نوه وكلاء جامعة الملك خالد بإطلاق ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء رﺋﻴﺲ ﻣﺠﻠﺲ اﻟﺸﺆون اﻻﻗﺘﺼﺎدﻳﺔ واﻟﺘﻨﻤﻴﺔ اﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺔ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻋﺴﻴﺮ تحت مسمى "ﻗﻤﻢٌ وﺷﻴﻢ"، مؤكدين أن هذه الاستراتيجية ستحدث نقلة في منطقة عسير في بناء الإنسان والمكان وتحقيق المزيد من المنجزات التنموية والحضارية.
وأكد وكيل الجامعة الأستاذ الدكتور محمد بن حامد البحيري أنه ضمن منهج التطوير والتنمية المستدامة الذي نشهده بكل فخر في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله؛ يأتي إطلاق سمو ولي العهد – حفظه الله – لاستراتيجية منطقة عسير (قمم وشيم) تتويجا لجهود التحسين المستمر والتطوير الشامل الذي يقوده سمو أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطوير عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز – حفظه الله- مؤذنة بانطلاق عهد جديد لمنطقة عسير تسعى فيه إلى التحول لتكون وجهة عالمية لعشرة ملايين زائر من داخل المملكة وخارجها بحلول عام 2030م مستفيدة من الثروات الطبيعية التي تميز المنطقة والتنوع الفريد الذي تشكله تضاريسها ومناخها وتراثها والذي منح المنطقة مزيجًا استثنائيًّا من العراقة التاريخية والحداثة العصرية.
وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم أن تدشين استراتيجية تطوير منطقة عسير تحت شعار "قمم وشيم" من قبل ولي العهد سيمكن المنطقة من التطور ومسايرة أهداف رؤية المملكة 2030 معتمدة في ذلك على مكامن قوة إنسان وأرض المنطقة والتي تجمع بين الأصالة والحداثة، إلى جانب التنوّع الجغرافي والطبيعي فيها، وكل ذلك سيسهم في النمو الاقتصادي وتعزيز دور السياحة والثقافة بالمنطقة، مشيرًا إلى انعكاس ذلك على توفير فرص وظيفية جديدة، رافعًا أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين على إطلاق هذه الاستراتيجية.
وفي ذات السياق أبان وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني أنه يأتي إطلاق سمو ولي العهد لاستراتيجية عسير حدثًا مفصليًّا وتاريخًا مهمًّا نحو تطوير منطقة عسير وتعزيز مكانتها الوطنية والعالمية لتصطف مع الاستراتيجيات السابقة في العلا ونيوم وتشكل أحد أهم روافد الاقتصاد الوطني المحقق لرؤية المملكة 2030، حيث تهدف الاستراتيجية إلى تحويل عسير إلى وجهة سياحية عالمية تستمد مقوماتها من الطبيعة والثقافة والاصالة، لتحقيق التنمية الشاملة للإنسان والمكان.
كذلك وصف وكيل الجامعة للتطوير والجودة والمشاريع الدكتور مرزن بن عوضة الشهراني إطلاق ولي العهد لاستراتيجية منطقة عسير تحت شعار (قمم وشيم) بانطلاقة لمستقبل واعد نحو نهضة تنموية شاملة وغير مسبوقة للمنطقة تهدف إلى تحويل عسير إلى وجهة سياحية عالمية طوال العام استغلالا لما حباها الله من تنوع طبيعي في تضاريسها وقممها الشامخة وجوها المعتدل. وأضاف "يأتي اهتمام الحكومة الرشيدة حفظها الله بهذا الجزء الغالي من بلادنا العزيزة تحقيقًا للنهضة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة العربية السعودية عامةً ومنطقة عسير خاصة".
وأكد وكيل الجامعة للأعمال والاقتصاد المعرفي الأستاذ الدكتور عبداللطيف بن إبراهيم الحديثي أنها تتواصل مسيرة البناء والنماء في وطن العزة والشموخ، وتطمئن نفوسنا بحاضر تشيع فيه أجواء الأمن والأمان والاستقرار والرخاء ومستقبل تلوح فيه تباشير التقدم والازدهار لهذا الوطن العظيم، وها نحن اليوم نحظى في منطقة عسير بأحد برامج سمو ولي العهد بإطلاق استراتيجية تطوير منطقة عسير تحت شعار "قمم وشيم"، التي تهدف إلى تحقيق نهضة تنموية شاملة وغير مسبوقة للمنطقة، وبهذه المناسبة نرفع آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على ما يوليانه من رعاية واهتمام لمناطق المملكة كافة، والشكر موصول لسمو أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال -حفظه الله- على متابعته للنهوض بمنطقة عسير، وجعلها ذات أهمية سياحية كبرى، تساهم في اقتصاد المملكة العربية السعودية.
