أطلقت وزارة التعليم النسخة المطوّرة من وثيقة آداب السلوك الرقمي لمستخدمي منصة "مدرستي"؛ لتعزيز وبناء السلوكيات الإيجابية في استخدام المنصات الإلكترونية، وتعزيز المواطنة الرقمية للطلبة وأسرهم والكوادر التعليمية والإشرافية.
وتعمل وزارة التعليم على نشر وتفعيل وثيقة آداب السلوك الرقمي لطلاب وطالبات التعليم العام بمختلف فئاتهم وفي جميع المدارس الحكومية والأهلية، إضافة إلى أولياء أمورهم؛ لتوفير مرجعية ضابطة لسلوكيات الطلبة الرقمية في استخدام التقنية بشكل عام واستخدامها في التعليم الإلكتروني بشكل خاص، وكذلك توفير الممارسات الصحيحة للاستفادة المثلى من إمكانيات المنصات التعليمية للتعليم الإلكتروني بالمملكة.
وذكرت المشرف العام على التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد د.عهود الفارس أن إصدار وتحديث وتطوير وثيقة آداب السلوك الرقمي يعزز من السياسات والإجراءات التي تتبعها الوزارة للتوعية بالسلوكيات والإجراءات الصحيحة في التعامل مع المنصات الإلكترونية، وكذلك تعريف مستخدمي المنصات بنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية للحد من الوقوع في المخالفات الرقمية، كما تتضمن الوثيقة التوعية بأهمية حماية البيانات وخصوصيتها، إلى جانب التوعية ببعض المخالفات الرقمية مثل التنمّر الإلكتروني وانتحال الشخصية والهندسة الاجتماعية سواء على المنصات الرقمية للتعليم الإلكتروني أو مواقع التواصل الاجتماعي أو تطبيقات المراسلة والألعاب على الهواتف المحمولة.
وأكدت د.الفارس أن آداب السلوك الرقمي ستسهم في ضبط الأداء داخل الفصول الافتراضية، كالحضور والانصراف والالتزام بالمشاركات الصفية، وكذلك تجويد التعامل مع أدوات التواصل والنشر الإلكتروني، إضافة إلى الوصول لأفضل الممارسات في استخدام التقييمات الإلكترونية عن أداء الواجبات والاختبارات والمشاريع.
وتعمل وزارة التعليم على نشر وتفعيل وثيقة آداب السلوك الرقمي لطلاب وطالبات التعليم العام بمختلف فئاتهم وفي جميع المدارس الحكومية والأهلية، إضافة إلى أولياء أمورهم؛ لتوفير مرجعية ضابطة لسلوكيات الطلبة الرقمية في استخدام التقنية بشكل عام واستخدامها في التعليم الإلكتروني بشكل خاص، وكذلك توفير الممارسات الصحيحة للاستفادة المثلى من إمكانيات المنصات التعليمية للتعليم الإلكتروني بالمملكة.
وذكرت المشرف العام على التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد د.عهود الفارس أن إصدار وتحديث وتطوير وثيقة آداب السلوك الرقمي يعزز من السياسات والإجراءات التي تتبعها الوزارة للتوعية بالسلوكيات والإجراءات الصحيحة في التعامل مع المنصات الإلكترونية، وكذلك تعريف مستخدمي المنصات بنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية للحد من الوقوع في المخالفات الرقمية، كما تتضمن الوثيقة التوعية بأهمية حماية البيانات وخصوصيتها، إلى جانب التوعية ببعض المخالفات الرقمية مثل التنمّر الإلكتروني وانتحال الشخصية والهندسة الاجتماعية سواء على المنصات الرقمية للتعليم الإلكتروني أو مواقع التواصل الاجتماعي أو تطبيقات المراسلة والألعاب على الهواتف المحمولة.
وأكدت د.الفارس أن آداب السلوك الرقمي ستسهم في ضبط الأداء داخل الفصول الافتراضية، كالحضور والانصراف والالتزام بالمشاركات الصفية، وكذلك تجويد التعامل مع أدوات التواصل والنشر الإلكتروني، إضافة إلى الوصول لأفضل الممارسات في استخدام التقييمات الإلكترونية عن أداء الواجبات والاختبارات والمشاريع.