رعى معالي وزير التعليم د.حمد بن محمد آل الشيخ اليوم الخميس بمقر الوزارة بالرياض؛ حفل تكريم 49 طالباً وطالبة حصلوا على 107 جوائز دولية في المسابقات العالمية، خلال عامي 2020- 2021م، بحضور معالي الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" د.سعود بن سعيد المتحمي، ومعالي رئيس مجلس إدارة هيئة التقويم والتدريب د.خالد بن عبدالله السبتي.
وتضمن الحفل توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة التعليم ومؤسسة "موهبة"؛ لتعزيز التعاون وتنظيم الأدوار والمسؤوليات الإشرافية والتنفيذية بين الجهتين، وتكامل الجهود وتجويد المخرجات في مجالات تدريب الكادر التعليمي، والبرامج الإثرائية المقدمة للطلبة، إلى جانب البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين، والأولمبيادات والمسابقات المحلية والخارجية، والبرامج والمشروعات المشتركة بين الوزارة و"موهبة"، بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقال معالي الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" د.سعود المتحمي في كلمة له خلال الحفل: "إن المملكة سبّاقة في توظيف الابتكار والتميّز في شتى المجالات، الأمر الذي يؤكد حرص قيادتنا الرشيدة -حفظها الله- على تعزيز ثقافة الابتكار في المجتمع، والتعامل الأمثل مع الأزمات كجائحة كورونا"، مشيراً إلى أن برامج مؤسسة موهبة لم تتأثر، بل توسعت الأنشطة، وزاد عدد المستفيدين من البرامج.
وأوضح معالي د.المتحمي أن الطلاب والطالبات حصدوا 123 جائزة دولية، من بينها 53 جائزة في مجموع مسابقات الأولمبياد الدولي 2021 التي شملت الرياضيات والفيزياء والكيمياء والعلوم، و62 جائزة كبرى في إبداع لعامي 2020 و2021، كما فازوا بـ8 جوائز في معرض "آيسف الدولي للعلوم والهندسة "ISEF2021"، مقدماً شكره لوزارة التعليم على جهودها الكبيرة المبذولة للموهوبين، والتي كان نتاجها إنجازات وطنية دولية متوالية، كما قدّم معاليه شكره للمعلمين والمدربين ولجان التحكيم والطلبة المكرمين وأولياء الأمور والشركاء الإستراتيجيين.
وألقى الطلبة المكرمون كلمة أكدوا فيها على أهمية الشراكة التكاملية بين وزارة التعليم ومؤسسة "موهبة"؛ مما ساهم في رعاية واكتشاف الموهبة والإبداع بين الطلاب والطالبات، لتصبح المملكة منارة عالمية في رعاية واكتشاف الموهوبين من الطلبة، ونموذجاً رائداً بأهمية الموهوبين والموهوبات في دعم مسيرة تقدم الوطن الغالي.
عقب ذلك؛ كرّم معالي وزير التعليم الطلبة الحاصلين على جوائز دولية، والمدربين والمدربات الذين قدموا خبراتهم وتجاربهم لأبنائهم وبناتهم الطلبة، كما كرّم عدداً من الشركاء من الجهات الحكومية والجهات الداعمة التي ساهمت في استضافة الملتقيات التدريبية للطلبة، حيث يُعد هذا الإنجاز ثمرةً للجهود المشتركة بين وزارة التعليم ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع وشركائهما الإستراتيجيين؛ للمساهمة في إعداد جيل من الطلبة ينافس عالمياً، وتمثيل المملكة في المسابقات الدولية، واستمرار تحقيق المنجزات الوطنية، بما ينعكس على مكانة المملكة في المؤشرات الدولية.
حضر الحفل معالي نائب وزير التعليم المكلّف د.سعد بن سعود آل فهيد، ومسؤولو وزارة التعليم و"موهبة".
وتضمن الحفل توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة التعليم ومؤسسة "موهبة"؛ لتعزيز التعاون وتنظيم الأدوار والمسؤوليات الإشرافية والتنفيذية بين الجهتين، وتكامل الجهود وتجويد المخرجات في مجالات تدريب الكادر التعليمي، والبرامج الإثرائية المقدمة للطلبة، إلى جانب البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين، والأولمبيادات والمسابقات المحلية والخارجية، والبرامج والمشروعات المشتركة بين الوزارة و"موهبة"، بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقال معالي الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" د.سعود المتحمي في كلمة له خلال الحفل: "إن المملكة سبّاقة في توظيف الابتكار والتميّز في شتى المجالات، الأمر الذي يؤكد حرص قيادتنا الرشيدة -حفظها الله- على تعزيز ثقافة الابتكار في المجتمع، والتعامل الأمثل مع الأزمات كجائحة كورونا"، مشيراً إلى أن برامج مؤسسة موهبة لم تتأثر، بل توسعت الأنشطة، وزاد عدد المستفيدين من البرامج.
وأوضح معالي د.المتحمي أن الطلاب والطالبات حصدوا 123 جائزة دولية، من بينها 53 جائزة في مجموع مسابقات الأولمبياد الدولي 2021 التي شملت الرياضيات والفيزياء والكيمياء والعلوم، و62 جائزة كبرى في إبداع لعامي 2020 و2021، كما فازوا بـ8 جوائز في معرض "آيسف الدولي للعلوم والهندسة "ISEF2021"، مقدماً شكره لوزارة التعليم على جهودها الكبيرة المبذولة للموهوبين، والتي كان نتاجها إنجازات وطنية دولية متوالية، كما قدّم معاليه شكره للمعلمين والمدربين ولجان التحكيم والطلبة المكرمين وأولياء الأمور والشركاء الإستراتيجيين.
وألقى الطلبة المكرمون كلمة أكدوا فيها على أهمية الشراكة التكاملية بين وزارة التعليم ومؤسسة "موهبة"؛ مما ساهم في رعاية واكتشاف الموهبة والإبداع بين الطلاب والطالبات، لتصبح المملكة منارة عالمية في رعاية واكتشاف الموهوبين من الطلبة، ونموذجاً رائداً بأهمية الموهوبين والموهوبات في دعم مسيرة تقدم الوطن الغالي.
عقب ذلك؛ كرّم معالي وزير التعليم الطلبة الحاصلين على جوائز دولية، والمدربين والمدربات الذين قدموا خبراتهم وتجاربهم لأبنائهم وبناتهم الطلبة، كما كرّم عدداً من الشركاء من الجهات الحكومية والجهات الداعمة التي ساهمت في استضافة الملتقيات التدريبية للطلبة، حيث يُعد هذا الإنجاز ثمرةً للجهود المشتركة بين وزارة التعليم ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع وشركائهما الإستراتيجيين؛ للمساهمة في إعداد جيل من الطلبة ينافس عالمياً، وتمثيل المملكة في المسابقات الدولية، واستمرار تحقيق المنجزات الوطنية، بما ينعكس على مكانة المملكة في المؤشرات الدولية.
حضر الحفل معالي نائب وزير التعليم المكلّف د.سعد بن سعود آل فهيد، ومسؤولو وزارة التعليم و"موهبة".