أشاد فضيلة مدير عام فرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الباحة الشيخ منصور بن علي شراحيلي بالنجاح الباهر الذي حققه المؤتمر الثاني لمنهج السلف الصالح في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ودور المملكة العربية السعودية في تعزيزه.
و قال إن المؤتمر الذي جاء بموافقة كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بالنيابة وسماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ -حفظهما الله-، أبرز المنهج الصحيح لسلف الأمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفي حماية المجتمع وأفراده من الأفكار الضالة التي تشق الصف وتهدم الدين والوحدة، كما أنه أظهر جهود المملكة العربية السعودية في تعزيزه، وهي الدولة التي نشأت على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بنهجه الصحيح.
وبين أن الموافقة الكريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين على إقامة المؤتمر دليل واضح على عناية حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله ورعاهما- بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ضمن العقيدة الإسلامية الصحيحة.
كما نوه فضيلته بما جاء به المؤتمر من معانٍ إسلامية وعقيدة صحيحة في معنى المواطنة والوحدة الوطنية بين قادة وعلماء وشعب المملكة العربية السعودية. مؤكداً أن ما قامت به الرئاسة من تنظيم للمؤتمر وما حواه من استضافات لكبار العلماء، وجلسات، وبحوث، أظهر الدور الكبير للرئاسة العامة في تعزيز الانتماء الوطني وتحقيق الأمن الشامل المنطلق من مسؤلياتها الوطنية.
وفي الختام رفع الشيخ شراحيلي تهنئته لمعالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند بنجاح المؤتمر في نسخته الثانية، كما وقدم شكره لمعاليه على عنايته واهتمامه الكبيرين بأعمال الرئاسة العامة وبكل ما يعزز دور منسوبيها في أن يكونوا يد بناء ومصدر وعي في وطننا الغالي.
و قال إن المؤتمر الذي جاء بموافقة كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بالنيابة وسماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ -حفظهما الله-، أبرز المنهج الصحيح لسلف الأمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفي حماية المجتمع وأفراده من الأفكار الضالة التي تشق الصف وتهدم الدين والوحدة، كما أنه أظهر جهود المملكة العربية السعودية في تعزيزه، وهي الدولة التي نشأت على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بنهجه الصحيح.
وبين أن الموافقة الكريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين على إقامة المؤتمر دليل واضح على عناية حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله ورعاهما- بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ضمن العقيدة الإسلامية الصحيحة.
كما نوه فضيلته بما جاء به المؤتمر من معانٍ إسلامية وعقيدة صحيحة في معنى المواطنة والوحدة الوطنية بين قادة وعلماء وشعب المملكة العربية السعودية. مؤكداً أن ما قامت به الرئاسة من تنظيم للمؤتمر وما حواه من استضافات لكبار العلماء، وجلسات، وبحوث، أظهر الدور الكبير للرئاسة العامة في تعزيز الانتماء الوطني وتحقيق الأمن الشامل المنطلق من مسؤلياتها الوطنية.
وفي الختام رفع الشيخ شراحيلي تهنئته لمعالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند بنجاح المؤتمر في نسخته الثانية، كما وقدم شكره لمعاليه على عنايته واهتمامه الكبيرين بأعمال الرئاسة العامة وبكل ما يعزز دور منسوبيها في أن يكونوا يد بناء ومصدر وعي في وطننا الغالي.