وتقدمت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الأستاذ الدكتور خلود أبوملحة بخالص الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على إطلاق استراتيجية عسير (قمم -شيم) التي يشير عنوانها الى طبيعة المنطقة ورغبة وحرص القيادة الرشيدة في إيصالها إلى قمة المستقبل الواعد باستثمار مكامنها الطبيعية.
وأضافت أبوملحة "هذه الاستراتيجية بإذن الله ستسهم في جذب الاستثمارات ودفع عجلة التنمية في كافة المجالات لتحقيق نهضة شاملة غير مسبوقة للمنطقة تعود بالنفع والخير على أبناء المنطقة إذ ستوفر فرصًا وظيفية جديدة ومتنوعة سترفع من جودة الحياة وارتقاء بالخدمات الأساسية والبنى التحتية مما سيسهم في جذب الاستثمارات من داخل وخارج المملكة وهذا الحراك الاقتصادي سيعزز دور السياحة والثقافة كمحركات للتنمية الاقتصادية في منطقة عسير تجعلها وجهة سياحية عالمية طوال العام".
من جانبه أكد المشرف العام على فرع الجامعة بتهامة الدكتور أحمد عاطف الشهري أن إطلاق استراتيجية تطوير منطقة عسير تحت شعار "قمم وشيم" يتماشى مع شموخ قمم جبالها الشاهقة وشيم أهلها الأصيلة وثقافتهم الضاربة بجذورها في عمق التاريخ مما سيحقق للمنطقة فرص جذب الاستثمارات الداخلية والخارجية ورفع جودة الخدمات وتطوير البنية التحتية ويجعلها وجهة سياحية عالمية على مدار العام.
وأضاف "إن رعاية سمو ولي العهد -حفظه الله- وإطلاقه لهذه الاستراتيجية لتدل دلالة واضحة على أن الوطن كلٌ لا يتجزأ فقد أضحت مشاريع الرؤية المباركة واقعًا ملموسًا في كل مناطق المملكة لا فرق بين شرق وغرب أو شمال وجنوب".
وأكد وكيل الجامعة الأستاذ الدكتور محمد بن حامد البحيري أنه ضمن منهج التطوير والتنمية المستدامة الذي نشهده بكل فخر في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله؛ يأتي إطلاق سمو ولي العهد – حفظه الله – لاستراتيجية منطقة عسير (قمم وشيم) تتويجا لجهود التحسين المستمر والتطوير الشامل الذي يقوده سمو أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطوير عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز – حفظه الله- مؤذنة بانطلاق عهد جديد لمنطقة عسير تسعى فيه إلى التحول لتكون وجهة عالمية لعشرة ملايين زائر من داخل المملكة وخارجها بحلول عام 2030م مستفيدة من الثروات الطبيعية التي تميز المنطقة والتنوع الفريد الذي تشكله تضاريسها ومناخها وتراثها والذي منح المنطقة مزيجًا استثنائيًّا من العراقة التاريخية والحداثة العصرية.
وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم أن تدشين استراتيجية تطوير منطقة عسير تحت شعار "قمم وشيم" من قبل ولي العهد سيمكن المنطقة من التطور ومسايرة أهداف رؤية المملكة 2030 معتمدة في ذلك على مكامن قوة إنسان وأرض المنطقة والتي تجمع بين الأصالة والحداثة، إلى جانب التنوّع الجغرافي والطبيعي فيها، وكل ذلك سيسهم في النمو الاقتصادي وتعزيز دور السياحة والثقافة بالمنطقة، مشيرًا إلى انعكاس ذلك على توفير فرص وظيفية جديدة، رافعًا أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين على إطلاق هذه الاستراتيجية.
