قالت شرطة دبي إنها أحبطت عملية تهريب وتوزيع 500 كيلوجرام من الكوكايين فيما وصفتها بأنها "أكبر قضية مخدرات في المنطقة". وألقت الشرطة القبض على متهم واحد من جنسية شرق أوسطية وتمت إحالته إلى النيابة لاستكمال التحقيق.
وأكد اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، أن ضبط المتهم وإحباط عمليته ومنعه من النجاح فيها، يعد إنجازاً جديداً يضاف إلى إنجازات شرطة دبي في مكافحة الجريمة والحد منها.
من جانبه أكد العميد عيد محمد ثاني حارب، مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أن عملية القبض على المتهم، تميزت بالحرفية العالية عبر مراقبة تحركات المتهم على مدار الساعة، وصولاً إلى ساعة الصفر والمداهمة، وذلك بعد وصول معلومات تفيد بأن تشكيلاً عصابياً دولياً قام بإدخال كمية كبيرة من مخدر الكوكايين عن طريق أحد أفراد العصابة من الجنسية الشرق أوسطية المتواجد في الدولة، عبر أحد المنافذ البحرية و ُمخبأة بحاوية، بهدف الاتجار والترويج.
وأضاف أنه فور تلقي المعلومة، شكلوا فريق عمل متخصص لهذه العملية، وشرعوا في مراقبة المتهم إلى حين إرسال شحنة المخدرات له، ليقوم لاحقاً بنقلها إلى إحدى إمارات الدولة وتخزينها في مستودع.
وأوضح العقيد خالد بن مويزه، نائب مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أن عملية مراقبة المتهم أظهرت استئجاره لسيارة دفع رباعي، وشراء أدوات تقطيع ليستخدمها في عملية إفراغ شحنة المخدرات بغرض الاتجار والترويج، متخذا حذره عبر الانتقال من مكان لآخر للتأكد من عدم مراقبته، وبتحديد ساعة الصفر، داهمت الشرطة مكان المتهم وضبطته وبحوزته المخدرات، مؤكدا أن المتهم أقر بحيازته للمخدرات، وهو من أصحاب السوابق في بلده، وتمت إحالته للنيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية.
وأكد اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، أن ضبط المتهم وإحباط عمليته ومنعه من النجاح فيها، يعد إنجازاً جديداً يضاف إلى إنجازات شرطة دبي في مكافحة الجريمة والحد منها.
من جانبه أكد العميد عيد محمد ثاني حارب، مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أن عملية القبض على المتهم، تميزت بالحرفية العالية عبر مراقبة تحركات المتهم على مدار الساعة، وصولاً إلى ساعة الصفر والمداهمة، وذلك بعد وصول معلومات تفيد بأن تشكيلاً عصابياً دولياً قام بإدخال كمية كبيرة من مخدر الكوكايين عن طريق أحد أفراد العصابة من الجنسية الشرق أوسطية المتواجد في الدولة، عبر أحد المنافذ البحرية و ُمخبأة بحاوية، بهدف الاتجار والترويج.
وأضاف أنه فور تلقي المعلومة، شكلوا فريق عمل متخصص لهذه العملية، وشرعوا في مراقبة المتهم إلى حين إرسال شحنة المخدرات له، ليقوم لاحقاً بنقلها إلى إحدى إمارات الدولة وتخزينها في مستودع.
وأوضح العقيد خالد بن مويزه، نائب مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أن عملية مراقبة المتهم أظهرت استئجاره لسيارة دفع رباعي، وشراء أدوات تقطيع ليستخدمها في عملية إفراغ شحنة المخدرات بغرض الاتجار والترويج، متخذا حذره عبر الانتقال من مكان لآخر للتأكد من عدم مراقبته، وبتحديد ساعة الصفر، داهمت الشرطة مكان المتهم وضبطته وبحوزته المخدرات، مؤكدا أن المتهم أقر بحيازته للمخدرات، وهو من أصحاب السوابق في بلده، وتمت إحالته للنيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية.