نال الإعلامي إبراهيم موسى، من صحيفة "مباشر نيوز" السعودية المركز التاسع على مستوى قارة آسيا، عن تقريره المميز بعنوان: "صناعة الكرة العربية ضعيفة والسر في عمود الخيمة"، في الدورة الثالثة من جوائز الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية لعام 2020م التي أختتمت هذا العام، وهي أعلى الجوائز الدولية في صناعة الإعلام الرياضي، حيث شارك في نسخة عام 2020م نحو 1871 عملاً صحفياً من 129 دولة حول العالم بـ34 لغة مختلفة وهو الرقم الأعلى في تاريخ الجائزة.
وهنأ رئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية الإيطالي جياني ميرلو، الصحفي إبراهيم موسى، على هذا الانجاز ومنحه شهادة الإنجاز بحصوله على المركز التاسع عن قارة آسيا، في أول مشاركة له في جوائز الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية، مُشيداً بما احتواه التقرير الصحفي المتميز من أرقام وإحصائيات وبيانات وصور وتوصيات مفيدة، وبما نوقش فيه من أهم أسباب تأخر الكرة العربية وهشاشة منجزاتها قياساً بالإمكانيات المتوفرة للأغلبية العظمى منها، والغياب الكبير للمدرب الوطني وعدم إتاحة الفرصة الكاملة له، وقلة عوامل النجاح المساعدة له حاله حال المدرب الأجنبي.
وأبرز التقرير نماذج للدول الناجحة في كرة القدم على مستوى العالم، المعتمدة على المدرب الوطني، ونسب تفوق المدرب المحلي في كبرى المسابقات الكروية على مستوى العالم، وسر النجاح والتألق والتميز الخاص لمنتخبات "البرازيل وألمانيا وإيطاليا" وتصدرهم سجل أبطال مونديال كرة القدم.
يشار إلى أن المستشار الإعلامي إبراهيم موسى، يُعد أول صحفي من صحيفة سعودية يصل إلى هذا المركز المتقدم في تاريخ سجل جوائز الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية في الدورات الثلاث الماضية، وفي أول مشاركة له في هذه الجائزة الدولية يحصل على هذا المركز المتقدم، كما وأنه يُعد أول صحفي من صحيفة سعودية يتم اختياره ضمن الثلاثة المرشحين لجائزة الصحافة العربية للفئة الرياضية في الدورة الـ"13" عام 2014م من خلال تقرير أعده حمل عنوان: "كرة القدم السعودية (تنهار).. في وضح النهار"، وتم اختياره أيضاً للمرة الثانية ضمن الثلاثة المرشحين لجائزة الصحافة العربية للفئة الرياضية في الدورة الـ"15" عام 2016م بعمل حمل عنوان: "10 سنوات من النفور تدعو لكشف المستور". وبدأ إبراهيم موسى، مسيرته الصحفية قبل أكثر من 20 عاماً في جريدة المدينة المنورة وجريدة الملاعب الأسبوعية ومجلة فراس ومجلة النادي وجريدة عكاظ وصحيفة النادي حينما تحولت لصحيفة يومية ومجلة سبورت تو التونسية وصحيفة المسار الإلكترونية وصحيفة المدائن والإلكترونية وصحيفة مباشر نيوز الإلكترونية، مُتقلداً عدة مناصب مختلفة، إضافةً لرئاسته للعديد من اللجان الإعلامية والعلاقات العامة للعديد من المناسبات والفعاليات الرياضية المتنوعة، وعمله كمستشار علاقات عامة وإعلام في مواقع مختلفة.
يذكر أن الإتحاد الدَولي للصحافة الرياضّية (AIPS) المعترف به من قبل اللجنة الأولمبية الدولية والإتحادات الوطنية الرئيسية في كل رياضة وبلد حول العالم، يُعتبر أعلى هيئة مهنية تمثل وسائل الإعلام الرياضية الدولية في جميع أنحاء العالم، وتأسس في باريس عام ١٩٢٤
وهنأ رئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية الإيطالي جياني ميرلو، الصحفي إبراهيم موسى، على هذا الانجاز ومنحه شهادة الإنجاز بحصوله على المركز التاسع عن قارة آسيا، في أول مشاركة له في جوائز الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية، مُشيداً بما احتواه التقرير الصحفي المتميز من أرقام وإحصائيات وبيانات وصور وتوصيات مفيدة، وبما نوقش فيه من أهم أسباب تأخر الكرة العربية وهشاشة منجزاتها قياساً بالإمكانيات المتوفرة للأغلبية العظمى منها، والغياب الكبير للمدرب الوطني وعدم إتاحة الفرصة الكاملة له، وقلة عوامل النجاح المساعدة له حاله حال المدرب الأجنبي.
وأبرز التقرير نماذج للدول الناجحة في كرة القدم على مستوى العالم، المعتمدة على المدرب الوطني، ونسب تفوق المدرب المحلي في كبرى المسابقات الكروية على مستوى العالم، وسر النجاح والتألق والتميز الخاص لمنتخبات "البرازيل وألمانيا وإيطاليا" وتصدرهم سجل أبطال مونديال كرة القدم.
يشار إلى أن المستشار الإعلامي إبراهيم موسى، يُعد أول صحفي من صحيفة سعودية يصل إلى هذا المركز المتقدم في تاريخ سجل جوائز الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية في الدورات الثلاث الماضية، وفي أول مشاركة له في هذه الجائزة الدولية يحصل على هذا المركز المتقدم، كما وأنه يُعد أول صحفي من صحيفة سعودية يتم اختياره ضمن الثلاثة المرشحين لجائزة الصحافة العربية للفئة الرياضية في الدورة الـ"13" عام 2014م من خلال تقرير أعده حمل عنوان: "كرة القدم السعودية (تنهار).. في وضح النهار"، وتم اختياره أيضاً للمرة الثانية ضمن الثلاثة المرشحين لجائزة الصحافة العربية للفئة الرياضية في الدورة الـ"15" عام 2016م بعمل حمل عنوان: "10 سنوات من النفور تدعو لكشف المستور". وبدأ إبراهيم موسى، مسيرته الصحفية قبل أكثر من 20 عاماً في جريدة المدينة المنورة وجريدة الملاعب الأسبوعية ومجلة فراس ومجلة النادي وجريدة عكاظ وصحيفة النادي حينما تحولت لصحيفة يومية ومجلة سبورت تو التونسية وصحيفة المسار الإلكترونية وصحيفة المدائن والإلكترونية وصحيفة مباشر نيوز الإلكترونية، مُتقلداً عدة مناصب مختلفة، إضافةً لرئاسته للعديد من اللجان الإعلامية والعلاقات العامة للعديد من المناسبات والفعاليات الرياضية المتنوعة، وعمله كمستشار علاقات عامة وإعلام في مواقع مختلفة.
يذكر أن الإتحاد الدَولي للصحافة الرياضّية (AIPS) المعترف به من قبل اللجنة الأولمبية الدولية والإتحادات الوطنية الرئيسية في كل رياضة وبلد حول العالم، يُعتبر أعلى هيئة مهنية تمثل وسائل الإعلام الرياضية الدولية في جميع أنحاء العالم، وتأسس في باريس عام ١٩٢٤