وادي قنونا أو وادي قنونى يعد واحدًا من أكبر الأودية في جنوب غرب المملكة العربية السعودية حيث يبلغ إجمالي طوله حوالي 108 كيلو متر، ويقع في محافظة العرضيات بمنطقة مكة المكرمة العرضية الشمالية.
تبدأ روافد هذا الوادي من أعالي جبال الحجاز ينبع من جبل البلس إلى بلاد بني المنتشر ناخسة ثم بني بحير بلقرن ثم بلاد بني عيسى ويتجه في جريانه منحدرا نحو الغرب باتجاه مدينة القنفذة حيث يعد من أكبر أودية تهامة السعودية. يمتاز هذا الوادي بغزارة مياهه وعذوبتها وبكثرة بساتينه وتنوع محاصيله الزراعية التي منها القمح والدخن والسمسم والتي كانت تنتج بكميات تجارية سابقا، ويشتهر كذلك بزراعة النخيل.
ويمتاز وادي قنونا بمحافظة العرضيات، بجماله الأخّاذ وجريان المياه فيه على مدار العام، إلى جانب الخضرة التي تكتسي بها جنبات الوادي واعتدال الطقس؛ ما أسهم في جذب عديد من المتنزّهين.
ويطالب الأهالي والمتنزهون في هذا الوادي، جهة الاختصاص، بالاهتمام به وتزويده بالخدمات اللازمة، مؤكدين أن الوادي يفتقد عديداً من الخدمات الضرورية.
وأكّد الأهالي لـ"سبق"، ضرورة ايجاد خدمات تقدم للسياح في هذا الموقع، ومن ضمنها توسيع الطريق الرابط بين المعقص والفايجة، وإنشاء عبّارات لمجاري الأودية؛ حيث تقطع الطريق أودية عدة، هي: الملاح، حضرة، حوية. كما يفتقر وادي قنونا إلى أماكن الجلوس المهيأة بمظلات وأماكن شواء وإنارة للجلوس ليلاً.
ومُطالبات الأهالي بإستثمار مقومات هذا الوادي السياحية خاصة وان هذا الوادي يُعد وجهة سياحية شتوية .
تبدأ روافد هذا الوادي من أعالي جبال الحجاز ينبع من جبل البلس إلى بلاد بني المنتشر ناخسة ثم بني بحير بلقرن ثم بلاد بني عيسى ويتجه في جريانه منحدرا نحو الغرب باتجاه مدينة القنفذة حيث يعد من أكبر أودية تهامة السعودية. يمتاز هذا الوادي بغزارة مياهه وعذوبتها وبكثرة بساتينه وتنوع محاصيله الزراعية التي منها القمح والدخن والسمسم والتي كانت تنتج بكميات تجارية سابقا، ويشتهر كذلك بزراعة النخيل.
ويمتاز وادي قنونا بمحافظة العرضيات، بجماله الأخّاذ وجريان المياه فيه على مدار العام، إلى جانب الخضرة التي تكتسي بها جنبات الوادي واعتدال الطقس؛ ما أسهم في جذب عديد من المتنزّهين.
ويطالب الأهالي والمتنزهون في هذا الوادي، جهة الاختصاص، بالاهتمام به وتزويده بالخدمات اللازمة، مؤكدين أن الوادي يفتقد عديداً من الخدمات الضرورية.
وأكّد الأهالي لـ"سبق"، ضرورة ايجاد خدمات تقدم للسياح في هذا الموقع، ومن ضمنها توسيع الطريق الرابط بين المعقص والفايجة، وإنشاء عبّارات لمجاري الأودية؛ حيث تقطع الطريق أودية عدة، هي: الملاح، حضرة، حوية. كما يفتقر وادي قنونا إلى أماكن الجلوس المهيأة بمظلات وأماكن شواء وإنارة للجلوس ليلاً.
ومُطالبات الأهالي بإستثمار مقومات هذا الوادي السياحية خاصة وان هذا الوادي يُعد وجهة سياحية شتوية .