وفي ذات السياق أبان وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني أنه يأتي إطلاق سمو ولي العهد لاستراتيجية عسير حدثًا مفصليًّا وتاريخًا مهمًّا نحو تطوير منطقة عسير وتعزيز مكانتها الوطنية والعالمية لتصطف مع الاستراتيجيات السابقة في العلا ونيوم وتشكل أحد أهم روافد الاقتصاد الوطني المحقق لرؤية المملكة 2030، حيث تهدف الاستراتيجية إلى تحويل عسير إلى وجهة سياحية عالمية تستمد مقوماتها من الطبيعة والثقافة والاصالة، لتحقيق التنمية الشاملة للإنسان والمكان.
كذلك وصف وكيل الجامعة للتطوير والجودة والمشاريع الدكتور مرزن بن عوضة الشهراني إطلاق ولي العهد لاستراتيجية منطقة عسير تحت شعار (قمم وشيم) بانطلاقة لمستقبل واعد نحو نهضة تنموية شاملة وغير مسبوقة للمنطقة تهدف إلى تحويل عسير إلى وجهة سياحية عالمية طوال العام استغلالا لما حباها الله من تنوع طبيعي في تضاريسها وقممها الشامخة وجوها المعتدل. وأضاف "يأتي اهتمام الحكومة الرشيدة حفظها الله بهذا الجزء الغالي من بلادنا العزيزة تحقيقًا للنهضة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة العربية السعودية عامةً ومنطقة عسير خاصة".
وأكد وكيل الجامعة للأعمال والاقتصاد المعرفي الأستاذ الدكتور عبداللطيف بن إبراهيم الحديثي أنها تتواصل مسيرة البناء والنماء في وطن العزة والشموخ، وتطمئن نفوسنا بحاضر تشيع فيه أجواء الأمن والأمان والاستقرار والرخاء ومستقبل تلوح فيه تباشير التقدم والازدهار لهذا الوطن العظيم، وها نحن اليوم نحظى في منطقة عسير بأحد برامج سمو ولي العهد بإطلاق استراتيجية تطوير منطقة عسير تحت شعار "قمم وشيم"، التي تهدف إلى تحقيق نهضة تنموية شاملة وغير مسبوقة للمنطقة، وبهذه المناسبة نرفع آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على ما يوليانه من رعاية واهتمام لمناطق المملكة كافة، والشكر موصول لسمو أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال -حفظه الله- على متابعته للنهوض بمنطقة عسير، وجعلها ذات أهمية سياحية كبرى، تساهم في اقتصاد المملكة العربية السعودية.
وتقدمت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الأستاذ الدكتور خلود أبوملحة بخالص الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على إطلاق استراتيجية عسير (قمم -شيم) التي يشير عنوانها الى طبيعة المنطقة ورغبة وحرص القيادة الرشيدة في إيصالها إلى قمة المستقبل الواعد باستثمار مكامنها الطبيعية.
وأضافت أبوملحة "هذه الاستراتيجية بإذن الله ستسهم في جذب الاستثمارات ودفع عجلة التنمية في كافة المجالات لتحقيق نهضة شاملة غير مسبوقة للمنطقة تعود بالنفع والخير على أبناء المنطقة إذ ستوفر فرصًا وظيفية جديدة ومتنوعة سترفع من جودة الحياة وارتقاء بالخدمات الأساسية والبنى التحتية مما سيسهم في جذب الاستثمارات من داخل وخارج المملكة وهذا الحراك الاقتصادي سيعزز دور السياحة والثقافة كمحركات للتنمية الاقتصادية في منطقة عسير تجعلها وجهة سياحية عالمية طوال العام".
من جانبه أكد المشرف العام على فرع الجامعة بتهامة الدكتور أحمد عاطف الشهري أن إطلاق استراتيجية تطوير منطقة عسير تحت شعار "قمم وشيم" يتماشى مع شموخ قمم جبالها الشاهقة وشيم أهلها الأصيلة وثقافتهم الضاربة بجذورها في عمق التاريخ مما سيحقق للمنطقة فرص جذب الاستثمارات الداخلية والخارجية ورفع جودة الخدمات وتطوير البنية التحتية ويجعلها وجهة سياحية عالمية على مدار العام.
وأضاف "إن رعاية سمو ولي العهد -حفظه الله- وإطلاقه لهذه الاستراتيجية لتدل دلالة واضحة على أن الوطن كلٌ لا يتجزأ فقد أضحت مشاريع الرؤية المباركة واقعًا ملموسًا في كل مناطق المملكة لا فرق بين شرق وغرب أو شمال وجنوب".