حققت جامعة الملك خالد مراكز متقدمة في تصنيف التايمز العالمي للتخصصات الأكاديمية للعام 2022م، وذلك بظهور خمسة تخصصات أكاديمية ضمن قائمة أفضل الجامعات العالمية.
وفي هذا الإطار حصلت كلية علوم الحاسب الآلي على المركز الـ 301 عالميًّا والمركز الرابع وطنيًّا، بينما تقدمت كلية الهندسة 100 مركز عن نتائج العام الماضي ووصلت إلى المركز الـ 401 عالميًّا، واستمرت الكليات الطبية والصحية في حضورها في التصنيف الدولي؛ وذلك بحصولها على المركز الـ 601 عالميًّا، كما حصل تخصص العلوم الفيزيائية والذي يشتمل على أقسام الفيزياء والكيمياء والرياضيات والإحصاء والجيولوجيا وعلوم الأرض والبحار، على المركز الـ 401 عالميًّا، والسادس محليًّا، بينما حصل تخصص علوم الحياة والذي يشتمل على العلوم البيولوجية والبيطرية والزراعة والغابات، على المركز الـ 601 عالميًّا.
ورفع وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني شكره لمعالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي على الدعم والتوجيه الدائمين وحرص معاليه على تقدم الجامعة وتطورها في مختلف المجالات، كما شكر منسوبي ومنسوبات الجامعة على الجهود المبذولة.
وأوضح المشرف العام على وحدة التصنيفات بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن تصنيف التايمز بدأ في عام 2010م، حيث يهدف إلى إظهار قائمة سنوية بأفضل الجامعات العالمية، وكذلك أفضل التخصصات الأكاديمية، وذلك بعد تقييمها وفقًا لعدد من المعايير والمؤشرات التي تم اعتمادها بناءً على آراء الجامعات الرائدة في العالم، والتي تحظى بثقة الأكاديميين والطلاب، بالإضافة إلى الأخذ بآراء الإدارات الجامعية والقطاع الصناعي والحكومي سعيًا إلى توفير مقارنات أكثر شمولية ودقة.
وأضاف أن هناك عددًا من الشروط التي ينبغي توافرها في التخصصات للدخول في تصنيف التايمز، حيث يُشترط ألا يقل الإنتاج البحثي للتخصص عن 1000 ورقة علمية خلال سنوات التقييم، كما يُشترط وجود برامج للبكالوريوس في التخصص ولا تقل سنوات الدراسة فيه عن 4 سنوات، بالإضافة إلى وجود 5 معايير رئيسة تستخدم في تصنيف التايمز، والتي يتفرع منها 13 مؤشرًا لأجل تقييم أداء التخصص بصورة دقيقة، وهي ذات المؤشرات المستخدمة في تقييم مستوى الجامعات مع اختلاف في النسب الموزونة لكل تخصص.
يذكر أن وحدة التصنيفات الدولية التابعة لوكالة الجامعة للتطوير والجودة تعمل بشكل مستمر على دعم حضور الجامعة في التصنيفات المعتبرة عالميًّا.
وفي هذا الإطار حصلت كلية علوم الحاسب الآلي على المركز الـ 301 عالميًّا والمركز الرابع وطنيًّا، بينما تقدمت كلية الهندسة 100 مركز عن نتائج العام الماضي ووصلت إلى المركز الـ 401 عالميًّا، واستمرت الكليات الطبية والصحية في حضورها في التصنيف الدولي؛ وذلك بحصولها على المركز الـ 601 عالميًّا، كما حصل تخصص العلوم الفيزيائية والذي يشتمل على أقسام الفيزياء والكيمياء والرياضيات والإحصاء والجيولوجيا وعلوم الأرض والبحار، على المركز الـ 401 عالميًّا، والسادس محليًّا، بينما حصل تخصص علوم الحياة والذي يشتمل على العلوم البيولوجية والبيطرية والزراعة والغابات، على المركز الـ 601 عالميًّا.
ورفع وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني شكره لمعالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي على الدعم والتوجيه الدائمين وحرص معاليه على تقدم الجامعة وتطورها في مختلف المجالات، كما شكر منسوبي ومنسوبات الجامعة على الجهود المبذولة.
وأوضح المشرف العام على وحدة التصنيفات بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن تصنيف التايمز بدأ في عام 2010م، حيث يهدف إلى إظهار قائمة سنوية بأفضل الجامعات العالمية، وكذلك أفضل التخصصات الأكاديمية، وذلك بعد تقييمها وفقًا لعدد من المعايير والمؤشرات التي تم اعتمادها بناءً على آراء الجامعات الرائدة في العالم، والتي تحظى بثقة الأكاديميين والطلاب، بالإضافة إلى الأخذ بآراء الإدارات الجامعية والقطاع الصناعي والحكومي سعيًا إلى توفير مقارنات أكثر شمولية ودقة.
وأضاف أن هناك عددًا من الشروط التي ينبغي توافرها في التخصصات للدخول في تصنيف التايمز، حيث يُشترط ألا يقل الإنتاج البحثي للتخصص عن 1000 ورقة علمية خلال سنوات التقييم، كما يُشترط وجود برامج للبكالوريوس في التخصص ولا تقل سنوات الدراسة فيه عن 4 سنوات، بالإضافة إلى وجود 5 معايير رئيسة تستخدم في تصنيف التايمز، والتي يتفرع منها 13 مؤشرًا لأجل تقييم أداء التخصص بصورة دقيقة، وهي ذات المؤشرات المستخدمة في تقييم مستوى الجامعات مع اختلاف في النسب الموزونة لكل تخصص.
يذكر أن وحدة التصنيفات الدولية التابعة لوكالة الجامعة للتطوير والجودة تعمل بشكل مستمر على دعم حضور الجامعة في التصنيفات المعتبرة عالميًّا.