قال المتحدث باسم الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون إنه نُقل إلى العناية المركزة للعلاج من وعكة صحية غير مرتبطة بكوفيد-19. وأضاف أنجيل اورينا إن كلينتون يستجيب للعلاج بصورة جيدة لكنه ما زال في المستشفى تحت الملاحظة.
وأفاد بيان مشترك، مساء أمس (الخميس)، من الدكتور ألبيش أمين، رئيس قسم الطب في مركز ايرفين الطبي، والدكتورة ليزا بارداك طبيبة كلينتون الأولية الشخصية بأنه «تم إدخاله إلى وحدة العناية المركزة للمراقبة الدقيقة وإعطاء المضادات الحيوية والسوائل الوريدية». وأضاف البيان أن كلينتون «لا يزال في المستشفى للمراقبة المستمرة».
وأعلن الأطباء أنه بعد يومين من العلاج، يتجه عدد خلايا الدم البيضاء لديه إلى الانخفاض ويستجيب للمضادات الحيوية بشكل جيد»، مضيفين: نأمل أن يعود إلى المنزل قريباً.
وتولى كلينتون البالغ من العمر 75 عاماً، منصب رئيس الولايات المتحدة من يناير 1993 إلى يناير 2001. وكان يعاني من عدد من المشكلات الصحية على مدى العقدين الماضيين، على الرغم من أن معظمها يتعلق بمشاكل القلب. وخضع لعملية جراحية في سبتمبر 2004 ووضع دعامتان للشريان التاجي في قلبه في فبراير 2010. وخضع أيضاً لعملية جراحية في الرئة عام 2005.
وأفاد بيان مشترك، مساء أمس (الخميس)، من الدكتور ألبيش أمين، رئيس قسم الطب في مركز ايرفين الطبي، والدكتورة ليزا بارداك طبيبة كلينتون الأولية الشخصية بأنه «تم إدخاله إلى وحدة العناية المركزة للمراقبة الدقيقة وإعطاء المضادات الحيوية والسوائل الوريدية». وأضاف البيان أن كلينتون «لا يزال في المستشفى للمراقبة المستمرة».
وأعلن الأطباء أنه بعد يومين من العلاج، يتجه عدد خلايا الدم البيضاء لديه إلى الانخفاض ويستجيب للمضادات الحيوية بشكل جيد»، مضيفين: نأمل أن يعود إلى المنزل قريباً.
وتولى كلينتون البالغ من العمر 75 عاماً، منصب رئيس الولايات المتحدة من يناير 1993 إلى يناير 2001. وكان يعاني من عدد من المشكلات الصحية على مدى العقدين الماضيين، على الرغم من أن معظمها يتعلق بمشاكل القلب. وخضع لعملية جراحية في سبتمبر 2004 ووضع دعامتان للشريان التاجي في قلبه في فبراير 2010. وخضع أيضاً لعملية جراحية في الرئة عام 2005.