نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر طبي الجمعة أن 32 شخصا على الأقل قتلوا في انفجارات بمسجد شيعي جنوب البلاد. وكانت الوكالة أعلنت في وقت سابق مصرع ما لا يقل 16 شخصا في هذه الانفجارات التي تظل أسبابها مجهولة حتى الآن. وغرد الناطق باسم وزارة الداخلية قاري سيد خوستي على تويتر: "نشعر بالحزن لعلمنا بأن انفجارا وقع في مسجد للإخوان الشيعة في المنطقة الأولى بمدينة قندهار والذي استشهد وأصيب فيه عدد من أبناء وطننا".
وقال الطبيب في مستشفى المدينة المركزي "استقبل المستشفى 32 جثة و53 جريحا حتى الآن".
ولم يتم بعد تحديد طبيعة الانفجارات لكنها تأتي بعد أسبوع تماما من هجوم انتحاري استهدف مصلّين شيعة في مدينة قندوز (شمال) وتبناه تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأفاد شاهد عيان عن سماعه ثلاثة انفجارات، أحدها عند المدخل الرئيسي للمسجد والآخر جنوبا والثالث في المكان المخصص للوضوء.
وأكد شاهد آخر أن ثلاثة انفجارات هزّت المسجد الواقع وسط المدينة أثناء صلاة الجمعة التي يشارك فيها عادة عدد كبير من السكان.
وأفاد الناطق باسم وزارة الداخلية قاري سيد خوستي على تويتر "نشعر بالحزن لعلمنا بأن انفجارا وقع في مسجد للإخوان الشيعة في المنطقة الأولى بمدينة قندهار والذي استشهد وأصيب فيه عدد من أبناء وطننا".
وأضاف: "وصلت قوات خاصة من الإمارة الإسلامية (أي طالبان) إلى المكان لتحديد طبيعة الحادث وجلب مرتكبيه إلى العدالة".
وذكر مراسل وكالة الأنباء الفرنسية أن المسجد كان مكتظا وقت وقوع الانفجارات فيما هرعت 15 سيارة إسعاف إلى المكان.
وأظهرت صور انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، ولم يكن من الممكن التحقق من صحتها على الفور، جثثا ملقاة على أرض مسجد "فاطمية".
وقال الطبيب في مستشفى المدينة المركزي "استقبل المستشفى 32 جثة و53 جريحا حتى الآن".
ولم يتم بعد تحديد طبيعة الانفجارات لكنها تأتي بعد أسبوع تماما من هجوم انتحاري استهدف مصلّين شيعة في مدينة قندوز (شمال) وتبناه تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأفاد شاهد عيان عن سماعه ثلاثة انفجارات، أحدها عند المدخل الرئيسي للمسجد والآخر جنوبا والثالث في المكان المخصص للوضوء.
وأكد شاهد آخر أن ثلاثة انفجارات هزّت المسجد الواقع وسط المدينة أثناء صلاة الجمعة التي يشارك فيها عادة عدد كبير من السكان.
وأفاد الناطق باسم وزارة الداخلية قاري سيد خوستي على تويتر "نشعر بالحزن لعلمنا بأن انفجارا وقع في مسجد للإخوان الشيعة في المنطقة الأولى بمدينة قندهار والذي استشهد وأصيب فيه عدد من أبناء وطننا".
وأضاف: "وصلت قوات خاصة من الإمارة الإسلامية (أي طالبان) إلى المكان لتحديد طبيعة الحادث وجلب مرتكبيه إلى العدالة".
وذكر مراسل وكالة الأنباء الفرنسية أن المسجد كان مكتظا وقت وقوع الانفجارات فيما هرعت 15 سيارة إسعاف إلى المكان.
وأظهرت صور انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، ولم يكن من الممكن التحقق من صحتها على الفور، جثثا ملقاة على أرض مسجد "فاطمية".