وتلبي تطلعات المواطنين بجميع فئاتهم، وتضمن لهم سبل العيش الكريم، وللوطن التقدم والنماء.*
ويُعد القطاع الصحي أحد الأوجه الساطعة لهذه المسيرة التنموية، لما يحظى به من نصيب وافر من الاهتمام والرعاية منذ عهد الملك المؤسس - رحمه الله - وحتى وقتنا الحاضر في ظل رؤية المملكة 2030، مما انعكس على مستوى المرافق الصحية، وتجويد الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، وتسهيل الحصول عليها، إذ تشهد مسيرة العمل الصحي في بلادنا الكريمة، إنجازات كبيرة ومستمرة ضمن خطط وبرامج ومبادرات التحول الصحي، مما كان له الأثر الكبير في التصدي لأزمة جائحة فيروس كورونا العالمية، والحد من آثارها الصحية والاجتماعية والاقتصادية على مستوى الفرد والمجتمع.**
وتماشيًا مع توجيهات معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، وفي ظل الدعم اللامتناهي من قبل سمو الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض،* ونائبه سمو الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، دأبت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض على تقديم أفضل الخدمات الصحية بكافة مستوياتها الوقائية والتشخيصية والعلاجية والتأهيلية في إطار التحول الصحي المنبثق من برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030، كما تسعى دومًا إلى تطوير وتنظيم القطاع الصحي، وحماية صحة الفرد، وضمان سهولة الحصول على الخدمات الصحية بأرقى مستوياتها، فضلاً عن التحسين المستمر لجودة الخدمات المقدمة، واستدامة الموارد، وكفاءة الانفاق ، وفي الختام، أسأل الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - أيدهما الله-، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها، إنه سميع مجيب الدعاء.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
نحتفل اليوم بالذكرى الحادية والتسعين لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد القائد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه-، تلك المناسبة الجليلة التى تبعث فينا مشاعر الفخر والاعتزاز بمسيرة العطاء والتجديد، والازدهار، التي دشنها المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز، وسار على نهجه أبناؤه الميامين البررة، رحمهم الله جميعًا، وحتى هذا العهد الزاهر، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حفظهما الله.*
وتشهد مملكتنا الغالية- بفضل الله ورؤية قيادتنا الرشيدة- إنجازات تنموية في شتى مناحي الحياة؛ تحقق رغبات وتلبي تطلعات المواطنين بجميع فئاتهم، وتضمن لهم سبل العيش الكريم، وللوطن التقدم والنماء.*
ويُعد القطاع الصحي أحد الأوجه الساطعة لهذه المسيرة التنموية، لما يحظى به من نصيب وافر من الاهتمام والرعاية منذ عهد الملك المؤسس - رحمه الله - وحتى وقتنا الحاضر في ظل رؤية المملكة 2030، مما انعكس على مستوى المرافق الصحية، وتجويد الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، وتسهيل الحصول عليها، إذ تشهد مسيرة العمل الصحي في بلادنا الكريمة، إنجازات كبيرة ومستمرة ضمن خطط وبرامج ومبادرات التحول الصحي، مما كان له الأثر الكبير في التصدي لأزمة جائحة فيروس كورونا العالمية، والحد من آثارها الصحية والاجتماعية والاقتصادية على مستوى الفرد والمجتمع.**
وتماشيًا مع توجيهات معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، وفي ظل الدعم اللامتناهي من قبل سمو الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض،* ونائبه سمو الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، دأبت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض على تقديم أفضل الخدمات الصحية بكافة مستوياتها الوقائية والتشخيصية والعلاجية والتأهيلية في إطار التحول الصحي المنبثق من برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030، كما تسعى دومًا إلى تطوير وتنظيم القطاع الصحي، وحماية صحة الفرد، وضمان سهولة الحصول على الخدمات الصحية بأرقى مستوياتها، فضلاً عن التحسين المستمر لجودة الخدمات المقدمة، واستدامة الموارد، وكفاءة الانفاق ، وفي الختام، أسأل الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - أيدهما الله-، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها، إنه سميع مجيب الدعاء.